اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٥ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم
جائزة «الحُكم الرشيد» فى أفريقيا: لم ينجح أحد للعام الثانى على التوالى
جائزة «الحُكم الرشيد» فى أفريقيا: لم ينجح أحد للعام الثانى على التوالى كتب محمد عبدالخالق مساهل والوكالات ١٥/ ٦/ ٢٠١٠ |
قالت مؤسسة «مو إبراهيم» إن الجائزة التى تبلغ قيمتها خمسة ملايين دولار وتمنح للزعماء الأفارقة الذين يضربون المثل فى الحكم الرشيد لن يحصل عليها أحد، للعام الثانى على التوالى. وأضافت المؤسسة أن لجنة الجائزة المكونة من سبعة أعضاء برئاسة الأمين العام السابق للأمم المتحدة، كوفى عنان، اجتمعت، أمس الأول، ولكن لم يقع اختيارها على فائز. ويتأهل للجائزة القادة السابقون المنتخبون ديمقراطياً من الدول الأفريقية جنوب الصحراء الذين تركوا مناصبهم فى السنوات الثلاث الماضية، وأسس محمد إبراهيم وهو رجل أعمال سودانى المولد أكبر جائزة فردية فى العالم كوسيلة لتشجيع الحكم الرشيد فى قارة «يستشرى فيها الفساد والتزام فضفاض بالمبادئ الديمقراطية». وتوقع إبراهيم فى بيان له، أمس، عدم منح الجائزة إلى أى فائز فى السنوات المقبلة، موضحا أن المعايير المحددة للفائز بالجائزة عالية وعدد المرشحين المحتملين فى كل عام قليل. والفائزان بالجائزة حتى الآن هما رئيس بوتسوانا السابق، فيستوس موجاى، ورئيس موزامبيق السابق، جواكيم شيسانو، بينما نال رئيس جنوب أفريقيا الأسبق نيلسون مانديلا الجائزة بشكل فخرى عام ٢٠٠٧. ويحصل الفائز على خمسة ملايين دولار على مدى عشر سنوات، ثم ٢٠٠ ألف دولار سنوياً مدى الحياة، علاوة على ٢٠٠ ألف دولار محتملة أخرى سنوياً لمدة عشر سنوات عن «قضايا الخير» التى يدعمها الرئيس السابق. وفى أعقاب قرار عدم منح الجائزة العام الماضى، نفى إبراهيم أن يكون ذلك ازدراءً لزعماء مثل رئيس جنوب أفريقيا السابق، ثابومبيكى، أو الرئيس النيجيرى السابق، أولوسيجون أوباسانجو، اللذين كانا مؤهلين للجائزة. كانت مكتبة الإسكندرية قد شهدت منح الجائرة لرئيس موزمبيق السابق، جواكيم شيسانو، حيث جرى تنظيم حفل كبير بهذه المناسبة. وربط مؤسس الجائزة بين الحكم الرشيد وتشجيعه من خلال تكريم الزعامات الإفريقية السابقة من جانب، والقضاء على الفساد وحل مشكلات القارة، من جانب آخر. |
دعوة للتبرع
الإفطار بسبب الاجهاد: انا السنة دي عندي الامت حانات بعد رمضان و...
ليس صحيحا .!!: هل صحيح أن القرآ ن يذكر أن الرجل الذي لم ينجب...
لا أستطيع منع نفسى: لا أستطي ع منع نفسى وأنا صائم من التفك ر فى...
العفو والمقدرة : هل العاج ز حين يعفو وهو ليست لديه مقدرة مثل...
سؤالان : السؤا ل الأول : هل قنوت صلاة الصبح فرض ؟ أم...
more
إعلم يا سيد ابراهيم أنني عندما أعقد صفقة قمح لصالح أبناء بلدي الكرام الذين يتحملون مضاعفات كل صفقاتي المشبوهة فأنا لي في كل مليار أشتري به قمحاً ليصنع خبزاً لا مثيل له في العالم العلوي والسفلي فإنه بذلك يدخل في حساباتي في بنوك سرية ما قيمته عشرة بالمائة من قيمة المليار . يعني بالعربي مائة مليون دولار مكسب عن كل مليار أبيع أو أشتري لصالح وطني ( وكله بالقانون والدستور)