كان هنا و راح Ýí 2017-10-27
********************************************************************************************************************************************
**********************************************
***********************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************
********************
28/10/2017
السلام عليكم
أرى من الواجب البحث في مثل هذه المواضيع الشائكة لاغلاق الثغرات التي يمكن من خلالها النيل من القرآن. تعقيبا على تعليق السيد عثمان محمد علي أقول أن الآيىة تذكر ما قالة الناس لمريم وليس هو بالضرورة أن يكون هذا وجهة قرآنية. والآية تسرد خبرا عند اقتراب مولد المسيح وبعث نبي ورسول، أي في حقبة من الزمن ابتعد الناس فيها عن شرع الخالق، فليس من المستبعد أن يكون فيها (في الحقبة الزمنية) كهنوت. ولك أن تتصور واقع البشر ودينهم قبل ارسال نبي ورسول.
على كل الاحوال يبقى مثل هذه الابحاث كوجهة نظر أو نظرية كلما قويت الحجج فيها كلما ازدادت اقناعا. وياحبذا لو تفضل كاتب المقال بذكر المصادر التي اعتمد عليها، حتى يتسنى لنا البحث في التفاصيل ويريحنا من بعض اعباء البحث. ومع الشكر!
بارك الله فيكما ... فى الحقيقة تعقيبكما إضافة لتعقيبى السابق ويؤكدان عليه . فى أن الكهنوت ليس شريعة او منصبا دينيا ، وإنما هو إختراع بشرى ظهر بعد تحريف اليهودية .ولذلك فإخوة مريم لهارون عليهما السلام هى إخوة تشابة فى الإلتزام بشريعة الرحمن ...
---- وللاستاذ ((ben levante)) الكريم ... قولهم لمريم (يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا ) كان بعد ميلاد عيسى ،وليس قبله ...
تحياتى لكما .
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول : قال تعالى : ( نَحْن ُ ...
كتاب الصلاة: لا اجد واصلا في موقعك م يوصلن ي الى كتاب...
نرجو العون: دكتور أحمد صبحي منصور كل عام وأنتم بخير...
العدة والمتعة : هل عدة المرا ة اذا مات زوجها عام واحد ام اربعة...
تجار ومستهلكون: مع احترا مى لرأيك فاننى أرى أن العيب ليس فقط...
more
إحترامى لك ولوجهة نظرك استاذ ابو على ......
واعتقد ان المقال يحتاج إلى إجابة قرآنية لسؤال (هل الرسالات السماوية فيها منصب كهنوتى ؟؟) ايضا لكى تكتمل الصورة ،وتُعطى نتيجة نهائية عن المفهوم الذى قدمته حضرتك بأن (هارون ،ومريم عليهما السلام ) كانا اصحاب مكانة أو وظيفة كهنوتية فى اليهودية ...
ومن هُنا أؤكد عموما على ضرورة مُراجعة الأفكار أو النتائج الأولية للأبحاث القرآنية على حقائق القرآن الكلية والتأكد من مطابقتها لها وعدم إختلافها ،او تعارضها مع بعضها البعض قبل نشرها ...
ومن وجهة نظرى المتواضعة .ان الإسلام كرسالة سماوية واحدة منذ آدم إلى محمد عليهما السلام لم يُعطى ولم يسمح ،ولم يكن فيه أى وظيفة كهنوتية على الإطلاق ،وخاصة للأنبياء أنفسهم .. وأن مفهوم الكهانة والإشتغال بها جاء بعد تحريف وتشويه بنى إسرائيل للتوراة ،وإختراعهم للرهبنة ودرجاتها التى ما انزل الله بها من سلطان ...
. فإطلاق بنو إسرائيل لقب (اخت هارون على مريم عليها السلام ) هو تشبيه مجازى إجتمعا عليه فى اللين وحسن المعاملة ،والصلاح والإلتزام باوامر وشريعة الرحمن وتطبيقها وليس فى تشابههما فى مناصب او درجات كهنوتية ...
تحياتى .