زهير قوطرش Ýí 2011-12-05
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
(8) الحكم الشرعى فى دفع الضرائب داخل الدولة المستبدة
فك طلاسم هروب بن علي للسعودية .!!
بين الكرامة الوطنية والكرامة الإنسانية في سوريا
احمد صبحي منصور في حوار مفتوح مع ( الحوار المتمدن )
عمر بن الخطاب هل هو هذا ام ذاك!!
دعوة للتبرع
الموظفون فى الأرض : أنا موظف على وشك المعا ش وأعمل فى وزارة...
القسم بغير الله: هل القسم بغير الله حرام وإذا كان الأمر كذلك...
كن فيكون: قوله جل وعلا في الاية 73 من سورة الانع ام ( يوم...
إيمان أهل الكتاب : . منذ مدة دارت حوارا ت اختلف فيها الرأي حول هل...
شباب أهل القرآن: أتعجب من أن الآرا ء الأول ى التى كنت أرسله ا ...
more
إن الربيع العربي المزعوم الذي بات الكلام عنه في معظم الفضائيات ، ووسائل الإعلام المختلفة على أنه الحل لكل المنغصات لم يعد له الصورة البراقة التي تشع سحرا ، فهاهي تونس بالأمس القريب ومصر الان تجنيان الثمار " الربيع العربي " مع تحفظنا على كلمة عربي إلى الإخواني السلفي او لنقل ربيع الإسلام السياسي ! نعم وما القادم في هذا السيناريو ؟ إننا سمعنا مقولات منذ الأيام الآولى للثورة مقولة او تفسير لحدوث الثورات في وقت واحد ، تقول : إن هذه الثورات مقصودة وقد تمت بغرض تقسيم كل دولة إلى دولتين إسلامية ، ومسيحية فاليوم قد فاز الإسلام السياسي بالانتخابات وأصبح أغلبية ، يأتي غدا اقباط تونس ومصر ويطالبون بتقسيم الوطن بينهم وبين المسلمين ، وتتدخل الدول صاحبة الامتيازات وتحدث هذا التقسيم ، لكن بعد حروب داخلية طاحنة تكون هي فقط : المورد الأساسي لما يلزم من قنابل مسيلة سامة وغيرها ، ثم يحدث التقسيم وما يستلزمة من ضعف وتشتت ،وهو المطلوب إثباته .. سمعنا هذا التصور وكنت من أشد المعارضين له ، ولكن بدأ الإسلام السياسي في الاستحواز ، لكن هل ستتأتي الخطوات التالية ؟ سؤال ينتظر الإجابة !