قال هيذر ميكيسا، رئيس العمليات في Lifebanc، منظمة شراء الأعضاء في شمال شرق أوهايو: "لكي تكون متبرعا بالأعضاء، يجب أن تكون في المستشفى، على جهاز تهوية، وأن يكون لديك نوع من الإصابات المدمرة عصبيا".
وهناك طريقتان لإمكانية حدوث هذا: موت الدماغ والقلب. ويحدث الموت القلبي عندما يعاني المريض من تلف شديد في الدماغ، لدرجة أنه لن يتعافى بشكل كامل. ويمكن أن يكون هذا الضرر لأجزاء مختلفة من الدماغ، بحيث يستمر عمل أجزاء صغيرة من الوظائف الدماغية، ولكن الطبيب يقرر أنه لن يتمكن أبدا من التعافي. ولا يظل المتبرع على قيد الحياة إلا بواسطة جهاز تهوية، والذي قد تختار عائلته إزالته منه. ويعتبر هذا الشخص ميتا قانونيا عندما يتوقف قلبه عن النبض.
1
تعليق بواسطة
عثمان محمد علي
في
الإثنين ٠٣ - أغسطس - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[92743]
أتمنى اصدار القانون الخاص بالتبرع بالأعضاء
أتمنى أن يصدر فى مصر وفى الوطن العربى التشريع الخاص بالسماح بالتبرع بأعضاء الأجسام البشرية الصالحة للزرع مرة أخرى لإنقاذ آلاف المرضى من أصحاب الأمراض المزمنة مثل الكبد والكلى والقرنية والرأتين ، مع عدم الممانعة من تلقى المتبرع أو ورثته بعض المال ( لو أمكن لو كانوا فقراء - وهذا ليس بيعا للأعضاء البشرية ولكن نوع من مساعدة اليتامى ،او المتبرع الحى على مواصلة حياته مع عجز جزئى نتيجة تبرعة بجزء من عضو من اعضاء جسمه ) .... وأتمنى أن يشمل هذا التشريع أحقية فرق طبية متخصصة أن تنتزع أعضاء بشرية سليمة من المتوفين نتيجة جراحات أو وفيات حوادث او وفيات مستشفيات الأمراض العقلية دون أخذ إذن ذويهم . كما أتمنى إبتعاد كهنة المعابد من التدخل فى هذا التشريع .
أتمنى أن يصدر فى مصر وفى الوطن العربى التشريع الخاص بالسماح بالتبرع بأعضاء الأجسام البشرية الصالحة للزرع مرة أخرى لإنقاذ آلاف المرضى من أصحاب الأمراض المزمنة مثل الكبد والكلى والقرنية والرأتين ، مع عدم الممانعة من تلقى المتبرع أو ورثته بعض المال ( لو أمكن لو كانوا فقراء - وهذا ليس بيعا للأعضاء البشرية ولكن نوع من مساعدة اليتامى ،او المتبرع الحى على مواصلة حياته مع عجز جزئى نتيجة تبرعة بجزء من عضو من اعضاء جسمه ) .... وأتمنى أن يشمل هذا التشريع أحقية فرق طبية متخصصة أن تنتزع أعضاء بشرية سليمة من المتوفين نتيجة جراحات أو وفيات حوادث او وفيات مستشفيات الأمراض العقلية دون أخذ إذن ذويهم . كما أتمنى إبتعاد كهنة المعابد من التدخل فى هذا التشريع .