تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران |
العقوبة العلنية

الخميس ٠٤ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
عشت فى السعودية سنوات سوداء ، وتحملت من أجل توفير حياة كريمة لأولادى ، وانتهت تقريبا كل الذكريات السوداء ما عدا مناظر الاعدام العلنى بالقتل بالسيف وبالرجم . سؤالى لك وانت عالم مسلم أظهر ما فى الاسلام من إنسانية ورحمة : هل العقاب العلنى بالقتل فريضة اسلامية ؟ أم هو كما تقول من شريعة الدين السنى الارضى ؟ هذه هى المرة الرابعة التى ارسل لك هذا السؤال .
آحمد صبحي منصور :
آسف على التأخير فى الرد .وأقول :
على العموم : لا يوجد فى الاسلام عقوبة الردة أو الرجم أو قتل الساحر أو قتل تارك الصلاة ،أوعقوبة لشارب الخمر .
لا وجود لعقوبة الاعدام فى الاسلام إلا فى حالة واحدة هى القصاص ، وحتى فى القصاص هناك إمكانية لمنع الاعدام عن طريق الدية أو عفو أهل القتيل .
وفى كل الأحوال فالعقوبات فى الاسلام تسقط بالتوبة لأن العقوبات فى الاسلام ليست للانتقام وإنما للاصلاح والتهذيب .
ويستدعى التهذيب أحيانا وجود العلنية فى العقاب ، وذلك فى حالتين فقط :
1 ـ جريمة الزنا : فالزانية و الزانى يجب عقابهما علنيا بالجلد (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ) (النور 2). أى لا بد أن يشهد هذا العقاب (طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ). وهنا فالعقاب لمن أدمن الزنا وأصرّ عليه ورفض التوبة ، عندها يستحق هذا العقاب العلنى لتعليم وتحذير المؤمنين ،إما إن أعلن توبته الظاهرية فقد أفلت من العقاب ، والله جل وعلا يتولى أمره حسب درجة إخلاصه فى التوبة .
من يرفض التوبة ويصمم على الزنا متحديا المجتمع من حق المجتمع أن يعاقبه وأن يجعله عبرة لغيرة بأن يشهد عقوبة الضرب بالسياط طائفة من المؤمنين . ثم تأتى الآية التالية بعقوبة معنوية هى تحريم أن يتزوج مؤمن من تلك التى تدمن الزنا أو تحترفه رافضة التوبة ، وتحريم أن تتزوج مؤمنة من رجل أدمن الزنا ورفض التوبة : (الزَّانِي لا يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) ( النور 3 ).
فالتوبة هى الأساس ، يقول جل وعلا فى نهاية تشريع العقوبة فى الزنا والقذف للمحصنات : (إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ( النور 5 )
2 ـ جريمة قطع الطريق ، وأفظعها ما يعرف الآن بالارهاب ،أى الهجوم على المدنيين وقتل الناس عشوائيا . هذه الجريمة يعتبرها رب العزة حربا لله تعالى ورسوله أى كتابه ورسالته وشرعه الحقيقى القائم على العدل وحفظ الحقوق .
وقاطع الطريق العادى والمجرم العادى لا يقاس بمن يرتكب نفس الجريمة ويجعلها جهادا ـ أى يرتكب الجريمة وينسبها لشرع الله جل وعلا ، وفق تشريعات الأديان الأرضية للمسلمين ، خصوصا دين السنة . وهذا منهج الشيطان فى الاضلال ،أن يجعل الانسان لا يكتفى بارتكاب الجرائم بل ينسبها لشرع الله جل وعلا زورا وبهتانا .
وفى سورة الأعراف بعد أن قصّ جل وعلا قصة إغواء الشيطان لآدم وزوجه قال فى تحّذّير عالمى لكل بنى آدم من مكائد الشيطان وفتنته :( يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ ) وقال جل وعلا فى الآية التالية عن أتباع الشيطان فى كل عصر بعد نزول القرآن : (وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) ( الآعراف 27 : 28). وبعد نزول القرآن الكريم وقع معظم المسلمين فى عبادة الشيطان ( يس 60 ـ ) وتأليف أديان ارضية بأحاديث شيطانية ( الأنعام 112 ـ ) وتقوم شرائعه الشيطانية على محورين فى لغة التراث :( هذا ما أجمعت عليه الأمة ) و ( الوحى ) . وهما نفس المحورين الشيطانيين المذكورين فى الآية الكريمة السابقة ، فهم يرتكبون المعاصى بحجة ( وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا ) أو نسبتها زورا للوحى الالهى (وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا )، ويأتى الرد من رب العزة عليهم (قُلْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ).
الفارق أيضا بين المجرم العادى ( القاتل وقاطع الطريق والسارق ) وبين الارهابى أن المجرم العادى يعلم أنه مجرم ، ويعترف بهذا بينه وبين نفسه لذا يكون إحتمال توبته واردا ،أما الارهابى الذى يعتقد أن ما يفعله هو جهاد يتقرب به لوجه الله فلا يمكن أن يتوب طالما احتل الطاغوت ـ أو الدين الأرضى ـ قلبه وسيطر عليه .
وفى كل الأحوال فان جريمة قطع الطريق عقابها القتل والصّلب ( وهنا جانب العلنية ) أوتقطيع الأيدى والأرجل من خلاف ، أو النفى والطرد .
والتدرج هنا على حسب الجريمة ، فمن يقتل ويغتصب وينهب المال فجزاؤه القتل والصلب . ومن يكتفى بالاغتصاب و النهب دون القتل فجزاؤه تقطيع الأطراف . ومن يقطع الطريق دون أن يتمكن من فعل تلك الجرائم فجزاؤه النفى و الطرد .
وفى كل الأحوال يمكن لأولئك الجناة النجاة من تلك العقوبة إذا تابوا قبل سقوطهم فى يد العدالة ، يقول جل وعلا (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُواْ عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ( المائدة 33 : 34 ).
يتناقض الوضع فى السعودية مع التشريع الاسلامى جملة وتفصيلا .
فهى دولة قامت على دين سنى شيطانى ، وهى تطبق شريعة الشيطان بهدف (هيبة الدولة ) التى هى فى النهاية الأسرة السعودية التى تملك الأرض ومن عليها .
وفى بداية الدولة السعودية الأولى قام ابن عبد الوهاب بنفسه برجم إمرأة علنا بحجة أنها اعترفت له بالزنا . وترتب على هذا الفعل العلنى أن أمتدت هيبته وشاع صيت دولته بين قبائل نجد .
ولا يزال أتباعه يقتلون الابرياء بزعم الجهاد وتطبيق الشريعة .



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 13103
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   عمرو الباز     في   الخميس ٠٤ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[45494]


ومازال  المذهب السنى او الفكر الوهابى مستمر بين المسلمين  . يجب عليهم التدبر الى كلام الله جل وعلا وفهم القرآن الكريم فهما صحيحا  .


مازالت الدوله السعودية عائشه فى ظلام ال سعود .


 


2   تعليق بواسطة   ايناس عثمان     في   الجمعة ٠٥ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[45523]

التوبة وسقوط العقوبةفي الإسلام .

(العقوبات فى الاسلام تسقط بالتوبة لأن العقوبات فى الاسلام ليست للانتقام وإنما للاصلاح والتهذيب ).


 الله تبارك وتعالى رءوف ورحيم بعباده  فالعبد إذا أذنب وأعلن توبته وقرن هذا بالعمل الصالح  فإن الله تعالى يتوب عليه ويتقبل منه توبته ومن خلال هذه الآية الكريمة نعلم أن التوبة هى الأساس ، يقول جل وعلا (إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ( النور 5 ).


3   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   السبت ٠٦ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[45540]

سبحان الله هذا ما كنت أود قوله أيضا في الرد على موضوع حكم المرتد حسب الأزهر

ذكر الدكتور منصور أن آية الحرابة "و {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة33هي الخاصة بقطع الطريق كما نعلم وترويع الآمنين هي نفس الآية التي استشهد بها الشيخ على وجود حد الردة في القرآن  كنت أود أن أكتب هذا الرد بالإضافة إلى ما كتبته في التعليق على موضوع "حكم المرتد حسب الأزهر "، ولكن  ليس لي كل مقدرة الدكتور أحمد في الحوار ولذلك فلنقرأ هذه الفقرة  معا : 2 ـ جريمة قطع الطريق ، وأفظعها ما يعرف الآن بالارهاب ،أى الهجوم على المدنيين وقتل الناس عشوائيا . هذه الجريمة يعتبرها رب العزة حربا لله تعالى ورسوله أى كتابه ورسالته وشرعه الحقيقى القائم على العدل وحفظ الحقوق .

وقاطع الطريق العادى والمجرم العادى لا يقاس بمن يرتكب نفس الجريمة ويجعلها جهادا ـ أى يرتكب الجريمة وينسبها لشرع الله جل وعلا ، وفق تشريعات الأديان الأرضية للمسلمين ، خصوصا دين السنة . وهذا منهج الشيطان فى الاضلال ،أن يجعل الانسان لا يكتفى بارتكاب الجرائم بل ينسبها لشرع الله جل وعلا زورا وبهتانا .


4   تعليق بواسطة   سوسن طاهر     في   الإثنين ٠٨ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[45589]

وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ..

ذكر الله سبحانه وتعالى عن الزاني والزانية .. وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين .. أي ليس كل المؤمنين .. وإنما هم طائفة منهم .. ربما يكون من هؤلاء الطائفة من هم شهود على التطبيق ومدى عدم مخالفته الشروط .. وفي كل الأحوال أن مشاهدة العقوبة ليست عامة ولكنها لطائفة من المؤمنين ..


5   تعليق بواسطة   نعمة علم الدين     في   الأربعاء ١٧ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[45822]

ماذا يكون إرهاب أم رد للاعتداء ؟

" جريمة قطع الطريق ، وأفظعها ما يعرف الآن بالارهاب ،أى الهجوم على المدنيين وقتل الناس عشوائيا . هذه الجريمة يعتبرها رب العزة حربا لله تعالى ورسوله أى كتابه ورسالته وشرعه الحقيقى القائم على العدل وحفظ الحقوق ."


لقد قرأت تلك الجزئية من الفتوى وأريد أن أسأل سؤال ، وسؤالى عن التفجيرات التى يقوم بها مجموعة من أفراد الشعب الفلسطيني  ، فهناك الكثير من الانتحاريون يفجرون أنفسهم ويقتل الناس عشوائيا ويعتبرون هذا استشهادا ، و السؤال هو هل تعتبر هذه التفجيرات إرهاب لما بها من هجوم عشوائى  أم تعتبر رد للاعتداء اليومى على الفلسطينيين ؟ حيث يأمرنا الله سبحانه وتعالى برد الاعتداء عن أنفسنا .


6   تعليق بواسطة   مروة احمد مصطفى     في   السبت ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76099]

الأسلام دين السلام وليس دين قتل وترويع


بالفعل فإن المجرم العادي يعلم أن كل مايفعله من جرائم هو خطأ وتجب عليه العقوبة ويعلم إن ما يفعله لأيرضي الله تعالي ويستحق عليه العقاب 



أما الذي يرتكب أفعالآ أجراميه تحت مسمي الجهاد لن يكف عنها أبدآ وفق الدين السني والسلفي  لأنها يعتقد إن الله سوف يعطيه الجنه جزاءآ لقتل الأبرياء وترويعهم فالخطر كل الخطر في هذا النوع من المجرمين



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5219
اجمالي القراءات : 61,429,719
تعليقات له : 5,495
تعليقات عليه : 14,893
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


التروايح والوتر: صلاة الترا ويح والوت ر .. هل هى واجبة فى رمضان ...

ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : ما معنى ( وَإِذ ْ قَتَل ْتُمْ ...

ألأديان التوحيدية ؟!: اعجبت بشجاع ة ومنطق التحل يل الموض وعي ...

القرآن وكفى.!: الاسل ام هوالق ران فقط ولكن كيف التعا مل مع...

الترجمة وفقط : لو سمحت أنا أعمل مترحم أمام المحا كم ....

النمل 61: ما معنى ( وَجَع َلَ بَيْن َ ...

مسألة ميراث: ماتت زوجتى ، ولها ابن من زوج سابق ، ولها أم ولها...

بين الأسف والحسرة: سؤال من د عوف أبو أحمد : قرآن يا : ما هو الفرق...

( ترك على ): تكرر فى سورة الصاف ات ( وتركن ا عليه ) فماذا...

• اختلاف القرآنيين: • سلا م يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من...

كتاب الصلاة: لا اجد واصلا في موقعك م يوصلن ي الى كتاب...

المهر والتركة.: كان العرف في الارد ن قبل مءة عام مهر البنت...

اللواط بالاكراه: هل اللوا ط بالاك راه وعند الضرو رة ذتب...

آيات بينات : حول حفض القرآ ن على ضهر قلب فال الله...

وسوسة فى الطهارة: لدي مشكلة وهي اتبول جالسا واغسل ذكري عند...

more