آحمد صبحي منصور Ýí 2013-03-25
أولا : تعليق على قول الرئيس محمد مرسي، إنه "رئيس دولة بعد ثورة، «يعنى ممكن نضحى بشوية علشان الوطن كله يمشي» ولا مشكلة فى ذلك،).
1 ـ لا مشكلة ان يقتل مرسى المصريين من أجل أن يستمر حاكما لمصر محكوما بمكتب الارشاد . مرسى لم يقدم إنجازا لمصر يؤهله لمثل هذا القول . ولا يجوز لأى حاكم مهما بلغت إنجازاته لشعبه أن يقول مثل هذا القول . بل إن المستبد الذى يقهر شعبه ويقتل معارضية يخجل من أن يقول هذا القول ، بل على العكس تراه يقتل معارضيه ـ مثل مرسى ـ ثم يعلن أنه فداء للوطن وخادم للشعب ، وأحرص الناس على حياة الشعب . ولكن مرسى لم يقدم لمصر إنجازا سوى الفشل والخراب ووضع البلاد على على حافة الجوع وعلى شفا حرب أهلية بدأت بالفعل نذرها ، وهو يبرر مقدما بهذا التصريح عزمه على محاربة الشعب لآنه رئيس دولة بعد ثورة .مرسى لم يقم بالثورة ، بل خطب ضدها ووقف مع (إخوانه ضدها ) ثم ما لبث أن ركبها ، وصار رئيسا لأنه هدّد المجلس العسكرى بحرق البلد . وأصبح رئيسا ، هو الآن يحارب الثورة ويقتل الثوار ويحرق البلد .!
2 ـ ومرسى بإخوانه ( إخوان الشياطين ) يحارب حربا قذرة ، لا يستحى من إغتيال معارضيه ، يحاول توريط الشرطة فى قتل الشعب ، فقتلوا من أجله أفرادا من الشعب ، ثم رفضوا الاستمرار ، وحاول استخدام الجيش ضد الشعب فرفض الجيش ، وهو الان يعتمد على ( حماس ) وعلى أجهزة ( إخوان الشياطين ) فى قتل الشعب . وسيستمر فى عناده حتى يقضى عليه عناده .
ثانيا : قلنا من قبل مرارا :
1 ـ كانوا يقولون بأن الاخوان والسلفيين محرومون من الاعلام فى عصر مبارك ، وقلنا بل إن دينهم الأرضى السلفى الوهابى هو المسيطر على التعليم والاعلام والمساجد والأزهر ، ومن خلاله يصيغون عقلية الشعب ، وأن مبارك يقوم بحماية الوهابية من النقد والنقاش لأنها لا تصمد أمام أى نقاش علمى من داخل الاسلام ، ولهذا تعرض أهل القرآن للسجن والتعذيب والتشريد لأنهم يثبتون تناقض الوهابية وسنّتهم وشريعتهم مع القرآن والاسلام . الآن يعتبر الاخوان والسلفيون الاعلام أكبر عدو لهم لمجرد أنه ينتقدهم سياسيا مع موافقة الاعلام على الوهابية وتقديسه لأحاديثها وسُنتها . ولهذا لا يجرؤ الاعلام على نشر أى بحث لنا ، لأن كتاباتنا تخدش حياء هذا الاعلام ، هذا بينما يظل نفس الاعلام المصرى مستباحا بقنواته الدينية للسلفيين و شيوخهم الجهلة ، ويظل الاعلام المصرى مفتوحا لأمثال مرتضى منصور ، بينما يستحيل أن يتكلم فيه أحمد صبحى منصور .!
