زهير قوطرش Ýí 2010-05-12
موضوع جميل ونقاش أجمل عند الحديث عن البعد الاجتماعي للتوحيد، قفز إلى ذهني الآثار التي يتركها عدم التوحيد ومنها :الرياء الذي يحدث في المجتمع نتيجة الإشراك وعدم التوحيد ، بأن يخشى الشخص من إنسان أكثر من خشيته من ربه ، ويخشى على رزقه وعلى حياته وعلى أولاده ، وبناء على ذلك نرى كثرة الرياء في المجتمع ومداهنة المرؤوس لرئيسه ومداهنة أصحاب الجاه ومسايرتهم في الفساد فترى الحاشية أكثر انفعالا وفسادا من القائد ! وهذا هو أصل البلاء ، كما يؤدي لانتشار الرشاوي والكذب ووضع أشخاص في مناصب لايستحقونها ، وحرمان من يستحقها . الخ ..
أشكرك ليس على مرورك الكريم ,ولكن متابعتك لنشاط الموقع ,واهتمامك بالتعليق على أكثر المقالات.
معك كل الحق ,بأن للتوحيد مواصفات ,المسلمون اليوم وما يجري في ديارهم وبينهم ,من الراس إلى الحاشية .... لايدل على أننا موحودون....لهذا لابد من الهدم والبناء.
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
لكل نفس بشرية جسدان ( 6 ): كيفية بعث الجسد الآخر
هوناً هوناً استاذي الفاضل شريف هادي
دعوة للتبرع
سؤالان: السؤ ال الأول : شاهد ت فى السوش يال ميديا...
الهروب من الزوجة: لا أستطي ع التخل ص من زوجتى ، كلما تشاجر نا ...
فسادالريف المصرى: بعد قيام الثور ة المصر ية تدخلت الدول ة فى...
الموت حرقا : اود ان احكي لك شيئا جدث من فترة اثر في كثيرا من...
أهلا بالنشر عندنا : السلا م عليكم ورحمة الله تحية طيبة للدكت ور ...
more
أخي محمد .تحياتي لك كيف أحوالك أيها العراقي العزيز على قلوبنا جميعاً.نحبك ونقدرك من خلال فكرك وقلمك ,وليتنا نلتقي يوماً جميعاً في مؤتمر أو ندوة لنتعارف أكثر ونتقارب.
أخي معاذ الله أن أدعو إلى قيام دولة دينية ,ولا أدري من سيحكم فيها ...إذا كان الجميع مختلفون.
أخي ...في مقالتي ركزت على دولة الرسول العلمانية ,ومعك ألحق من أين لنا رسولاً في هذا الزمن. لكن في الحقيقة أحببت أن أؤكد للجميع أن التوحيد الإيماني إن وجد على شكله الصحيح ,هو لقاء ما بين الأرض والسماء ,بعيداً عن عبادة البشر والحجر.وهؤلاء الموحدون الذين يتقاتلون على مصالح فردية وطائفية وحزبية ودينية ,لا يمتون بصلة إلى التوحيد .الموحد هو الذي يؤمن بالله وحده ,ويحترم إيمان الأخر وحتى إلحاده وكفره.وهذا لا يحل إلا من خلال العلمانية أو الليبرالية .
كل ما هنالك بالمختصر المفيد ,أحببت إظهار عورة الذين يدعون التوحيد وهم منه براء.