اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.
علي جمعة: "من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى اللواء عبدالعزيز علي"
وجه الدكتور علي جمعة، مفتى الجمهورية السابق، شكرًا خاصًا لدولة الإمارات العربية، حكومة وشعبًا وقيادة، قائلًا: "شكرًا لمؤسسة خليفة بن زايد على تلك اللفتة التي تدل على ذلك الحب".
وأضاف جمعة، في المؤتمر الصحفي لجمعية مصرالخير ومؤسسة الشيخ زايد لإعلان نجاح حملة إفطار مليوم صائم، أن النجاح في مؤسسة مصر الخير، مرتبط بحسم الإدارة والهمة، وكما ترون كيف تم الإعداد والتخطيط والمتابعة والمراقبة، وعندما تم الاتصال بيننا وبين مؤسسة خليفة بن زايد عرضنا عليهم فكرة "الكرتونة" لأننا كنا متخوفين من الإطعام، لأن له مشكلات كثيرة بعضها صحي وبعضها لوجيستي وبعضها تنفيذي، لكننا رأينا الإصرار في أن نصنع المشروعين معا وتم النجاح ليس فقط لأنه جمع الناس وأطعم من يحب، وجمع الناس مهم لإحداث الرأي العام وتحنين القلوب، فقد رأينا 15 ألف فرصة عمل تحرك المجتمع لكن الأهم من كل هذا المعاني الكامنة وراء هذا المشروع الذي كنا نتخوف منه والآن فتحت شهيتنا على أن يتكرر.
وتابع، قمنا بمليونية يومية في رمضان، وأتوجه بالشكر لوزارة التضامن وعلى رأسها الوزيرة غادة والي ونائبها خالد سلطان، وشكرا للجنود المجهولين الذين كانوا وراء هذا العمل بنجاح، وعلى رأسهم اللواء عبدالعزيز علي، وهو رجل من أهل الجنة، وسبقه جزء من جسده في الجنة، مضيفًا: "من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى اللواء عبدالعزيز علي
السلام عليكم دكتور أحمد لكل منا مثاله الذي يقتدي به وقد اختار المفتي مثاله في أن يكون مداهنة رجال السلطة والملوك والأمراء سببا في رزقه وهو إذ يقول ويفتي بما ليس في القرآن من معرفة الغيب الذي هو خاص برب العزة وحده .. إنما يكذب بآيات القرآن في " مالك يوم الدين " وأيضا كما ذكرت "أن النبى نفسه لم يكن يعلم الغيب وامره الله جل وعلا فى الآية التاسعة من سورة الأحقاف ان يعلن انه ليس بدعا من الرسل وأنه لا يدرى ماذا سيُفعل به أو بغيره فى الدنيا والآخرة . " :( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعاً مِنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (9) الأحقاف
ما هذا الذي يقوله هذا الرجل؟!!! الله نهانا عن تزكية نفوسنا فما بال هذا الرجل يدعي علم الغيب ويدخل رجلا إلى الجنة؟!!، المسكين ربما كان يحس بالنشوة والإنتصار لأنه شارك ربما في إطعام مليون إنسان ظنا منه أنه أنقذ العالم وأباد الطغات والفساد كلية .. شيوخ لا يلتفت إليهم أبدا
دعوة للتبرع
كالفراش المبثوث: هذا سؤال من الاست اذ عبد المجي د المرس لى ...
يريدون وجهه: شاهدت احد اللقا ءات الخاص ة بك على...
إبتلاء المؤمنين: السلا م عليكم أنا من اشد معجبي ك ، أحبك في...
صيام رمضان: ما معنى : " وَكُل ُوا وَاشْ رَبُو ا حَتَّ ى ...
المؤتفكة والمؤتفكات: من هم المؤت فكة أو المؤت فكات ؟ ...
more
وليس بعد هذا إفتراء .
النبى نفسه لم يكن يعلم الغيب وامره الله جل وعلا فى الآية التاسعة من سورة الأحقاف ان يعلن انه ليس بدعا من الرسل وأنه لا يدرى ماذا سيُفعل به أو بغيره فى الدنيا والآخرة .
ولو صح هذا الخبر فان ذلك المفتى السابق يرفع نفسه الى مرتبة الالوهية لأن الذى يعلم الغيب وحده هو الله جل وعلا .
هكذا هان دين رب العزة على أولئك المشايخ . فى سبيل نفاق شخص ثرى من دولة بترولية صغيرة يفترى هذا الرجل هذه الكذبة العريضة ، ثم لا يجد من يردعه .
واإسلاماه ..