2 ـ كنا أول من فضح الفتوى السلفية القائلة بأن من حق الامام ( أى الحاكم السلفى الوهابى ) أن يقتل ثلث الرعية لاصلاح الثلثين ، وظللنا نركز على هذه الفتوى لأننا نعلم أنها تعشّش فى دماغ الاخوان والسلفيين ، ويتشوقون لتطبيقها كليا أو جزئيا طبق ( فقه الضرورات ) ، وكلام مرسى الآن هو تعبير عن هذه الفتوى ، ولا يمنعه من تطبيقها إلا العجز، فالشعب لم يعد خانعا كما كان، والثوّار يردون بالقصاص ، والشرطة تحاول الوقوف على الحياد ، والجيش مستعد للتدخل لو تعدى الاخوان الخط الأحمر واستعملوا مخزونهم من الأسلحة المهربة من غزة وليبيا والسودان . ولكن هذا لا يمنع الاغتيالات السرية ، وهى تخصّص إخوانى ( بحت)، لذا سيغتالون معارضيهم من السياسيين والاعلاميين بكل ما لديهم من خسّة ودناءة . وهم يعتبرونها دينا هذه الخسّة والدناءة فى قتل المعاضين العُزّل من السلاح . فشريعتهم السنية الوهابية تبيح لهم الاغتيال وتجعله سُنّة نبوية بالتناقض مع الاسلام وشريعته ، وبالتتناقض مع السّنة الحقيقية للرسول عليه السلام الذى بعثه الله جل وعلا رحمة للعالمين وليس لإغتيال وارهاب العالمين .
3 ـ قلنا إن الاخوان والسلفيين يكذبون على الله جل وعلا حين يزعمون أنهم هم المُختارون للحديث باسمه ، والمُختارون لأن يركبوا ظهور المصريين باسم رب العزة ، بينما هم أعداء الله جل وعلا بهذا الافتراء وبتلك الشريعة المؤسسة على الكذب على النبى عليه السلام . والذى يكذب على الله بكل جرأة ويجعل هذا الكذب دينا يستسهل الكذب على الناس . ولقد حطّم الرئيس مرسى الرقم القياسى فى الكذب فى أقل من عام ، وتحقّقت فيه كلمتى المشهورة عام 1992 ، فى ذكرى إغتيال الراحل فرج فودة ، حين قلت عن بعض شيوخ الأزهر (إنه لا يكذب إلا عندما يتكلم ).
4 ـ قلنا إن الاخوان لو حكموا فسيكونون أسوأ من مبارك ، وأن مبارك قد وصل الى الحضيض ، ولكنهم سيصلون الى أسفل سافلين . وهذا يتحقّق الآن .
5 ـ وقلنا إن الصراع بين الاخوان والشعب المصرى هو صراع وجود ، فلن يقبل الاخوان التنازل عن السّلطة ، خصوصا بعد جرائمهم ، فالتنازل عن السلطة يعنى محو وجودهم ، فإمّا أن يركبوا الشعب ويهبطوا به للكارثة ، وإمّا أن يتخلّص منهم الشعب ويتحرّر من شرّهم ونحسهم . وليس هناك وسط . والنتيجة أن مصر ستدخل فى حمامات دم لكى تتخلّص من سرطان الاخوان . وكأى سرطان ينبت من داخل الجسد ليدمّر نفس الجسد فإن القضاء عليه بالإستئصال والبتر . تأجيل هذا العلاج يعنى المزيد من المعاناة والمزيد من الضحايا فى أتون حرب أهلية قادمة. وأقول الآن لتفادى هذه الحرب الأهلية إنّه يجب المبادرة بقتل أئمة الاخوان الذين يسمع لهم أتباعهم ويطيعون ليصبح تنظيمهم جسدا مائعا بلا رأس مطاع . يجب إستئصال بضعة عشرات اليوم لحقن دماء عشرات الملايين من المصريين .
6 ـ وقلنا أن ( الاخوان ) هم ( إخوان الشياطين ) ولم يسمع لنا أحد .وإذا كان رب العزة يأمرنا بأن نتخذ الشيطان عدوا (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً (6) ( فاطر) فلا بد أن نتخذ من أولياء الشياطين عدوا. وأولياء الشياطين الآن هم من يرددون الأحاديث الكاذبة من الوهابيين والاخوان والسلفيين، وهم بهذا أعداء النبى ـ يقول جل وعلا عنهم ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)ويقول جل وعلا عن أتباعهم ( وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ (113) ويقول جل وعلا عن وجوب الاحتكام للقرآن بشأنهم :( أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمْ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنْ الْمُمْتَرِينَ (114)الأنعام ). وكوفئنا على طاعة الله جل وعلا بالاحتكام للقرآن بالإضطهاد .!!
