تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا |
(عُمربن الخطاب ) بعد 1400سنة يظلم الطفل (شنودة )كما ظلم أجداده المصريين من قبل.

عثمان محمد علي Ýí 2022-09-07


(عُمربن الخطاب ) بعد 1400سنة يظلم الطفل (شنودة .)
العلاقة بين الطفل (شنودة ) ومقتل (عُمر بن الخطاب ).
الطفل شنودة كتبنا عن قصته بالأمس.وبإختصار لمن لم يقرأها .هو طفل وجد رضيعا بكنيسة وتبنته اُسرة مسيحية وأُخذ منها بعد سنوات ،وأودعته الدولة بإحدى دور تربية الأيتام ،وعندما أرادت أُسرته بالتبنى إستعادته رسميا رفضت الدولة بحُجة أنهم مسيحيون وديانة الطفل مجهول النسب يجب أن تكون هي الإسلام لأن الإسلام دين الدولة والأسرة التي ترغب في كفالته مسيحية فخافوا على إسلامه !!!!
المزيد مثل هذا المقال :

فهُنا الدولة قامت ب(سبى الطفل شنودة من اُسرته التي كفلته وأعتبرته إبنها دون مُقابل ) وبالقانون ستتركه للشارع والكبارى والمخدرات والجنس والإغتصاب ووووو عندما يكبر ويصل ل16 سنة من عُمره .
والسيد (عُمر بن الخطاب )الخليفة الثانى في حُكم المسلمين بعد وفاة النبى عليه السلام كان (يسبى الأطفال ذكورا وإناثا،والفتيات والسيدات ) بعد أن يعتدى بجحافل جيوشه على بلادهم الآمنة المُستقرة البعيدة عنه وعن مكة والمدينة بألاف الكيلومترات ولم يعتدوا عليه على مصالحه التجارية في يوم من الأيام أبدا،بحُجة دعوتهم للإسلام فيقتل رجالهم وشبابهم الذين يُدافعون عن أرضهم ووطنهم وممتلكاتهم وشرف نسائهم وأُمهاتهم وأولادهم ،ثم بعدله ورحمته !!!!!!!! يسبى نسائهم وذراريهم ويتخذهم جوارى وإماء وعبيد يوزعهم على المُتنطعين من بدو صحراءالجزيرة العربية .وما زاد منهم عن حصة التوزيع المجانية منهم يبيعه في أسواق الرقيق دون حياء أو خوف أو تقوى لرب العزة جل جلاله .ومن أولئك كانت سبايا وأطفال بلاد فارس وما وراء النهرين التي جاء منها (أبو لؤلؤة الفارسى ) الذى كان يرى نساء وأطفال أهله وقومه يُهانون ويُذلون ويُضربون ويبكون بعدما أصبحوا جوارى وإماء وعبيد وخدم في بيوت المُتنطعين من سكان المدينة وأجوارها فكان يمسح على رؤسهم ويواسيهم .ثم أخذته الغيرة والرجولة والحميةعلى نساء أهله وأطفالهم وبيت النية للإنتقام لهم ممن ظلمهم، وأعد العُدة وجهز خنجره وإنتظر (عُمر بن الخطاب ) في صلاة فجر وطعنه وقتله ،فقتله ابنه (عُبيدالله بن عُمر بن الخطاب) في نفس اللحظة . وقُتل (عُمر ) بعدما أرسى وتوسع هو و(أبو بكر بن أبى قحافة ) أسوأ سُنة وسيئة وخطيئة في تاريخ المُسلمين ألا وهى (إعتداء المُسلمين على الأمنين من بلاد مجاورة لهم تحت حُجة دعوتهم للإسلام ،فمن رفض منهم قتلوه ،وسلبوا ممتلكاته ونساءه وأطفاله ،ومن لم يقدروا عليه أو إستسلم لهم فرضوا عليه ضريبة سنوية هو وعائلته وعلى أرضه وممتلكاته تحت إسم الجزية والخراج ) .وظل المُعتدون المُسلمون على هذه السُنة السيئة إلى يومنا هذا. وهى التي يُدافع عنها الأزهر في مناهجه التعليمية تحت مُسمى الجهاد ،وجهاد الطلب ،وتحاربنا بها (داعش وأخواتها وأُمهاتها من الإخوان الوهابيين ،والإخوان المُسلمين ووووووو) . ثم تبنتها الدولة رسميا (على إستحياء) في سن مواد دستورية وقوانين تشريعية أخذت بها سبيا (شنودة ،وكُل شنودة ) عُنوة من أُسرته التي كفلته تحت زعم أن (الإسلام دين الدولة والأطفال لابد أن يكونوا مُسلمين ) ...
أرأيتم الخطيئة التي إرتكبها (عُمربن الخطاب ) وما زلنا ندفع ثمنها إلى الآن وسنظل ؟؟؟؟؟
فهذه هي العلاقة بين الطفل (شنودة ) ومقتل(عُمر بن الخطاب ) .ومع الأسف قُتل (عُمر) ولم تُقتل معه خطيئته وسُنته السيئة.
اجمالي القراءات 4192

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق