تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر |
الإصلاح والمحافظة في حياتنا اليومية:
الإصلاح والمحافظة في حياتنا اليومية

أحمد أبو إسماعيل Ýí 2007-01-06


 

 

الإصلاح والمحافظة في حياتنا اليومية

المزيد مثل هذا المقال :

 

 (الإصلاح) .. { وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُون َ }

صار تعاطي مفردات(الإصلاح) أمرا مألوفا في أدبيات الحقبة الحالية، ومطية يركبها من شاء ومن أبى، ذلك أن (الإصلاح) - أيا كان- فهو مطلب ملح لأي تجمع إنساني، وضرورة من ضرورات (التجديد) سواء كان قسريا كشكل من أشكال الحياة والنمو، أو اختياريا يعمل الإنسان بكسبه على تحقيقه ويسعى من أجله.

ولا يمكن تصور حياة حقيقية دون وجود (إصلاح).. ففي بنية الإنسان (تجدد) دائم على مستوى الخلايا وفي زمن يقاس بأجزاء الثانية، وقل الأمر ذاته في المجرات الهائلة الحجم والتي تتجدد وتتوسع مصداقا لقول الله سبحانه: { والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون} مرورا بالحيوان والنبات وأشكال الحياة الأخرى في الأرض والبحر والجو،وفي الحياة العملية اليومية يمارس الإنسان (الإصلاح) بأشكال متفاوتة، فالتاجر الذي يذهب لمتجره في الصباح الباكر ويرتب (دكانه) وينظفه لاستقبال زبائنه يمارس نوعا من الإصلاح، فلو لم يفعل ذلك لهجره رواده، كما أن الأذكى منه من التجار يمارس (إصلاحات) دورية في تجارته لكي يصل إلى مبتغاه من الربح والرفاهية وطيب العيش.. وقس الأمر ذاته في بقية المهن والوظائف.

فـ (الإصلاح) بهذا المفهوم شأن (عادي ) في حياة البشر، ويمارسه الناس بشكل روتيني ولو لم يعوا ذلك، ومع ذلك فهو أمر مهم ترتكز عليه نهضة الأمم والشعوب، وبقاء الحضارات واستمراريتها، وهو القلب الذي يضخ الحياة إلى مناحي الحركة

اجمالي القراءات 12765

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   mohamed elmoem     في   السبت ١٨ - يناير - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[73659]

i think it is good to will be care our life


فكيف إن كان (الإصلاح) أمرا إلهيا، نستقيه من شريعتنا الإسلامية، ونتعلم مبادئه من الوحي المعصوم..؟ ؟



وكيف إن كان (الإصلاح) شأنا له أسسه وقوانينه فيما بيننا، ونفعله لا روتينا بل عبادة نعي مراميها ونفهم مقاصدها وندرك أبعادها ؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-12-22
مقالات منشورة : 34
اجمالي القراءات : 528,427
تعليقات له : 32
تعليقات عليه : 49
بلد الميلاد : Algeria
بلد الاقامة : Algeria