كمال غبريال Ýí 2011-01-08
هل قال حسن نافعة ذلك فعلاً؟
أيمكن أن يكون الهوس المصري بالإرهاب والتدليس قد وصل إلى هذا الحد؟
آمل من كل قلبي أن نسمع تكذيباً شاملاً من سيادته لكل ما كتب على هذه الصفحة!!
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=16583
قال الدكتور حسن نافعة أنه يتلقى بشكل منتظم، كما يتلقى آلاف وربما ملايين غيره، رسائل من منظمات قبطية عديدة، منها «الجمعية الأمريكية القبطية» التى يترأسها محام يدعى موريس صادق، ومقرها واشنطن، وقال أن هذه المنظمات لا همّ لها إلا إشعال فتيل فتنة طائفية فى مصر، فهذه المنظمة لا تكتفى بإدانة التطرف الإسلامى، ولكنها توجه اتهاماتها إلى الإسلام نفسه وإلى نبيه، وتعتبر كل مسلم فى مصر محتلاً غازياً وتتبنى المنظمات القبطية مبدأ تطهير أرض الأقباط من المسلمين الغزاه وطردهم ، بل تدعو علنا للتحالف مع يهود العالم ومع إسرائيل نفسها لتحقيق هذا الهدف. فهل يجوز لنا استبعاد فكرة أن تكون لهذه المنظمات علاقة مباشرة أو غير مباشرة بجريمة الإسكندرية؟! وقال لا أدعى علماً بخفايا التعقيدات الأمنية، لكنى لا أستطيع - من منظور عقلانى بحت - استبعاد هذا الاحتمال كلية، وما كنت لأقدم على تناول هذا الأمر إعلامياً، إدراكاً منى لحساسيته، لو لم تكن مواقع إلكترونية قد تناولته صراحة، منها على سبيل المثال لا الحصر «المصريون» و«وكالة أنباء الرابطة» وغيرهما، ذهبت إلى وجود شبهات قوية حول احتمال تورط أحد تنظيمات أقباط المهجر فى حادث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية، فقد نقل على لسان المتحدث الرسمى باسم الداخلية الألمانية أن وزارته تلقت «فاكسا» قبل الحادث من الأنبا دميان، الأسقف العام للكنائس القبطية، يشير إلى تهديدات بتنفيذ عمليات إرهابية ضد كنائس قبطية فى ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والإسكندرية والقاهرة أثناء قداس رأس السنة الميلادية، طالبا من جهات الأمن تأمين الاحتفالات بأعياد الميلاد التى ستقام فى الكنائس القبطية فى الولايات الألمانية. وترى مصادر أمنية فى القاهرة أن هذا التصريح يعزز ما كان لديها من شبهات حول علم منظمات قبطية فى المهجر مسبقا بالعملية الإرهابية فى الإسكندرية، مؤكدة أن الكنيسة المصرية لم تقم بإبلاغ أجهزة الأمن المصرية بما كان متوافرا لديها من معلومات حول هذا الموضوع. ولأنه سبق لمتطرفين «إسلاميين» أن قاموا بتفجير مساجد فى أماكن عديدة حولنا، لإثارة فتن طائفية، يعتقدون أنها تخدم مصالحهم، فليس من المستبعد ابتداءً أن يقدم متطرفون «أقباط» على الاشتراك بشكل مباشر أو غير مباشر فى تفجير كنيسة لإثارة فتنة طائفية يعتقدون أنها تتيح الفرصة للولايات المتحدة وإسرائيل بأن تهبا للدفاع عنهم وتمكينهم من «طرد المسلمين الغزاة من مصر وطن الأقباط»، فالتطرف هو التطرف. من المهم جدا معرفة حقيقة ما حدث، سواء مَن حرض أو مَن نفذ هذه الجريمة البشعة. لذا يتعين أن تتحلى الجهة التى سيوكل إليها التحقيق فيها بأعلى قدر من النزاهة والشفافية، وألا تستبعد أى احتمال، لأن تشكيل لجنة تحقيق مستقلة فى هذا الحادث لم يعد مطلبا قبطيا، وإنما هو مطلب وطنى ع |
كل سنة وكل يوم وكل انسان بكل خير في اي مكان
عندي مجرد سؤال بسيط للاستاذ غبريال وهو ما هو ردك علي كلام الدكتور نافعه واذا طلبت تكذيب فالاولي توضح لنا ليه بتطلب التكذيب من الكاتب؟
ومعلش استاذ كمال عارف انك مش هتجاوبني في الخبر اللي هكتبه بس هل ممكن تطلب تكذيب من اقباط المهجر علي الكلام الغير مسؤول بتاع اقامة دولة مستقلة؟؟؟
أقباط المهجر: سنعلن دولة مستقلة بمصر
والرابط الخاص بالخبر
http://www.alwafd.org/أخبار-وتقارير/محلية/أقباط-المهجر-يستعدون-لإعلان-دولة-مستقلة
ماهو تعليق اهل القرآن
الاخ محمود مرسي الدكتور حسن نافعة مش محسوب علي النظام بالعكس كان من اعمدة الجمعية الوطنية للتغيير واستقال منها
هل سيرد الاستاذ كمال غبريال عل ماذكرت في تعليقي؟؟؟؟ لا اعتقد
دعوة للتبرع
موضوع لبحث الدكتوراة: أريد أن ترشدن ى لموضو ع للدكت وراة يجمع بين...
مفيش ابو بكر وعمر؟!!: قال باحث أنه لا وجود لأبى بكر وعمر . ما رأيك ؟...
الوقت المعلوم: ما المقص ود بالوق ت المعل وم.؟ ومعلو م لمن...
أكرمك الله جل وعلا: قرأت ان أول من فسر القرآ ن بمنهج عقلي هو احمد...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول جاء فى سفر التكو ين فى العهد...
more
حسن نافعة بوق من من أبواق النظام ينفخ فيه هواءا فيسحسيل الهواء نارا تحرقنا جميعا ونصبح مجرد رماد تحت أفدام النظام ..
والنبي نوح عليه السلام بعد أن يأس من إصلاح قومه ذكرهم بما هم فيه من غواية الضلال لأنهم أرادوا الضلال فوهبه الله لهم ..
إنها الغواية والوقيعة التي يريدها حسن نافعة وأمثاله حتى نتيه في دوامة الفتنة الطائفية التي ينفخون في نيرانها .
لابد للأقباط والمسلمين ان يتيقظوا ويبطلوا فتيل الغواية التي تحاك لهم .. من أبواق النظام حتى لو كانوا قد حصلوا على أعلى الدرجات العلمية والوظيفية لدى النظام
إفهموا أيها المصريون ما يُراد بكم.