احمد شعبان Ýí 2011-04-29
Clip 1 www.youtube.com Bkac6CXeChE
Clip 2 www.youtube.com Df1HpS0kMrk
Clip 3 www.youtube.com 5xFlzt_IT78
أخى الحبيب الأستاذ أحمد شعبان، سلام الله عليك،
بارك الله فيك وفى علمك وأدعو الله أن يجعل كل مجهوداتك فى سبيل الله فى ميزان حسناتك.
هذا البرنامج الذى ذكرته بهذا الوضوح هو نفس البرنامج الذى أتبعه منذ سنين طويلة ، ولكن قد أضفت إليه مادة أخرى قوية الإقناع وتمشيا مع كتاب الله الكريم.
وأما عن سؤالك " إلى متى الصمت " أود أن اقول، لا بد من كل غيور على دينه وعلى كتاب ربه أن يتحرك ويشارك بكل ما يستطيع حتى يتبين الحق من الباطل، ومحاولة عدم الدخول فى مناقشات بيزنطية لا تثمر ولا تغنى من جوع، وبعيدا عن من يريدون أن يجعلها عوجا وينشر الخرافات والتعاليم التى لم يأذن بها الله سبحانه. لا بد من وجود قناة فضائية لنشر هذا الفكر والذى تبناه موقع أهل القرآن وكل من يؤمن بمبادئ القران الكريم وأخلاقيات لا إله إلا الله.
وكما قلت سيادتكم أن تجديد الخطاب الدينى لا بد أن يسبقه تجديد قراءة القرآن الكريم وليس المقصود هو تفسير القرآن لأننا لسنا مطالبون بتفسير القرآن ولننظر فى قول الله سبحانه: وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا (25:33)
فنحن حين نقرأ القرآن فنقرأ أحسن التفسير، وكل ما ذكرته سيادتكم هو تطبيق الآية الكريمة: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (38:29) فالمطلوب هو تدبر القرآن الكريم بعيدا عن الأساطير والروايات والقيل والقال.
أكتفى بهذا القدر فى الوقت الحالى وأكرر شكرى لسيادتكم وأدعو الله أن يزيدكم علما .
كل التقدير والإحترام،
اخوكم محمد صادق
نعم على كل صاحب فكر وباحث عن الحق وسط هذا الركام من التراث الذي ضيع كثير من العقول ومن الوقت والجهد أن يوصل فكره ما استطاع لذلك سبيلاً .
ولكن السؤال إلى من نوصل هذا الفكر ، ومع من نتناقش ونتحاور ؟ أعتقد ومن خلال تجارب شخصية مع من نلتمس فيه قبول هذه الأفكار الإصلاحية الذي يتقبل فكرة القرآن وكفى .
أما من يتحاور ويجادل بهدف مضيعة الوقت والجهد فلا يجب علينا أن نناقشه أو نتمادى ونبالغ في محاولة إفهامه وإقناعه .
{أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ }فاطر8
أخي الحبيب الأستاذ / محمد صادق
تحية مباركة طيبة وبعد
شكرا لسيادتك على مرورك الكريم ، وعلى إضافتك الهامة ، وعلى إخلاصك لدين الله ، وحسن تدبرك .
وكم أتمنى أن نكون على هذا الموقع المبارك متوافقين على منهج واحد حتى تخرج اجتهاداتنا متكاملة وقوية غير مختلف حولها في مواجهة أعداء الإسلام .
كما أناشد أخي العزيز إلى قلبي جدا الدكتور أحمد صبحي منصور أن يبصرني بما أكون قد أخطأت فيه خدمة لدين الله ، وله مني خالص الامتنان والشكر
بارك الله فيك أخي وفيمن هم أمثالك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الأستاذة الفاضلة / نجلاء محمد
تحية مباركة طيبة وبعد
صدقت سيادتك : فعلا نحن نعيش ضوضاء فكرية اختلط فيها الغث مع الثمين وما على المصلحين إلا العمل بأقصى ما يستطيعون لبيان الحق من الباطل بالحوار الموضوعي .
لذلك بح صوتي على مدى جيل كامل " أكثر من ثلاثين عاما " لكى ينتبه المخلصين منا لدين الله حتى نتوحد على كلمة سواء من خلال منهج علمي لكى نزيل ما لحق بنا من فرقة وإختلاف ، ونعتصم جميعا بحبل الله .
أما مع من نتناقش ، فالله سبحانه وتعالى هو أعلم بما في قلوبنا جميعا ، وما علينا سوى الدعوة ، والقبول يأتي لمن يستحق الهداية من الله .
دمت أختي الكريمة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزوجـة الرابعـة خطـر على المـرأة العـربية ..!!
ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا
مقلدٌ مُتَبِعْ ومفكرُ مُتَبَعَ
دعوة للتبرع
ملحد جاهل : التار يخ اثبت انه لا يوجد دليل واحد...
لغة الملائكة: ما هي لغة الملا ئكة مع البشر ؟ ...
عندى امل : أنت الان فى الستي ن ، ومعظم عمرك كما تقول تدعو...
زواج المسيار: عناية الدكت ور أحمد أرجو إبداء رأيكم...
المرأة ليست نبية ؟. : السلا م عليكم لا شك عندي أن الزوج ين الذكر...
more
أخيرا وبعد جيل كامل أجد أحد الشيوخ يخطب في المصلين يوم أمس بجامع السلطان أبو العلا بالقاهرة والخطبة مذاعة على الهواء من القناة الأولى المصرية .
يقول : أن الاختلاف بين الناس سيظل قائما إلى يوم الدين ، أما الاختلاف داخل الأمة الواحدة فهذا منهي عنه بشدة في القرآن الكريم ، وبين أن نتيجته انهيار حضارتنا الإسلامية طوال تاريخها .
وفي الحقيقة لا أدري أجاء ذلك نتيجة لتأثر الشيخ احمد صبري بالفيديوهات المنشورة أعلاه وعلى اليوتيوب ، وخاصة لدى الشيخ بعض التسجيلات عليه ، أم جاء نتيجة دراسة قام بها هو من يجب أن يجيب على ذلك .