معذرة علي الأنقطاع عن الكتابة للفترة السابقة بسبب الأنشغال بالخدمة و بدأ مؤسسة الأسلام الأن

 www.nu-islam.nl

أعود أليكم و أبدي كل الأحترام ألي الأخ الكبير الدكتور أحمد و أسأل اللة لة الصحة و العافية.

 لا لإرهاب الفكري, لا للتطرف الديني ,لا للحجر علي الفكر, لا لفظاظة القلب

نعم للحب, نعم للسلام, نعم لكل المفكرين المجتهدين نعم للنظر بمفهوم العصر.

نعم لتحكيم العقل, نعم لاحترام الإنسان و تقديس حريته. نعم لأطروحات جديد&Eacutute;دة

تحل محل تهميش العقل و إلغائه.

  الكل ينادي بالتغيير, الكل يشتكي من تدمير العقل, الكل قد مل التهميش و الإلغاء.

ضاقت علينا الأرض بما رحبت و لكن لا نعلم السبب لا نعلم أين هو مربط الفرس.

نريد الحرية , نريد أن نستعمل عقولنا, نتشوق ألي عالم نستطيع أن نعيش بالطريقة التي

 فيها تقٌدس عقولنا وننعم باحترام الآخرين لفكرنا. أن ينعم كل منا, رغم اختلاف فكرنا,

 باحترام الأخر لن و قبوله لفكرة اختلاف الرأي.  هناك من يسمون أنفسهم بالمسلمين من هم يريدون حرية رأيهم و في نفس الوقت يريدون سرقة و اغتيال حقوق الفكر المخالف لهم. كما اغتالوا زعيمنا الراحل الزعيم محمد أنور السادات. يريدون أن يحصلوا علي الحكم في مظلة حرية الرآي و في نفس الوقت يريدون أن يغتالوا من يفكر بطريقة مخالفة لفكرهم.

هم قبلوا أن يهشوا عقولهم و هذا نحترمه و نقبلة. و لكن نرفض كل الرفض أن يغتالوا الفكر الحر الفكر الذي أراده الله لعبادة حيث أشار أن الرسول (صص)ليس علية إلا البلاغ و التذكرة.

المصريين دوت كوم تدعوا كل وسائل الإعلام  لتدعيم حرية الرأي و الوقوف ضد أي فكر يرهب أصحاب الفكر الحر. فهذا هو السبيل الوحيد للرقي و العلو الابتكار حيث أنه ليس هناك مجال لابتكار دون تفعيل العقل.

لقد آن الأوان أن تنمو شجرة الحرية و لابد أن نروي هذه الشجرة بماء الحب و الرحمة.

لابد أن نلّقن أعداء الفكر الحر درسا بأن مصرنا الحبيبة ليست هي موطن لهم و علي  أعداء الفكر الحر و إن كان دينيا أن يتوقفوا عن الهجوم علي المفكرين. عليهم أن يتعلموا أن يجادلوا من يختلف معهم في الفكر بالحسنى و إن وعظو يكون وعظهم بالحسنى أو يعرضوا فهو أذكي لهم.

 اليوم رأيت مقال لأخر ساعة يثبت أن شجرة الحرية تنمو و تنمو و تثبت أنة لا مجال للعودة ألي ظلمات القهر الفكري( و أن كان البعض بسمية الفكر الوهابي المتطرف)

المقال هنا منقول عن مجلة آخر ساعة فلها كل الاحترام و الاعتزاز.

أقرأ للمزيد هذا المقال 

http://almasryeen.com/adnan%20we%20akher%20saaa.html