تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر |
بالفيديو..غزلان: الإخوان مستعدون لمنح أعضاء العسكري حصانة من المساءلة.. وسنعوض أهالي الشهداء بالدية

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٤ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


بالفيديو..غزلان: الإخوان مستعدون لمنح أعضاء العسكري حصانة من المساءلة.. وسنعوض أهالي الشهداء بالدية

بالفيديو..غزلان: الإخوان مستعدون لمنح أعضاء العسكري حصانة من المساءلة.. وسنعوض أهالي الشهداء بالدية


  • دراج: دعوي غزلان بوليصة تأمين للعسكري لارتكاب المزيد من الجرائم وطلبه كان يمكن تلبيته قبل سفك دماء في أكثر من واقعة

كتب- انجي القاضي ومحمود هاشم :

قال د.محمود غزلان المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان المسلمين
أن الجماعة قد تفكر في منح أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة حصانة من المسائلة القانونية والجنائية إذا كان لديه الرغبة في ذلك وذلك –علي حد قوله – لتسهيل نقل السلطة وخشية حدوث مشكلات تضر بالبلاد.

وأضاف غزلان في مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي ببرنامج الحقيقة أن حديث البعض حول رغبة أعضاء المجلس في طلب خروج آمن من السلطة الحاكمة الجديدة أمر يمس من كرامتهم ولا يصح التحدث عنه وأنه من الأفضل الحديث حول منح العسكري حصانة بحيث يأمنوا علي أنفسهم وبالتالي يتم نقل السلطة بشكل أسرع .
وأوضح غزلان أن الأمر حتى وإن كان في الأمر قدر من الضرر إلا أنه يعتقد أنه أقل من الضرر الذي سيترتب علي التشبث بالسلطة وحدوث نزاعات حولها “.
وردا على سؤال للإبراشي من أن دعوته تدخل في إطار الصفقة السياسية علي جثة العدالة قال غزلان ” ارتكاب أقل الضررين أمر مشروع “.
وحول وضع أهالي الشهداء والمصابين أوضح غزلان إنه يمكن استرضاءهم عن طريق دفع الدية لهم وتعويضهم تعويض مجزي وتقديم الاعتذار لهم ومحاولة التخفيف عنهم بقدر الاستطاعة.
مشيرا إلى إن مسألة قياس الموضوع علي إعطاء حصانة مماثلة للرئيس المخلوع غير وارد نظرا للفروق الجوهرية في الحالتين علي حد تعبيره مشيرا ان المجلس العسكري حمي الثورة من البداية بينما كان مبارك يحاربها.

وفي تعليقه وصف الدكتور أحمد دراج القيادي بالجمعية الوطنية للتغيير دعوي غزلان ببوليصة التأمين مشيرا إلي أن طلبه كان من الممكن تلبيته قبل ان تسفك دماء شهداء في أكثر من واقعة, لكنه أصبح الآن حق لأهالي الشهداء والمصابين الذين تضرروا نتيجة إصرار المجلس العسكري علي تنفيذ خطة معينة.

وأوضح ” دراج” أن من يثبت من أعضاء المجلس عدم مشاركته في عمليات القتل التي راح ضحيتها المئات, فإنه في هذه الحالة يمكن استخدام هذا الحق معه, مؤكدا أن المسألة ليست مادية حتي يتم التنازل عنها بهذه السهولة, وأن أهالي الشهداء والمصابين غير مستعدين للتنازل عن حقوقهم وليس من حق أي أحد أن يتنازل عن هذا الحق, وإلا كان عليهم إعطاء نفس الصك للرئيس المخلوع.

وأوضح “دراج” أن الدية تكون في حالة القتل غير العمدي, أما بخصوص ما حدث فقد ثبت فيه العمد والتحريض, علي الرغم من أنهم كانوا قد وعدوا بحماية دماء المصريين ولم يفعلوا ذلك , مشيرا أن ذلك من شأنه إعطائهم صك لاستكمال جرائمهم خلال الفترة القادمة .

رابط الفيديو

اجمالي القراءات 3856
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق