تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: حلّ الاتحاد العام للشغل أو تجميد دوره.. سيناريوهات الصدام غير المسبوق بين قيس سعيّد وأكبر منظمة نقاب | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق |
الإصلاح والمحافظة في حياتنا اليومية:
الإصلاح والمحافظة في حياتنا اليومية

أحمد أبو إسماعيل Ýí 2007-01-06


 

 

الإصلاح والمحافظة في حياتنا اليومية

المزيد مثل هذا المقال :

 

 (الإصلاح) .. { وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُون َ }

صار تعاطي مفردات(الإصلاح) أمرا مألوفا في أدبيات الحقبة الحالية، ومطية يركبها من شاء ومن أبى، ذلك أن (الإصلاح) - أيا كان- فهو مطلب ملح لأي تجمع إنساني، وضرورة من ضرورات (التجديد) سواء كان قسريا كشكل من أشكال الحياة والنمو، أو اختياريا يعمل الإنسان بكسبه على تحقيقه ويسعى من أجله.

ولا يمكن تصور حياة حقيقية دون وجود (إصلاح).. ففي بنية الإنسان (تجدد) دائم على مستوى الخلايا وفي زمن يقاس بأجزاء الثانية، وقل الأمر ذاته في المجرات الهائلة الحجم والتي تتجدد وتتوسع مصداقا لقول الله سبحانه: { والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون} مرورا بالحيوان والنبات وأشكال الحياة الأخرى في الأرض والبحر والجو،وفي الحياة العملية اليومية يمارس الإنسان (الإصلاح) بأشكال متفاوتة، فالتاجر الذي يذهب لمتجره في الصباح الباكر ويرتب (دكانه) وينظفه لاستقبال زبائنه يمارس نوعا من الإصلاح، فلو لم يفعل ذلك لهجره رواده، كما أن الأذكى منه من التجار يمارس (إصلاحات) دورية في تجارته لكي يصل إلى مبتغاه من الربح والرفاهية وطيب العيش.. وقس الأمر ذاته في بقية المهن والوظائف.

فـ (الإصلاح) بهذا المفهوم شأن (عادي ) في حياة البشر، ويمارسه الناس بشكل روتيني ولو لم يعوا ذلك، ومع ذلك فهو أمر مهم ترتكز عليه نهضة الأمم والشعوب، وبقاء الحضارات واستمراريتها، وهو القلب الذي يضخ الحياة إلى مناحي الحركة

اجمالي القراءات 12920

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   mohamed elmoem     في   السبت ١٨ - يناير - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[73659]

i think it is good to will be care our life


فكيف إن كان (الإصلاح) أمرا إلهيا، نستقيه من شريعتنا الإسلامية، ونتعلم مبادئه من الوحي المعصوم..؟ ؟



وكيف إن كان (الإصلاح) شأنا له أسسه وقوانينه فيما بيننا، ونفعله لا روتينا بل عبادة نعي مراميها ونفهم مقاصدها وندرك أبعادها ؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-12-22
مقالات منشورة : 34
اجمالي القراءات : 535,227
تعليقات له : 32
تعليقات عليه : 49
بلد الميلاد : Algeria
بلد الاقامة : Algeria