ربيعي بوعقال Ýí 2016-01-27
الحديث عن قسمة التركة ذو شجون، لا لكثرة المسائل والحالات المحتملة، وإنما لكثرة الخائضين في تأويل النصوص بغير علم ، ولا تثبت، ولا منهجية بحث. وأرجو أن أبث في هذه الصفحة قدرا مقبولا من مضادات الموروث الرث..
وأبار إلى القول بأني وجدت قسمة التركة ـ في القرآن الكريم ـ سهلة قريبة للغاية، وطبعا محكمة كل الإحكام، ولا تحتاج إطلاقا لتخرصات القوم الذين اختلقوا مصيبة العول و الرد. ومهما يكن فقد انكشف أمر الظالمين للنساء، وللسورة المسماة باسمهن، ولن يقرب قراطيسهم المبهمة ـ بعد اليوم ـ إلا (.........)(املأ الفراغ بما شئت من ألقاب الذم والهجاء ).
وفي الآية الكريمة بيان للزوج كيف بقسيم التركة بين أولاد الهالك ذكورا وإناثا، سواء كانوا من صلبه أو مستوردين مع أمهم، وفيها ـ أيضا ـ بيان وضبط لحظ أم الزوج الهالك وأبيه، أقصد: حظ أبويه كليهما أو أحدهما، ولا شك أن الزوج المخاطب هو أول المكلفين بالقيام على تركة زوجه وتنفيذ وصيته إن وجدت طبعا، ثم تأتي الآية12 لتبين له حظه من أصل التركة، وتأمره : ابدأ بنفسك، ثم قسم البقية الباقية كما هو مبين في الآية السابقة : ((وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ .)) ...لاحظ تكرار عبارة ( مما ترك، مما تركن ) ؟؟
أرى أن وراء هذا التكرار أمر هام زاغت عنه (بعض ) الإفهام، وهو: أن حظ الزوج يؤخذ من أصل التركة، ثم يقسم الباقي على من ذُكر من قبل، فإن قلت: لكن العبارة موجودة في الآية السابقة أيضا ؟؟ هنا، لن أجيبك، وإنما أذكرك بأن هذا الزوج ليس من الأقربين، بل هو صهر للعائلة، وربما لم يعرف أبوي الهالك وأقاربه المقربين إلا بعد المصاهرة والزواج..
واقرأ ـ إن شئت ـ الآية92 من السورة ذاتها ، حيث فصل حكم الدية، وفيه أمر صريح بأن نبدأ بالمتعاقد البعيد فنعطيه الدية قبل تحرير العبيد. والأجنبي ـ كما تعرف ـ لا يهمه أن تحرر أو تطعم ذويك، وإنما يريد أن تكف عن المماطلة في إعطائه حقه، قبل أن ينفد مخزون خزينتك، الأمر الذي قد يفضي إلى فسخ العقد المبرم، والميل للثأر وسفك الدم.
دعك من ذا، وهلم لأحدثك عن معالم الخريطة، واعتذر ـ مسبقا ـ إن كررت الحديث عن بعض المسائل سهوا، وقد أفعلها قصدا،، فإن كنت ـ كما أتمثلك ـ جالسا أمام الحاسوب، فسجل عندك النقاط التالية، وحاول أن تذكرها فهي مفاتيح الخزنة كلها:
سجل عندك أيضا:
قبل ننطلق انطلاقة موسى مع الرجل الصالح، أقدم لك أخي القارئ ولأختي القارئة، قصة مرموزة ، نشرتها بالأمس القريب بهذا الموقع المحترم المتقرئن ، وسوف تعرف ـ ولو بعد حين ـ الغرض والمقصود من إعادة نشرها هنا :
جلستُ ذات مساء أمام بساتين مرقومة، وأسوار عالية موسومة، وطاب المقام فعكفت على قراءة النجوم، فلما جئت خاتمة الرابعة تبادر إلى الذهن سؤال محير، جعلني أعود القهقري بحثا عن فاتحة المذكورة، كالصادي اللهفان لجرعة ماء، وما إن فتحت عيني حتى أبصرت ضالتي بساحل ربع مررت به ألف مرة، وتالله ما كانت صاحبتي محجبة، ولا بعيدة عن المارين بمياه الديار، ولكن حجاب القرب كالبرق يعشي العيون، ويذهب بالأبصار.
