البرادعي: الشعب يريد معرفة المسؤول عن مؤامرة تقسيم مصر

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٤ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوى


البرادعي: الشعب يريد معرفة المسؤول عن مؤامرة تقسيم مصر

البرادعي: الشعب يريد معرفة المسؤول عن مؤامرة تقسيم مصر

اضغط للتكبير

الدكتور محمد البرادعي

  •  
6/4/2011 4:58:00 PM

كتب – سامي مجدي:
قال الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم السبت إن الشعب يريد أن يعرف المسؤول عن ''الثورة المضادة ومؤامرة تقسيم مصر''، والتي قال المجلس العسكري إن لديه وثائق تؤكد تقسيم مصر إلى دويلات ثلاث.

وتسائل الدكتور البرادعي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، في تدوينة صغيرة على موقع الرسائل الصغيرة ''تويتر'' عن ''ماهي خطة المواجهة والتصدي لتلك الثورة المضادة ومؤامرة التقسيم''، مطالباً بالشفافية في التعامل مع مثل هذه الأمور.

وأضاف البرادعي في تدوينة أخرى يوم السبت أيضاً أن ''معظم الحديث اليوم هو عن الماضي وفساده''، مشيراً إلى أن ''الضرورة الآن هى الحديث بالتوازي عن الفترة الإنتقالية بتفاصيلها وتوقيتاتها. اسبقيتنا النظر الى الأمام''.

وكان محمد عباس، العضو المؤسس بائتلاف مجلس قيادة الثورة المصرية، قد قال في تصريحات صحفية يوم السبت، إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة اطلع ممثلو ائتلاف مجلس قيادة الثورة على وثائق تؤكد تعرض البلاد لمؤامرة من أطراف داخلية وخارجية لم يسمها''.

وأوضح عباس أن الهدف النهائي من المؤامرة ولاثورة المضادة هو تفتيت مصر إلى 3 دويلات صغيرة (دولة نوبية فى الجنوب، وأخرى مسيحية فى الصعيد، وثالثة إسلامية فى شرق البلاد)، على أن يتم طرد الفلسطينيين من قطاع غزة إلى سيناء لتحدث حرب ثلاثية أطرافها مصر وفلسطين وإسرائيل.

اجمالي القراءات 5353
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   السبت ٠٤ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58247]

فليكشف المجلس العسكري عن هذه المؤامرة

 فليكشف المجلس العسكري عن هذه المؤامرة للشعب المصري .. كفى كلاماً في الهواء ..
سيناريو تخويف الشعوب فشل في النظام البائد .. الذي كان يخيف المصريين من كل شيئ .. فهل يريد المجلس العسكري فعل نفس الشيئ ..
اشارك الدكتور محمد البرادعي فيما قال بخصوص شفافية المرحلة الانتقالية .. لا تأكلوا بعقل المصريين حلاوة وإلا ستكون ثورة تانية ..
افتحوا كل الملفات بشفافية .. 
 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق