الإثنين ٢٩ - أكتوبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
أرجو أن أكون عند رب العزّة بخلاف ذلك .
أتحدى أن ينشر شيوخ مذاهبك يا مرسل الرسالة هذه مثل تعليقك هذا ويرد عليه ببرودة كما فعل الدكتور منصور ... فهذا تطبيق عملي لقول الله تعالى في كتابه الكريم " وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما "
واستعمالك لمفردات خشنة استحي من اعادة كتابتها فلا تعكس سوى معدنك وسوء تربيتك ..
وإذا كان الدكتور منصور أخطأ في موضوع ما فهاتي ما عندك لنستفيد من علم حضرتك والله المستعان ..
السلام عليكم ورحمة الله.
مثل هته العبارات نسمعها ليل نهار من اخواننا السنة ليل نهار في مواقع التواصل الاجتماعي..
وقد قلت يوما لأحد مناقشي ان اكبر فخر لدي هو ان امنع اهوائي ولا اسبك عكس ما تفعله انت.. ولكنه دائما يقول لي انني احارب الرسول ولا اتبع القرآن ناسيا نفسه انه يكرر اخطائه دائما ويشتمني دائما وأبدا حتى اصبحت اتعجب من اي تعليق يكتبه لي خال من الشتائم..
ولا أنسى ان اذكر دكتورنا احمد ان لكل شخص محبين وكارهين فمع ان هناك من يكر كل شعرة فيك فإن هناك من يحبك كثيرا ويقر بفضلك عليه بعد الله تعالى..
تأتينى من هذه النوعية الكثير ، وكانت من قبل أكثر وأفظع وأشنع . ومن كثرة تعودى عليها رأيت أن أنشر بعضها لأفضح أخلاق أولئك الذين يخاصموننا فى الدين . هى فى النهاية تعبّر عن إفلاس هائل وعجز عن الرد وسقوط فى مستنقع السبّ والشتم بأقبح الألفاظ التى لا تأتى إلّا من متمسك بدين يعبّر عن هذا السقوط .
هذا السقوط الخلقى يتناقض مع السمو الخلقى فى الاسلام ، والذى نحاول ان نرقى الى مستواه ، كما إنه يخالف السّنة الحقيقية لخاتم المرسلين والذى كان على خلق عظيم .
ليس صعبا التمسك بالسمو الخلقى فى الاسلام وفق ما أوجب رب العزة فى القرآن . ولقد كنت فيما مضى سنيا سلفيا وشيخا أزهريا عنيفا صعب المراس يخلط قوة الحجة بالتندر والسخرية القاسية من خصومه ويستخدم تفوقه العلمى فى الحطّ من خصومه وتحقيرهم ، ولكن بعد أن إهتديت الى أنه (القرآن وكفى ) أصبحت أحاول ترويض نفسى بالقرآن ، ولا زلت ..
وأرجو أن أنجح .
سلام الله عليكم جميعا
اجمل شيء يدل علي انهم ليس لديهم شيء ولا يفقهون ولا يعقلنون غير السب والتكفير والالفاظ القبيحه التي لم يعرفها خاتم الانبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام اجمعين واذكر نفسي واياكم الاخوة الكرام بطهارة اللسان والقلب واذكركم بأيه من القرآن الكريم ووهي تحتوي علي بعض الكلمات صغيرة الحجم ولكن في معانيها لا تكفيها بحور ومحيطات أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (الزمر 22)واسمحوا لي بآية اخري ( فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ(125)وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ(126)الانعام
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- وفي النهايه (أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا (44)الفرقان// فاي حديث بعد الله واياته يؤمنون
" وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما "
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5330 |
| اجمالي القراءات | : | 66,087,333 |
| تعليقات له | : | 5,525 |
| تعليقات عليه | : | 14,925 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
الخلود : الخلو د هل يوجد فى الدني ا ، ؟ هل يصح ان يقال (...
بشرية المسيح من تانى: موضوع بشريه المسي ح بصراح ه استغر ب كيف بشر...
ميراث الأخت : في ميراث الأخت توفي مسلم وليس له ولد ولا والد،...
الأوثان: ما معنى أوثان ا في قوله تعالى {وَقَ لَ ...
أربعة أسئلة: السؤا ل الأول : كان والدى متأجر محل كبير...
انتشار الالحاد: أتكلم عن الارت داد والال حاد فى الدول...
الظالمون يهددوننى ..: بسبب كتابا تى عندكم تلاحق نى تهديد ات من...
من استطاع : قريب لى ربنا يكرمه عرف بان امنيت ى ان احج بيت...
الروك: أقوم باعدا د بحث ماجيس تير عن طبقة...
سؤالان: السؤا ل الأول : أبى كان قاسى جدا علينا وعلى...
ليس حراما : الفا ظل السلا م عليكم رجاء الإجا بة ...
داعش أوربا وأمريكا: الغرب هو مصدر التسا مح الدين ى أما...
أفخر بكونى أمريكيا: أنت منحاز الى السيا سة ألأمر يكية وعميل...
كالانعام بل أضل : يا دكتور في بلدتي خطيب يحمل شهادة الدكت وراة ...
سؤالان : السؤا ل الأول : قرأ على الفيس بوك ان 90 % من...
moreب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
حين شكوت الشيخ عبد الجليل شلبى لله جل وعلا
دعوة للتبرع