إقرأ : ((يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ...11)) الخطاب ـ هنا ـ موجه لكل زوج من الناس إن خلفوا ذرية ترثهم (أولادكم), وفي الآية الكريمة بيان لكيفية تقسيم التركة بين الأولاد ذكورا وإناثا، بعد اقتطاع حظ الأبوين أو أحدهما. ويؤخذ من الآية كذلك أن المخاطب هو أول المكلفين بالقيام على تركة زوجه وتنفيذ وصيته إن وجدت وصية طبعا ( أكرر هذا الكلام عمدا ).
ثم تأتي الآية12 تخاطب هذا الزوج وتبين له حظه من أصل التركة : ((وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ ....))
هذا، وقد لخصت لك المسائل كلها جميعا ))) في بضعة أسطر لا أكثر ((( وهذا (الضغث) أوالتكثيف يتطلب ـ طبعا ـ اعتماد الرموز بدل الجمل والكلمات، وكانت النتيجة ( 7 ـ رموز فقط).
هدا، وشرحت الأمر شرحا وافيا، بحيث يمكن لمن فهم دلالة كل رمز من الرموز السبعة أن يقسّم التركات قرآنيا دون صعوبة تذكر، ودون حاجة لأنياب العول ومخالب الرد، وشحروريات إخينا محمد، ثم ختمت بمناقشة ـ غير مطولة ـ لمروجي ومروضي الغولة المدكوة ، وما سكت عن الشحرورة إلا لأني أحب الرجل وأحترمه. .
صبرا ـ أخي القارئ ـ رجلا كنت أو امرأةـ على أسلوبي في الكتابة، وتأكد بأني بذلت أقصى الجهد في التحرير، كي لا تفر أو تحس بالسام و الكآبة.
وإليك ـ تعريفا مبسطا ـ لرموز الجدول الخاص بحظ الأولاد من التركة،. وهذا الجدول ذاته برموزه ذاتها، يطبق في حالة الكلالة (الكبرى) دون أي تغيير، لأن إخوة الهالك ـ في حالة الكلالة الكبرى ـ يحلون محل أولاد الهالك، ويقومون مقامهم ، والبرهان موجود و سوف تراه بأم عينك، وهو برهان قاطع ساطع جلي واضح يتحدى بذاته، لأنه ببساطة ليس من عندي، بل كان وما يزال في سورة النساء مررنا به ألف مرة دون أن نراه. ( برهان كالشمس في رابعة النهار، ولكن حجاب القرب كالبرق يعشي العيون، وقد يذهب بالأبصار ) .
تلك أربعة، ونضيف لها ثلاثة رموز أخرى لتغدوا سبعة كاملة،
ونشير من بعيد إلى المصدر الملهم:
ع = (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا...))
هـ = (فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه...))
مم = (على الموسع قدره وعلى المقتر قدره ).
رمزنا للحظ الذي هـو (دون السدس) بالحرف: ع ( عجز ـ عضم )
ورمزنا للحظ الذي هو (فـوق السدس) بالحرف: هـ ( هبة ـ هبرة)
ورمزنا للمقدار المتغير (دونه أو فوقه) بالمكرر: مم (مقدارـ متغير)
تنبيــــــــــه:
)11 =(هو رقم آية الوصية ومفتتح القسمة :(( يوصيكم الله...)) وقد أشير إليه ، هكذا : النص11 .
176=(هو رقم آية مختتم الأمر كله :( يستفتونك قل الله يفتيكم )) إلى قوله جل وعلا : ((... يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)). وقد أشير إليه أحيانا، هكذا : النص176
ــــ اقرأ وقارن :
النص11: ((يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ...
النص176: ((يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ ...
النص11:..)( لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ...
النص176:..)( فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ...
النص11:..)( ثُلُثَا مَا تَرَكَ)( وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ....
النص176:..)( لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ....
النص1:..)( فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ...
النص176:..)( فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ...
السؤال : ما تأويل هذا التناظر بين النجم11 والنجم176 ؟؟؟
.ملاحظة : هذا السؤال طرحته بمقال نشرته ـ هنا ـ منذ سنتين على ما أذكر؟ ( انظر خربشاتي السابقة)، أقصد صفحة مقالاتي.
............ مقدمات الجواب :
تأمل الجدول الأول ـــــــــــ خاص بــ( أنثى واحدة ):
حظ النساء ..........حظ الرجال........ ولا يبقى شيء، أي:(صفر مزمن).
ن1 ك = 3 س )) + ((ـر 1 ك = 3 س ))( صفر... وبرهانه: 11 ـ 176
ن1 هـ = 3 س )) + (( ـر 2 ع = 3 س ))(= 0....وبرهانه: 11 ـ 176
ن1 ع = مم )) + (( ـر 3 هـ = مـــم ))(لاشيء.. وبرهانه: 11 ـ 176
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ذاك حظ البنت الفذة الواحدة(1) مع مفرد، أو مثنى، أو جمع من البنين، أي : أمامنا ثلاثة احتمالات لا أكثر، فإما أن يكون للبنت سعاد أخ واحد كسعد، أو أخوين اثنين كسعد وسعيد، أو جمع من الإخوة مهما
كان عددهم، ولا يشترط أن يكونوا مؤمنين من أهل السعادة.
سأعيد كتابة السطر الأول بشكل آخر، فتأمله جيدا، ولا تسألي عن السبب حتى أخبرك به:
ن1 كفؤ = 3 أسداس + ـر 1كفؤ = 3 أسداس = 6 أس = 1
ن1 كفؤ = 3 أسداس .. بموجب منطوق النص11
ـر1كفؤ = 3 أسداس .. بموجب مفهوم النص11
وبموجب النص178 بالنسبة للأخت إن كانت قسمة كلالة.
والآن سأعيد كتابة الجدول بشكل آخر، فتأمله جيدا، ولا تسألي عن السبب حتى أخبرك به:
ن1 ك = 3 س )) + ((ـر 1 ك = 3 س ))( صفر... وبرهانه: 11 ـ 176
ن1 هـ = 3 س )) + (( ـر 2 ع = 3 س ))(= 0....وبرهانه: 11 ـ 176
ن1 ع = مم )) + (( ـر 3 هـ = مـــم ))(لاشيء.. وبرهانه: 11 ـ 176
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ن2 ك = 4 س )) + (( ـر1 ك = 2 س (= 0 .. وبرهانه: 176
ن2 هـ = 4 س)) + (( ـر 2 ع = 2 س (= 0 .. وبرهانه: 176
ن2 ع = مم )) + (( ـر 3 هـ = مم (= 0 . وبرهانه: 11ـ 176
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تلاحظ أن حظ البنتين جاء في الأولى(ك) أي: مساويا لحظ الولد (كفؤ).
وجاء حظهما في الثانية كهبرة لحم(هـ) وللطرف الآخر عكس ذلك (ع).
ووكان حظهما في الثالثة كعضم (ع) وللطرف الآخر عكس ذلك (هـ).
بالنسبة لفريق الإناث: تعادل، ثم فوز بهبرة، ثم ضعف وعجر، لأننا في الثالثة نطبق مبدأ ((للذكر مثل حظ الأنثين)). والنتيجة النهائية تكون دائما : تعادل بين فريق الإناث وفريق الذكور ــــــــ حظوظ فرق (هو) الثلاثة = حظوظ فرق(هي) الثلاثة ـــ وهذا قانون يشمل جميع الحالات دون أي استثناء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ن3 ع = 4 س )) + (( ـر 1هـ = 2 س ( الباقي= 0 ) وبرهانه: 11
ن3 هـ = 4 س )) + (( ـر 2 ع = 2 س (= 0.... و برهانه: 11
ن3 ع = م م )) + (( ـٍر 3 هـ = م م (= 0.. وبرهانه: 11 ـ 176
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ حظ نساء فوق اثنتين جاء في الأولى(ك) أي: مساويا لحظ الولد (كفؤ).
وجاء حظهن في الثانية كهبرة لحم(هـ) وللطرف الآخر عكس ذلك (ع).
وفي الأسرة الثالثة يحصل العكس، وينقلت الوضع ، لتكون نتيجة الدورة كلها:
تعادل بين(فرق)الإناث و(فرق) الذكور.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التدبر وإمعان النظر:
ن3 ع = م م )) + (( ـٍر 3 هـ = م م (= 0.. وبرهانه: 11 ـ 176
برهانه بمنطوق النص11: ((للذكر مثل حظ الأنثيين)).