7 ـ وقلنا إن القضاء سياسيا على الاخوان والسلفيين لا يكفى فى الحلّ ، بل لا بد من مواجهة الوهابية ـ مرجعيتهم الدينية والسياسية ـ من داخل الاسلام ، وذلك برفع الحماية القانونية عنها ، بإلغاء كل القوانين والنصوص الدستورية التى تعوق حرية الفكر وحرية الدين . فالاصلاح السياسى ضرورى قد يفوق الاصلاح السياسى فى أهميته . وكالعادة نؤذّن فى مالطة .!!
أخيرا
1 ـ قلنا وحذّرنا كثيرا ، وتنبأنا بالخطر قبل وقوعه فلم يلتفت لنا أحد . وحتى الآن لم يلتفت لنا أحد .. لماذا ؟ لأن الشعوب فى إعتناقها لدين أرضى فى مثل إنحطاط الدين السّنى الوهابى يسبغون دينهم الأرضى على كل عوراتهم وسيئاتهم ، فيصبح الفساد والاستبداد والفجور والقتل والتحرّش والعناد دينا يتعذّر إصلاحه ، وبهذا ينقلب الحق باطلا والباطل حقا ، وتنهال الاتهامات الكاذبة على المصلح المسالم الراسخ فى العلم الذى يحتكم الى القرآن الكريم ويضطر لترك وطنه ، بينما تنفتح أبواب مصر لجهلة الوهابية السعوديين ( هل تذكرون العريفى ؟!)، وتتفتّح القنوات الدينية لشيوخ العار من أرذل العوام بينما نعجز عن مواصلة برنامجنا فضح السلفية ، بل لا تجد حلقاته المنشورة على اليوتوب مشاهدين بسبب تحذير السلفيين منا وصدّهم عن سبيل الله جل وعلا .
2 ـ حين يسود دين أرضى فى وضاعة الدين السّنى الوهابى فإن الناس لا تحب الناصحين ، وتتكرّر مأساة الأمم البائدة التى أهلكها الله جل وعلا . وقد إتهم قوم نوح النبى نوحا عليه السلام بالضلال : (قَالَ الْمَلأ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (60) الاعراف) فكان ردّ نوح عليه السلام لقومه بأنّه يبلّغ رسالة ربه جل وعلا ناصحا لهم :(أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاتِ رَبِّي وَأَنصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنْ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ (62)(الاعراف ) وأهلكهم الله جل وعلا بالطوفان ، فقد قلبوا الحق باطلا والباطل حقا . والنبى صالح عليه السلام دعا قومه لإتّباع الرسالة الالهية فأعرضوا واستكبروا فأهلكهم الله جل وعلا: (فَأَخَذَتْهُمْ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ (78)الاعراف ) . وقف النبى صالح بعد هلاك قومه يتحسّر عليهم ، ويقول يخاطب جثثهم (يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ (79)( الاعراف ).
3 ـ مصر الآن على حافة حرب أهلية وعلى شفا مجاعة وشيكة بفضل إخوان الشياطين .. وهم مع ذلك لا يحبّون الناصحين ..
1 ـ فى حالة قيام دولة اسلامية حقيقية فإنّ عقوبة أولئك الذين يسعون فى الأرض فسادا هى ما يعرف بحد ّ الحرابة . وفى حالة توليهم السلطة يجب الجهاد ضدهم لإقامة القسط . وهنا يكون الجهاد مساويا لما يعملون . يعنى يبدأ سلميا تنويريا ، فيردون بالاضطهاد والمصادرة ، يتحول الجهاد الى مظاهرات واعتصامات سلمية قيردون بالقتل ، هنا يجب أن يكون الرد بالقصاص .
2 ـ فى حالة الاخوان فالمقال يوجز الحال ن بأن الرئيس نفسه يسعى فى قتل معارضية ما أمكنه ، ولقد وصلت مصر على يديه الى حافة الحرب الأهلية ، وبقاؤه وقادة جماعته كفيل بقتل مئات الالوف من الآبرياء ، علاوة على مسئوليته هو وجماعته فى قتل عشرات من قبل ، لذا يكون قتلهم قصاصا حقا للمناضلين . خصوصا وأنها حرب وجود ، وهذا ما قاله البلتاجى ، أى بالتعبير المصرى ( يا قاتل يا مقتول ) ، وهم المعتدون والبادئون ، لذا فهى فتوى أنا مسئول عنها : يجب قتلهم إن لم يرتجعوا ويرضوا بانتخابات مبكرة للرئاسة أو يعتزلوا السلطة بعد ثبات فشلهم ، فلم ينجحوا إلا فى الفشل .
