مقتل ضابط برتبة عميد ومرافقه بتفجير في شمال سيناء المصرية

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١١ - فبراير - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


مقتل ضابط برتبة عميد ومرافقه بتفجير في شمال سيناء المصرية

ومنذ فبراير/شباط 2018، يخوض الجيش المصري عملية عسكرية متواصلة في مختلف أنحاء البلاد، ضد ما يقول إنها تنظيمات مسلحة أبرزها تنظيم ولاية سيناء الذي بايع تنظيم الدولة أواخر 2014.

مقالات متعلقة :

أفادت مصادر للجزيرة بمقتل قائد اللواء 134 مشاة ميكانيكا التابع للفرقة 18 بالجيش الثاني المصري، ومرافقه، في تفجير استهدف سيارته على الطريق الدولي بمنطقة التلول شرق مدينة بئر العبد شمال سيناء، ووفقا للمصادر ذاتها فإن الضابط القتيل برتبة عميد.

وكانت وزارة الداخلية المصرية قد أعلنت في وقت سابق أن قوات الأمن قتلت 17 مسلحا في منطقة بالعريش في محافظة شمال سيناء. وقال بيان للداخلية إن تبادلا لإطلاق النار وقع لدى دهم قوات الشرطة مخبأ المسلحين، مشيرا إلى أن المجموعة متورطة في استهداف القوات المسلحة والشرطة.

ويوم الاثنين الماضي، أعلن المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية سقوط سبعة عسكريين بين قتيل وجريح، في اشتباك مع مسلحين بمحافظة شمال سيناء.

وقال العقيد تامر الرفاعي -في بيان بصفحته على فيسبوك- "تمكنت عناصر القوات المسلحة من إحباط هجوم إرهابي على أحد الارتكازات الأمنية بشمال سيناء".

وأضاف أن القوة الأمنية تمكنت من التصدي للعناصر المهاجمة والاشتباك معها، والقضاء على عشرة "إرهابيين" وتدمير عربة دفع رباعي.

وتابع أنه "نتيجة لتبادل إطلاق النيران، تمت إصابة واستشهاد ضابطين وخمسة (عسكريين من) درجات (رتب) أخرى"، وأن القوات تقوم بأعمال "تمشيط وملاحقة" في المنطقة التي شهدت الاشتباك.

اجمالي القراءات 1993
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ١١ - فبراير - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[91825]

البندقية وجدها لا تكفى .


لايريدون أن يؤمنوا ويعترفوا بأن البندقية لوحدها لا تكفى فى مكافحة الإرهاب والقتل بإسم الدين ، وأن الفكر القرءانى هو السلاح الحقيقى لمواجهة المُجرمين الدمويين ثم تأتى البدقية ..وأصبحنا لا نستطيع التفرقة بين الإرهاب الداعشى والإرهاب المُخطط له عن طريق النظام الإستبدادى لإستمرار جلوسه على كرسى حُكم مصر . فليس من المعقول أن يظل الإرهاب الداعشى فى ضرب نفس نقاط  تفتيش الجيش ةالشؤطة المصرية فى دنوب العريش والشيخ زويد لمئات المرات وبنفس الطريقة وليلا ونهارا !!!!!!!



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق