تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% |
هل تعظيم الأزهر من الدين وإحترامه من التشريع ؟؟

عثمان محمد علي Ýí 2022-02-02



ما الموضوع وإيه الحكاية؟؟
الموضوع بإختصارأن (السيسى ) أراد أن يقرص أذن شيخ الأزهر (احمد الطيب ) فأطلق عليه أحد الإعلاميين الموالين له (عمرو أديب ) فبحث عن شبخ للتعقيب على حديث شيخ الأزهر عن (ضرب الزوجة الناشز ) في التشريع فلم يجد،ولكنه وجد ضالته في (إسلام بحيرى ) لما له من خصومة شخصية مع شيخ الأزهر فإستضافه ،وكما يقول (مبروك عطية ) مسح بكرامة شيخ الأزهر الأرض . فبحث شيخ الأزهرعمن يرد عنه إهانة(إسلام بحيرى ) له،فتطوع الشيخ الكوميديان (مبروك عطية ) للدفاع عنه في فيديو ملىء بالتفاق والتمجيد والتفخيم والطبل والزمر للأزهر ولشيخه ولمشايخه بمافيهم نفسه واصفا نفسه ب(أبو الباحثين ،وعم الباحثين الإسلاميين ) سواء رضوا أو لم يرضوا،ومناديا بوجوب حُب المسلمين جميعا لشيخ الأزهر بصفته شيخا وممثلا للإسلام في العالم كُله .
ثم إنشأ تشريعا إسلاميا جديدا قال فيه
(تعظيم الأزهر من الدين وإحترامه من التشريع !!!!!!!!!)
فجعل الأزهر ركنا من اركان الدين،والإيمان به من التشريعات مثل الإيمان بالله جل جلاله والعبادات والأحكام والأوامروالنواهى ...
وهنا أقول:
هذا الشيخ الكوميديان وأمثاله من مواشى المشايخ هم من يفترون على الله الكذب ويلصقون بدينه وتشريعاته كُل نقيصة ،وهم من يُسيئون إلى الإسلام ،وهم يكفرون بدين الله جل جلاله ليل نهار ويُشركون بتشريعاته سبحانه تشريعاتهم البشرية التي يجعلونها من الدين والإيمان بها واجب والخروج عليها كُفر.فمن قبل قال (طنطاوى –شيخ الأزهر السابق ) (أن الصحابة هم الركن السادس من أركان الإسلام ) ثم جاء (احمد الطيب –شيخ الأزهر الحالي ) وقال أن (الروايات والاحاديث هي 3-4 الدين ) ،ثم جاء الحشرة النكرة (خالد الجندى ) ودخل المزاد وقال (ان الأحاديث 85% من الإسلام ) ،ثم جاء الكوميديان (مبروك عطية ) وقال (إن تعظيم الأزهر من الدين وإحترامه من التشريع ).فهؤلاء فسقة ضالون مُضلون ومُضللون للناس..وهؤلاء وأمثالهم الذين قال الله جل جلاله فيهم ((فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون )) البقرة 79..وقال سبحانه ((ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا اولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين )) هود18
==
إنه صراع السلطة والكهنوت ويدفع ثمنه عوام الناس من دينهم وتدينهم حتى إذا جاءوا يوم القيامة سيجدون أنفسهم من الأخسرين أعمالا لأنهم إتبعوهم في دينهم فضلوا .
فهل يعودون (جميعا مشايخ وعوام الناس) إلى الله قبل فوات،وقبل أن يجدوا أنفسهم أمام حقيقة من حقائق يوم القيامة قال رب العزة عنها ((بَلِ الإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ .وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ )) ؟؟
==
اللهم بلغت اللهم فإشهد.
اجمالي القراءات 3182

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   Taqwa Tamer     في   السبت ١٢ - فبراير - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[93113]

من الطبيعي ان تتسع دائرة التقديس


شكرا للدكتور عثمان ! نعم ان دائرة التقديس تتسع بزيادة البعد عن الهدي القرآني والالتفات الى مادونه من  كلام البشر وافكارهم التي يتم تقديس أصحابها .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق