تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية |
إكونوميست: العراق محطم وعاجز عن حماية نفسه من جائحة كورونا

اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٤ - أكتوبر - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


إكونوميست: العراق محطم وعاجز عن حماية نفسه من جائحة كورونا

قالت مجلة إكونوميست ( The Economist) البريطانية إن معظم الأنظمة العربية تعاطت مع جائحة تفشي فيروس كورونا عبر تشديد قبضتها لتطبيق الإجراءات الاحترازية، ما عدا العراق الذي تخلى مطلع الشهر الماضي عن الإغلاق.

مقالات متعلقة :

وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة العراقية تبدو عاجزة عن فرض التباعد الاجتماعي أو إلزام الناس بلبس الكمامات، ولا تملك سوى القليل من المال لتنفقه على الخدمات الصحية التي دمرتها الحروب عبر عقود والفساد المستشري في البلاد.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في العراق تجاوز 350 ألف شخص، في حين حصد الوباء أرواح أكثر من 9 آلاف عراقي، ورغم أن هذه الإحصاءات أقل من العدد الحقيقي لضحايا الجائحة، فإن العدد يظل أكثر من ضحايا الوباء في أي بلد عربي آخر.

وأشارت المجلة إلى أن رجال الدين ما زالوا ينظمون التجمعات الجماهيرية الكبيرة رغم تفاقم تفشي الوباء، وإن الشيعة في البلد ماضون قدما في التحضير لتنظيم أربعينية الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما، حيث يقصد مئات الألوف من الشيعة سنويا مدينة كربلاء (جنوب بغداد)، وبدأ آلاف الزوار الشيعة رحلتهم مشيا، حيث سيقطعون مسافة 500 كيلومتر من البصرة (أقصى جنوب العراق) إلى كربلاء، وتناول الطعام والنوم معا في أكواخ على جانب الطريق.

حشود من الزوار أمام مرقد الحسين في كربلاء قبل سنوات (الأوروبية)

ووفقا للتقرير، فإن خطر زيادة تفشي العدوى بفيروس كورونا سيزداد عندما يلتقي مئات الآلاف من الزوار في كربلاء في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وتحاول الحكومة العراقية الحد من تدفق الزوار الأجانب إلى كربلاء من خلال إغلاق الحدود البرية للعراق وتقييد الرحلات الجوية القادمة من إيران وغيرها، ولكن أمامها معوقات كثيرة.

وحسب مستشار سابق بوزارة الصحة -لم تسمه المجلة- فإن "الناس يعتقدون أن زيارة ضريح الحسين في كربلاء تشفي من كوفيد-19".

وأشار تقرير المجلة إلى أن العراق ينفق على الصحة ما يقرب من نصف ما تنفقه جارته الأفقر الأردن على الفرد، ولكن الكثير من تلك الأموال تضيع أو تسرق، وإن محاولات التصدي للفساد وإصلاح وزارة الصحة تبوء بالفشل بسبب الضغوط المفرطة من داخل الوزارة.

كما أشارت المجلة إلى أن قطاع الصحة في العراق يعاني من نقص في الأطباء وأسرة المستشفيات، التي هي الآن أقل مما كانت عليه قبل الغزو الأميركي للعراق عام 2003، رغم تضاعف عدد السكان تقريبا.

وحسب نقابة الأطباء العراقية، فإن نحو 20 ألف طبيب عراقي هربوا إلى الخارج، في حين أضرب العديد ممن بقوا بالبلد في الآونة الأخيرة احتجاجا على ظروف العمل السيئة ونقص المواد الأساسية مثل الكمامات.

اجمالي القراءات 502
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق