زهير قوطرش Ýí 2010-10-23
أعتذر للأخوة ,كوني نشرت المقالة بدون مراجعة دقيقة,لهذا كانت فيها بعض الأخطاء في الصياغة...تم تداركها ....وأعذروني على هذا التسرع.
الاستاذ الكريم/ زهير قوطرش
الملاحظة الأخيرة خصوصًا... غاية الروعة والدقة... فهي أتت في سياق عن النحل وطعامه وما ينتج عنه من شفاء...
لكنها تعرج على نحو خفي كما جاء في مقالتكم الجميلة تعرج على استرشاد الانسان بهذا الطريق نحو اكتشاف طرق العلاج الناجعة...
بقيى أن أقول ( واذا مرضت فهو يشفين )...
ألا يدعو ذلك إلى القول ايضا أن الاسباب العلاج وان كانت تربط بين العلل ونتائجها ... الا ان مردها الى الله الشافي المعافي...
دمتم بكل ود...
خالص تحياتي
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
يس والقرءان الحكيم. لماذا أقسم الله تعالى بالقرءان الحكيم؟
أنا ونهرو نتحدث لغتين مختلفتين
المنهج الصحيح في قراءة القرآن الكريم (1)
لكل نفس بشرية جسدان: ) 12 ) : التوبة بين الجسد المادى والجسد الأزلى
مقلدٌ مُتَبِعْ ومفكرُ مُتَبَعَ
دعوة للتبرع
التشهد: انا مقتنع بكلام ك فيما يتعلق بالتح يات ...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : قالت سيدة أمريك ية : أنا أملك...
نشكرك ولكن .!!: احب ان ان عطيكم خلفية بسيطة وهى باننى ومنذ...
وأورثكم أرضهم: وَأَو ْرَثَ كُمْ أَرْض َهُمْ ...
الاسلام والاسكيمو: هل سيدنا محمد بعث للعال م كله ام للعرب فقط؟ ...
more
أستاذي الفاضل / زهير قوطرش
أعتقد أيضا أن المرض قد يكون فيه تنبيه للإنسان الغافل عن السير فى الطريق المستقيم مغرورا بماله وصحته وقوته ، والمرض قد يكون تذكرة لكل عاص لكي يرجع إلى ر به ذليلا خاضعا خاشعا لأننا جمميعا نعلم كيف يكون الإنسان في مرضه ضعيفا ، ويبادر باللجوء لخالقه جل وعلا قائلا يا رب مهما كان عاصيا فهى فرصة لكل إنسان أن يجدد علاقته وصلته بالله جل وعلا ، فهو ابتلاء نعم لكن فيه فوائد كثيرة لمن يعقل او يتدبر ، وقد يكون المرض موعظة أيضا لكل الناس موعظة ودليل على قدرة الله جل وعلا وتجديد الإيمان بهذه القدرة الربانية على جعل فلان مريض وفلان سليم ، وشفاء فلان من مرضه وعدوته للدنيا بكامل صحتة وموت فلان بسبب مرضه فهي مواعظ امام أعيينا ونشاهدها كل يوم لنا قريب او حبيب أو جار أو صاحب يعاني من مرض ما ويشفى هذا من مرضه ويموت ذاك ، وكل شيء بأمره جل وعلا ، ولكن فى النهاية لابد لنا من موعظة من هذا المرض الذي نخافه جميعا ونخشاه ، ولكنه يحل علينا مهما كنا محصنين محافظين ، فكل جسد لابد له من لحظات ضعف لكي يلجأ صاحبه لربه جل وعلا صاغرا خاشعا متضرعاًً ...
وأخيراً أشكرك حضرتك على هذا المقال
ودمت بألف خير وأدام الله عليك وعلى كل احبابك نعمة الصحة والعافية