تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر |
علماء "يكتشفون" أين تختبئ الأفكار غير المرغوب فيها في الدماغ!

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٥ - أكتوبر - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


علماء "يكتشفون" أين تختبئ الأفكار غير المرغوب فيها في الدماغ!

يمكن أن تكون الأفكار السلبية التي لا يمكنك التخلص منها، ضارة للغاية بصحتك.

ويقترح بحث جديد أن هذا قد يكون لأن تلك الأفكار غير المرغوب فيها، ما تزال موجودة في جزء من الدماغ.

مقالات متعلقة :

وتشير هذه النتيجة إلى أن محاولة قمع الأفكار المتكررة كوسيلة لمنح أدمغتنا استراحة (وحماية صحتنا العقلية) قد لا تكون أفضل استراتيجية، ما يدعم ما اقترحته الدراسات الكلاسيكية لأول مرة.

وقال معدو الدراسة: "تقدم هذه النتائج دليلا عصبيا جديدا على انتشار الأفكار المكبوتة وتكشف عن شبكة من مناطق الدماغ، التي يجب استهدافها لعلاج اضطرابات التفكير المتطفلة"، مثل اضطراب ما بعد الصدمة.

واختبرت الدراسة ذلك بمحتوى فكري محايد. وقام الفريق برسم خريطة لنشاط أدمغة 15 شخصا أثناء محاولتهم قمع أي أفكار أو صور، إما لتفاحة حمراء أو بروكلي.

وتمثل التحدي في تجنب التفكير في عنصر الطعام لمدة 12 ثانية فقط بعد مطالبة المشاركين بتخيله - وليس استبداله بصورة أخرى - فقط لإبقاء أذهانهم صافية.

وبعد الانتهاء من سلسلة المهام، ذكر ثمانية أشخاص أنهم نجحوا في قمع أي أفكار أو صور للفاكهة أو الخضار، ولكن عمليات مسح الدماغ تشير إلى خلاف ذلك.

وتقيس تقنية تسمى التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي، والتي تكشف عن التغيرات في تدفق الدم، نشاط الدماغ. ثم استُخدمت خوارزمية كمبيوتر ضُبطت لاكتشاف الاختلاف في أنماط نشاط الدماغ المقابلة للأفكار حول الفاكهة أو الخضار، لتحليل البيانات.

وقال عالم الأعصاب الإدراكي روجر كونيغ روبرت، من جامعة موناش في أستراليا: "باستخدام هذه الخوارزمية، يمكننا أن نرى ما يتخيله الناس حتى عندما لا يكونون على دراية به".

وأظهرت عمليات المسح أن التفكير الطوعي في المكونين، نشّط الجانب الأيسر من أدمغة المشاركين، بينما تنشط الجانب الأيمن عندما حاولوا قمع مثل هذه الأفكار.

وقال جويل بيرسون، عالم الأعصاب الإدراكي من جامعة نيو ساوث ويلز، سيدني: "تمكنا من إيجاد تمثيل مرئي للفكر - حتى عندما اعتقد المشاركون أنهم نجحوا في إخراج الصورة من أذهانهم. والقشرة البصرية - الجزء من الدماغ المسؤول عن الصور الذهنية - يبدو أنها تنتج الأفكار دون وعيهم. وهذا يشير إلى أن الصور الذهنية يمكن أن تتشكل حتى عندما نحاول منعها."

وعلى وجه التحديد، استمرت التمثيلات الشبيهة بالصور المرئية لأفكارهم الغذائية في القشرة الجانبية، وهي جزء من الدماغ يتعرف على الأشياء.

وخلص المعدون في ورقتهم البحثية إلى أن "هذه  النتائج تشير إلى أن محتوى الأفكار المكبوتة موجود لكنه مخفي عن الوعي، على ما يبدو بدون معرفة الفرد، ما يوفر سببا مقنعا لعدم فعالية كبت الفكر".

ولكن "قمع الفكر" يعني تجنب التفكير في عنصر واحد، وعدم استبداله بآخر أو تشتيت انتباهك. وفي هذه الحالة، لم يكن الباحثون متأكدين تماما من أن المشاركين الخمسة عشر لم يشتتوا انتباههم بأفكار أخرى لتجنب التفكير في التفاح والبروكلي.

وستكون هناك حاجة لدراسات مستقبلية تشمل المزيد من الناس؛ وبالمثل، تختبر تجارب أخرى ما يحدث في الدماغ عندما يحاول الناس استبدال فكرة بأخرى، بدلا من محاولة قمع فكرة مزعجة تماما.

واقترح بحث سابق من المجموعة نفسها، نُشر في عام 2019، أن استبدال الأفكار أكثر فعالية من كبت السيطرة على الفكر.

وبالطبع، فإن الكذب في ماسح ضوئي للدماغ يفكر في الفواكه والخضروات، يختلف قليلا عن مخاوف الحياة اليومية، أو أنماط التفكير التي تظهر بسبب مشاكل الصحة العقلية.

ولكن هذه النتائج هي خطوة إلى الأمام في فهم عقولنا بشكل أفضل، والراحة في معرفة سبب صعوبة التحكم في الأفكار غير المرغوب فيها.

ونُشرت الدراسة في مجلة علم الأعصاب الإدراكي Cognitive Neuroscience

اجمالي القراءات 797
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق