احمد شعبان Ýí 2012-10-21
في اللقاء التشاوري الذي دعا إليه المجلس القومي لحقوق الإنسان بعد تشكيله الجديد لبحث آليات التعاون مع منظمات المجتمع المدني ، واختيار موضوع للمؤتمر السابع للمجلس للحوار حوله .
وفي نهاية الاجتماع تح تحديد موضوع الملتقى السابع وكان " الدستور الجديد و المصريين " .
وقد قمت بعمل مداخلة لمطالبة المجلس القومي لحقوق الإنسان بفتح ملف لاصلاح الفكر الديني .
أما عن بداية هذا الفيديو والتي لم تسجل فكانت على النحو التالي :
بسم الله الرحمن الرحيم
مجمل حقوق الإنسان تتمثل في كفالة حياة كريمة .
كلنا نهتم بالانتهاكات المادية ، ونغفل الجوانب الثقافية ، والتي هى سبب رئيس للانتهاكات المادية .
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " ، ونحن نستقي قيمنا من الدين .
وكامل الارتباكات التي نعيشها هى من اختلافات رؤى التيارات الإسلامية .
ثم بدأ التسجيل على الرابط التالي : http://www.youtube.com/watch?v=eRh1SQmB6wo&feature=youtu.be
أخي الفاضل الأستاذ / محمد عبد الرحمن
تحية طيبة وبعد
شكرا لمرورك الكريم ، ومساهمتك الواضحة ، ونحن نعمل أخي لاكتساب كل المخلصين لدين الله للوصول إلى قبول اجتماعي بهدف اصلاح أحوالنا من خلال فهمنا فهما صحيحا لدين الله ، والمساهمة في أخذ يد الآخرين لاشاعة الخير بين البشر .
دمت أخي دائما بكل خير
والسلام
الرئيس الجديد ( محمد مرسى ) وعلاج هذا الإفلاس
المحور الرئيسي لمعرض القاهرة للكتاب 22
دعوة للتبرع
تجويدهم كفر: هل يجوز إستما ع للقرآ ن على صيغة التجو يدية ...
مسلسل عمر: السلا م عليكم رأيت في مسلسل عمر الذي عرض في...
مسألة ميراث: مات رجل وله زوجة و بنت وله اخ واخت كيف تقسيم...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : قال تعالى : ( الَّذ ِينَ ...
جيش أسامة : عليكم السلا م حضرة الاست اذ احمد صبحي انت...
more
الأستاذ العزيز / احمد شعبان.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. كل عام وأنت بخير . لابد من تكاتف كل التيارات الفكرية والسياسية في مواجهة مد ما يعرف بالاسلام السياسي.. وبالرغم من زيادة عدد المدنيين بمصر والتنويريين إلا أنهم ما زالوا أقلية بالنسبة لجيوش المصريين المسلمين الذي يداومون على شرب خطب ودروس الشيوخ في منابر المساجد.. في كل مناسبة ..
حقوق الانسان يقابلها في القرآن ومصطلحاته ـ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. لابد أن نجيد استقطاب العقل الجمعي المصري البسيط بالالتفاف حول المصطحات التي ينفر منها العامة البسطاء. كحقوق الانسان و الديموقراطية واستبدالها بمصطلح (الشورى) حتى يمكن أن نكسب أصواتاً وشعبية عند البسطاء والعامة . شكرا لك وإلى لقاء