التدبر وإمعان النظر في السطر الثاني صعودا :
ن3 هـ = 4 س )) + (( ـر 2 ع = 2 س (= 0.... و برهانه: 11
التدبر وإمعان النظر في السطر الثالث صعودا :
ن3 ع = 4 س )) + (( ـر 1هـ = 2 س ( الباقي= 0 ) وبرهانه: 11
برهانه بالقياس، ومفهوم النص176: ((فإن كن اثنتين فلهن ثلثا ما ترك)).
.....
ن2 ك = 4 س )) + (( ـر1 ك = 2 س (= 0 .. وبرهانه: 11ـ 176
ن2 هـ = 4 س)) + (( ـر 2 ع = 2 س (= 0 .. وبرهانه: 176
ن2 ع = مم )) + (( ـر 3 هـ = مم (= 0 . وبرهانه: 11ـ 176
لاحظ : ها هنا ـ كما في الحالة الأخرى ـ تعادلُ بين جظوظ الطرفين(ك)ــــ ثم تفوق فريق الأنثيين (هــ) ــــ ثم تفوق فريق الرجال وهم جمع، ثلاثة فأكثر: (هـــ).
في كل قسمة ذات طرفين:
ذاك هو قانون قسمة التركة في القرآن الكريم، وسوف ترى ـ بأم عينك ـ أنه قانون شامل مطرد، لم يترك ولدا ،ولا بنتا ، ولا أبا، ولا أما، ولا إخوة، ولا أخوات، ولا زوج ، ولا زوجات.
وذاك هو جواب السؤال الخطير الذي طرحته من قبل ، إن كنت قد نسيته فعد إلى وراء واتقي صاعدا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قبل أن أودعك ـ على أمل اللقاء قريبا ـ أقدم لك الهدية التالية:
(قصة سعد وسعاد):
للدكتورة أوريا
سلام عليك أختي أوريا، طاب يومك، أتمنى لأبيك وكل العائلة دوام الصحة والعافية، أما عن سؤالك فأقول: في قسمة التركة السن ليس له أي اعتبار، الطفل والشيخ الكبير سواء، وفي الحالة التي ذكرت يكون نصف التركة لك بموجب الآية 11 من سورة النساء، والباقي لأخيك ، لكن هذا الحكم لا يوافق عليه فقهاء العرب ولا قضاتهم، فهم يرون أن حظ الولد من التركة يكون دائما ضعف حظ البنت، أي لأخيك الثلثان والثلث الباقي لك.وأدعوك لقراءة الآية لتحكمي بيني وبينهم:
(فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)( وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ)
(Et s’il n’y en a qu’une, à elle alors la moitié.)
Et bien sur, l’autre moitie reviendrait de bon droit à votre frère.
Merci . . . . . . . Azul. .
C'est gentil d'avoir répondu , comment est ce que c possible de répandre ton article? Car c'est une excellente initiale de mettre en cause l'interprétation descriminitive à l'encontre de la femme musulmane.
esperant que tu trouves un soutien d'autres chercheurs islamics pour promouvoir ton œuvre
a bientot :-))
التناظر المكنون والقرآن العظيم
''إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ''
عن سورة الحاقة، وما أدراك ما سورة الحاقة !؟
نسيح العنكبوت وتأويل قول ربنا جل وعلا: ''وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا''
دعوة للتبرع
القدوس والمقدس: وردت كلمة المقد س في القرا ن الكري م للارض 3...
الحيض من تانى وتالت: السلا م عليكم و رحمة الله و بركات ه شيخنا...
استماع الضلال : ما الفرق بين أن أستمع لخطبة الجمع ة في بيتي أو...
لماذا بنو اسرائيل ؟: في قصة ابناء ادم وبعد ذكر القصة يقول الله...
الاقتراب من الموت : فوجئت بمرض السرط ان ، ودخلت فى العلا ج ....
more
عزيزي أنا كنت و مازلت ضعيفة في الرياضيات أضف إليها مستواك اللغوي العالي في اللغة العربية ما شاء الله!!
يعني إذا مات أبي و تركني أنا و أخي الذي يصغرني بخمس سنوات فماذا سأنال؟ هذا إن لم يتركنا غارقين في ديون الضرائب ههههههههههههه