3 ـ من الناحية السياسية ـ وهذا مقال سياسى ـ فإنه لتلافى مذابح قادمة فلا بد من التخلص سريعا من أسبابها حتى لا تتفاقم . تخيّل لو إغتال العراقيون صدام حسين مبكرا بعد ظهور فساده واستبداده ، ما سيكون عليه العراق والعراقيون ؟ لقد جرت 18 محاولة لاغتيال هتلر ، لو نجحت المحاولة الأولى وقد تبين وتأكد إتجاه هتلر الوحشى ..ماذا سيكون عليه العالم كله ؟
4 ـ من الناحية الطبية ، هم فعلا سرطان نبع من داخل الجسد المصرى . ولا حل سوى بالاستئصال . والانتظار يجعل السلرطان يستفحل ويقتل المصاب به . لو سكت المصريون سيموت منهم ربما ملايين بسبب أئمة الكفر أولئك ؟؟ هم مجرد أفراد يقومون باهلاك شعب بأسره . ومن هم على دينهم الوهابى وهم فى الحكم يقهرون شعوبهم ، ومن لا يزالون يسعون للوصول للحكم يقتلون الناس عشوائيا . التخلص منهم يكون سهلا بقتل أئمتهم الذين يسمعون لهم ويطيعون . هم يقولون قتل ثلث الرعية لمصلحة ( الامام ) ونحن نقول قتل أئمة الكفر المعتدين القتلة لانقاذ شعب بأكمله . هذا هو العدل ، وأقامة القسط هى المقصد لكل الرسالات السماوية ، ولا يمكن لمستبد ظالم ان يتنازل طوعا عن الحكم . لا بد من إرغامه بالحديد ، لذا فإن الله جل وعلا أنزل الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس ، إن لم ينجح الهدى الالهى والنضال السلمى فى إقامة القسط .
بالنسبة لنقطة 3 فإن وجود صدام حسين كان مهما لدحر الحرب الأهلية التى صنعها اليهود والأمريكان. لقد كانت العراق أحسن حالا ورفاهية بالرغم من استبداده هو وأولاده! قواد الصهاينة من أمثال بوش وتشينى ورمسفيلد قد غلبوا هتلر فى قذارته!
أما بالنسبة لقتل العشرات من أئمة الإخوان الشياطين والسلفيين (حثالات بشرية) فإنك طيب القلب! لابد من قتل مئات الألاف ويمكن أكثر من هذا فأعوانهم وأتباعهم لا نستطيع عدهم!
أنا أؤمن مائة فى المائة أن ما يحدث فى مصر هو عذاب من الرحمن لأن حتى المعتدلين من السنة كانوا يسخرون من أهل القرءان ويصفونهم من المجانين بسبب رفضهم لسنتهم المقدسة! فإن الإحتكام إلى القرءان يعتبر كفرا من وجهة نظرهم! ولم يتحرك أحدا عندما عذبوا أهل القرءان الخ الخ لذلك أقول لهم إشربوا....ثم شرب الحميم سيكون ألذ طعما هههههه.
اخي الحبيب دكتور احمد سلام من الله عليك وعلى اخوتي اهل القرآن
مما يتداول على السنة الاروبيين في اوساطهم الاجتماعية وهو اللذي بلغني على لسان اخواننا المهاجرين المقيمين هناك ان العرب هم بصدد تلقي لعنة من الله فهم متفرقون ويتقاتلون على الدنيا تحت عباءة الدين وهومنهم براء ولعل قول الامام محمد عبدو ان صدق ظني "الاسلام محجوب بالمسلمين" حجب عنه الحقيقة رحمة الله عليه
وانا اقول ان كل من اعرض عن كتاب ربه قد يرجى له توبة ان لم يسخر منه ولم يحاربه اما من سخر وحارب كتاب ربه فقد وجب قتاله فالله لا ينهانا عن اللذين لم يقاتلونا في الدين ان نبروهم ونقسط اليهم ولاكن ينهانا ربنا عن موالاة المحاربين لدينه وان كانوا اهلنا او عشيرتنا...في النهاية مقال اراه حق والله اعلم
كلما أعزم على عدم الكلام عن مصر ، أتراجع وأكتب عنها ، وحين أكتب عنها لا أتى بجديد بل بالتذكير بما قلته من قبل . ولا أحد يسمع ، ولا أحد يعقل .
