ربيعي بوعقال Ýí 2024-04-26
''وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً''
'' لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ
إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ
ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ "
1. سـورة الجمعة - سـورة 62 - ـ عدد آياتها 11
2. سورة المنافقون ـ سورة 63 - ـ عدد آياتها 11
3. سورة التغبن - سورة 64 -
4. سورة الطلاق - سورة 65 - ـ عدد آياتها ـ12
5. سورة التحريم - سورة 66 - ـ عدد آياتها 12
6. سورة الملك - سورة 67 -
7. سـورة القلـم - سـورة 68 - ـ عدد آياتها 52
8. سورة الحاقة - سورة 69 - ـ عدد آياتها 52
v سورة المعارج - سورة 70 - عدد آياتها 44
70 + 44 = 114
1. ســورة نوح - سورة 71 - عدد آياتها 28
2. سـورة الجن - سورة 72 - عدد آياتها 28
3. سورة المزمل - سورة 73 -
4. سورة المدثر - سورة 74 -
5. سـورة القيامة - سورة 75 - عدد آياتها 40
6. سورة الإنسان - سورة 76 -
7. سورة المرسلات - سورة 77
8. ســــورة النبأ - سورة 78- عدد آياتها 40
v سورة المعارج - سورة 70 - عدد آياتها 44
بسم الله الرحمن الرحيم
1. سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ
2. لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ
3. مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ
4. تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
5. فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلا
6. إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا
7. وَنَرَاهُ قَرِيبًا
1) يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ(8)
2) وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ
3) وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا
4) يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ(11)
5) وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ
6) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ
7) وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ(14)
1) كَلاَّإِنَّهَا لَظَى(15)
2) نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى
3) تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى
4) وَجَمَعَ فَأَوْعَى(18)
5) إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا
6) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا
7) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21)
· إِلاَّ الْمُصَلِّينَ(22) >{...}< 44
1) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ(23)
2) وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ
3) لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
4) وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ(26)
5) وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ(27)
6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ
7) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ
8) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ(30)
1) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ(31)
2) وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ
3) وَالَّذِينَ هُم بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ
4) وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ(23)
5) أُوْلَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُّكْرَمُونَ(24)
6) فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ
7) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ
8) أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ(38)
1) كَلاَّإِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ(39)
2) فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ
3) عَلَى أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ
4) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ
5) يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ
6) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ(44)
· إِلاَّ الْمُصَلِّينَ(22) > 44
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا(105)
2. وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً
3. قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا
4. وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108)
5. وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا
6. قُلِ ادْعُواْ اللَّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً
7. وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا(111)
مقارنة بين سورة الرعد/ 13 وسورة لقمان/31
التناظر المكنون والقرآن العظيم
''إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ''
عن سورة الحاقة، وما أدراك ما سورة الحاقة !؟
نسيح العنكبوت وتأويل قول ربنا جل وعلا: ''وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا''
دعوة للتبرع
رضى الله: هل معني قول الله تعالي \"لقد رضي الله عن...
المسجد الحرام: • كنت اتسائ ل من فترات لماذا خصص الله تعالى...
حلقات عن الشفاعة: يا ريت تعمل لينا حلقات عن عذاب القبر و عن...
التوراة والانجيل: ما واجبن ا كمسلم ين في التعا مل مع صحف أهل...
more