اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٥ - مارس - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن
الله عليه البطل السورى ..بطل "تايكوندو" يرفع علم الإستقلال أثناء تتويجه
وجّه البطل السوري خالد مدلجي صفعة قوية للرياضيين السوريين الصامتين يوم الأربعاء الماضي أثناء مشاركته في بطولة المملكة العربية السعودية الأولى للتايكوندو، وذلك بعد رفعه علم الإستقلال السوري، أثناء تتويجه بالمركز الأول في البطولة المذكورة.
البطل الشاب وبعد حصوله على المركز الأول في البطولة فاجأ الجميع من خلال رفضه رفع العلم الحالي، ليظهر "مدلجي" وهو يحمل علم الاستقلال الذي اتخذته الثورة السورية شعاراً لها.
خالد مدلجي وبحسب عدد من المطلعين على الشأن الرياضي، وضع حداً لتقاعس العديد من الرياضيين السوريين الذين مازالوا يمارسون أنشطتهم الرياضية في سوريا وخارجها دون أن يُظهِروا أيّ تعاطف مع الدماء السورية التي تسيل يوماً بعد آخر، ليَظهر أكثرهم مبتهجين بإنجازاتهم الرياضية رافعين العلم الحالي، الذي يعتبره البعض وجهاً للنظام.
ويؤكد رياضيون أن موقف اللاعب سيؤثر كثيراً على حياته الرياضية في المستقبل القريب، وذلك بسبب سياسة منظمة الاتحاد الرياضي العام المُتقاعسة أساساً مع النظام، إلا أنَّ اسمه سيبقى محفوراً في ذاكرة السوريين طويلاً بعد نجاح الثورة، باعتباره الرياضي الأول الذي يرفع علم سوريا المُستقبلي في إحدى المحافل الدولية.
الغريب أننا نصدق أنه توجد ثورة ربيع عربي في الوطن العربي بقيادة المملكة العربية السعودية وقطر. زمن غريب أن دول ليست لها دساتير تتزعم حركات تطالب بالديمقراطية. والأعجب كذلك أن حركات سلفية وهابية تمارس الارهاب تتدعي أنها تناضل من اجل اقامة مجتمعات تحترم حقوق الانسان. ملاحظة أخرى هذا ليس علم الاستقلال بل علم الانتداب الفرنسي على الشام ذو الثلاث نجوم اللائي ترمز للثلاث الطوائف.وأخيرا ليس هناك ثورة سلمية بل عصابات مسلحة تتزود بالسلاح باموال من دول الخليج.
هذا لا يعفينا من قول الحق في أن النظام في سوريا ليس نظاما ديمقراطيا ولا يحتاج إلى تغيير.
دعوة للتبرع
إصلاح الأقباط: لماذا تنتقد ون عقائد أهل الكتا ب ؟ هم أيضا...
سؤالان : السؤ ال الأول اقرا كتير لحضرت ك واعرف...
محامى حقير : ابويا طلق امى على يد المأذ ون لكن كان طلاق...
الصلاة فى المرحاض: أنا أعيش في فرنسا و أدرس هنا ،أقضي معظم اليوم...
مللنا من هذا السؤال: السلا م عليكم لي صديق قرأني ، كنت في الساب ق ...
more
موقف اهل القران المتناقض من الحركات السلفية في الوطن العربي يثير القلق