هى وجع دائم أحمله فى داخلى . أتمنى الشفاء من هذا الوجع . وأتمنى الشفاء لمصر والعرب والمسلمين من هذا السرطان .
نترك مصر ونعود الى أصل البلاء .. الفتوحات العربية وصحابة الفتوحات ، والباب الرابع فى كتاب الحج وهو عن انتهاك المسلمين للشهر الحرام و البيت الحرام ، والفصول الأولى تتحدث عن أساس البلاء فى كل شىء ، وهى الفتوحات وصحابة الفتوحات .. انتظروا الفصل الأول بعد قليل .
والله جل وعلا هو المستعان .
استاذى الجليل
الشعب المصرى مهيأ تماما لثورة حقيقية اكبر من ثورة 25 يناير
ولكنه يبحث عن من يعطيه اشارة البدء
محتاج الى من ينير له الطريق
محتاج الى من يوجه الى الحق والطريق المستقيم
محتاج الى قائد
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5097 |
اجمالي القراءات | : | 56,324,812 |
تعليقات له | : | 5,428 |
تعليقات عليه | : | 14,786 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
خاتمة كتاب ( القرآن الكريم والنحو العربى )
الكسائى : تلميذ الخليل ومؤسّس مدرسة الكوفة النحوية
سيبويه وتأكيد منهج الخليل بن أحمد فى هجر القرآن الكريم
دعوة للتبرع
معنى الهجص: سلامي الحار إلى جميع المسؤ ولين والمش رفين ...
عدالة شياطين الإنس : سوره المدث ر مكيه بالاج ماع يوجد منافق ين ...
التلفظ بالنذر: كنت عايز اعقب علي جواب حضرتك في اجابة السؤا ل ...
نريدك كاتبا معنا .!: أنا وأنت وكل من تعرف على الإسل ام الحقي قي من...
العنت : تكررت كلمة ( العنت ) فى القرى ن الكري م . ما...
more
السلام عليكم يادكتور أحمد
لي تعقيب بسيط من بعد اذنكم على فقرة وردت في مقالكم حين قلتم التالي:
"وأقول الآن لتفادى هذه الحرب الأهلية إنّه يجب المبادرة بقتل أئمة الاخوان الذين يسمع لهم أتباعهم ويطيعون ليصبح تنظيمهم جسدا مائعا بلا رأس مطاع . يجب إستئصال بضعة عشرات اليوم لحقن دماء عشرات الملايين من المصريين" .
وبما أن الشأن المصري يهمني كثيرا فاسمحوا لي لو تكرمتم بالتعليق على ما اقتبست من مقالكم :
يقول رب العزة في كتابه العظيم بعد أن أعوذ بالله من الشيطان الرجيم .. بسم الله الرحمن الرحيم :
فاتقوا الله وأطيعون .. ولا تطيعوا أمر المسرفين .. الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون
صدق الله العلي العظيم
لم يقل الله عز وجل على لسان عبده صالح عليه السلام واقتلوا المسرفين حتى وان كانوا قلة ... انما وعظهم باجتناب أمر المسرفين وبذلك أيضا تتحقق مقولتكم ولكن مع بعض التعديل لتصبح: أن يصبح تنظيمهم جسدا مائعا برأس غير مطاع
وذلك حقنا للدماء ... وكي لايسأل انسان عن دم انسان يوم الدين حين يكون الحكم هو رب العالمين
فهل نعتبرها فتوة من حضرتكم بوجوب قتل " أئمة الاخوان؟ "
أفيدوني أفادكم الله وقوموني ان كان في فهمي لمرادكم خلل
شكرا ودمتم