عثمان محمد علي Ýí 2015-04-28
كلمة ونص --المُشركون فى الماضى والحاضر .
المُشركون فى الماضى كانوا يعبدون هُبل ،واللات والعزى ،ومناة الثالثة الآخرى .
والمُشركون اليوم يعبدون البخارى ومسلم ،والكلينى ، واضرحة الصوفية ،
وكلهم يقولون ....(((( ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زُلفى )))).!!!!!!!!!
شكرا استاذة عائشة حسين على تعقيبكم الكريم . وهذه النوعية من المقالات أتعشم أن أواصل الكتابة فيها بصفة يومية أو يوما بعد يوم وبطريقة مركزة ومباشرة ،ومختصرة للغاية مع إضافة بعض الصور للدلالة على لُب الموضوع .لأنى أؤمن أن الصورة أحيانا تكون مُعبرة أكثر من ألف كلمة . وكنوع من التنوع فى إيصال المعلومات و الأفكار . على طريقة احمد رجب (يرحمه الله ) نصف كلمة .ههههههههههه.
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-24 |
مقالات منشورة | : | 840 |
اجمالي القراءات | : | 6,307,286 |
تعليقات له | : | 6,440 |
تعليقات عليه | : | 2,705 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | Canada |
باب Beyond Conflict: Decentralization and th
الفرق بين الباحث المُتدبر والحكواتى وخطورته .
إحتفالية عرض الأزياء الأخير فى السعودية وربط الإسلام بها .
هل عُرضت الأمانة (حرية الإختيار) على الملائكة والجن أيضا؟؟
هل إكتمال رسالة الإسلام كان مرتبطا بحياة النبى عليه السلام ؟؟
دعوة للتبرع
القيم العليا و الدين: هلى يمكن للانس ان ان يصل الى حقيقه العدل او...
هم يكفرون بآيات الله: في أخر سنتين تقريب ا كثيرا ً ماصرن ا نسمع عن...
صوم النساء: عندي ثلاثة أسئلة خاصة، يخصن عالم النسو ان ...
الغضب والإثم: هل فى الغضب والعص بية في الخلق والسل وك إثم...
معذور عبد الحسين : جائك طلب نصره من العرا ق بالسف ر لمؤتم ر ثم...
more
السلام عليكم دكتور عثمان ، أسجل هنا اعترافي أنه بالرغم من قصر الموضوع ، بحيث تعد كلماته على الأيدي ،لكنه يحمل معاني وأفكار عميقة .. وهذا العلاج التركيزي يعطى مرة واحدة للمعاندين الذين تأبى عقولهم إلا الاتباع للموروثات ، والمشويات البخارية ..
شكرا ، ودمت بخير