تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
النظام السوري يقتل 4 أطفال حرقًا على خلفية نشاط والدهم المعارض للأسد

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٩ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


النظام السوري يقتل 4 أطفال حرقًا على خلفية نشاط والدهم المعارض للأسد

آخر تحديث يوم الأحد 29 يناير 2012 - 6:35 ص ا بتوقيت القاهرة

 

الأطفال عز الدين (10) سنوات وتقى (8) سنوات وعيسى (4) سنوات وحمزة البالغ من العمر ثمانية أشهر
 
 
العربية نت

شيع الآلاف من أهالي مدينة اللاذقية في سوريا أمس السبت، جثامين 4 أطفال فيما نقلت والدتهم إلى المستشفى جراء إحراق منزلهم على أيدي قوات النظام السوري.

 

 

وأظهرت مقاطع فيديو بثتها تنسيقية اللاذقية في صفحتها على موقع "فيسبوك"، حشوداً من المواطنين يهتفون لإسقاط النظام السوري الحاكم وإعدام الرئيس السوري، فيما علت أصوات التكبير من بعض المنازل، مع خروج المشيعين، وسط غضب شعبي لما اعتبروها جريمة أخرى تضاف إلى جرائم النظام.

 

 

واتهم المواطن السوري مازن الطايع، شبيحة النظام بمداهمة منزل شقيقه الطبيب المعتقل في سوريا على خلفية نشاطه المعارض للنظام السوري قبل إحراق منزله.

 

 

وأوضح مازن في حديثه لمنظمة حقوقية، أن شبيحة النظام قاموا فجر السبت بمداهمة منزل شقيقه معد ومن ثم إحراقه بمن فيه، ما أدى إلى وفاة أطفاله الأربعة.

 

 

وأضاف أن الأطفال عز الدين (10) سنوات وتقى (8) سنوات وعيسى (4) سنوات وحمزة البالغ من العمر ثمانية أشهر، كلهم قتلوا، في حين تم نقل والدتهم إلى العناية المركزة بسبب إصابتها بجروح خطيرة ناجمة عن الحريق.

 

 

وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن والد الأطفال الأربعة وهو طبيب الأسنان في مدينة اللاذقية معد الطايع، قد جرى اعتقاله منذ 10 سبتمبر العام الماضي، ثم نقل إلى سجن صيدنايا بتهمة تمويل الثورة، قبل تعرضه لمحاكمة ميدانية لم تعرف تفاصيلها بعد.

 

 

ومع ساعات نهار أمس أسس نشطاء سوريون صفحة على أحد المواقع الاجتماعية أطلقوا عليها، "صفحة طيور الجنة أبناء الدكتور الأسير معد طايع" تعبيراً عن تضامنهم.

 

 

ومع مقتل الأطفال الأربعة يرتفع عدد الضحايا من الأطفال الذين سقطوا على أيدي قوات النظام السوري إلى 415 طفلاً منذ اندلاع الثورة في منتصف مارس العام الماضي. بينهم 32 طفلاً سقطوا فقط خلال الأسبوع الماضي الذي شهد تصعيداً عسكرياً راح ضحيته مئات القتلى والجرحى.

 

 

وكانت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، أكدت مطلع الشهر الماضي، مقتل أكثر من 300 طفل على يد القوات الحكومية في سوريا منذ مارس 2011، معربة عن غضبها جراء التقارير المؤكدة حول وقوع انتهاكات "بغيضة"، بما في ذلك العنف الجنسي ضد الأطفال في أماكن الاحتجاز.

اجمالي القراءات 11238
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   نجلاء محمد     في   الأحد ٢٩ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64245]

لعنة الله على القتلة

لا نستغرب هذه الأفعال من نظام فقد كل مقومات الإنسانية والعدل والرحمة بحيث أصبح هو ونظامه ومن مشي على منواله لا تهتز لهم شعره من مناظر الأطفل الأبرياء الذين قتلوهم  ، هم دراكولات العصر تجردوا من كل معان الانسانية . اللهم الهم الأم المسكينة الصبر والسلوان على فقدانها أطفالها  ، والعن كل من قتل أو اشترك في قتل عبادك المسالمين الأبرياء يا منتقم يا جبار .


2   تعليق بواسطة   عبدالله جلغوم     في   الأحد ٢٩ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64255]

من أرحم بنا ، الأعداء أم الإخوان ؟

إن ما أخشاه أن يدخل إلى غور النفس العربية  الاعتقاد بأن  العدو هو أرحم لها من الأخ والصديق ، ويصبح  الحضن الاسرائيلي أو الامريكي أو أي حضن آخر أكثر دفئا وحنانا من العربي المقيت .
كما أعتقد أن صورة العربي في العالم ستزداد سوءا ، وكذلك صورة الإسلام المرتبط بالعرب أولا .. 
وما يحدث عند العرب ومن العرب  بأنفسهم وبأبناء جنسهم  شهادة لا يمكن إنكارها  ، فما بالكم لو يحكم هؤلاء العالم ؟!

3   تعليق بواسطة   أحمد الجَحَاوى     في   الأحد ٢٩ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64262]

حسبنا الله ونعم الوكيل

إنا لله وإنا إليه راجعون
هؤلاء الاطفال هم احباب الله، جعلهم الله ذخراً لأهلهم فى الآخرة وثبتهم على الإيمان وربط على قلوبهم، لكم تألمت وبكيت لهؤلاء الأطفال عندما رأيت صورتهم فى القدس العربى وفى الشروق،
حسبنا الله ونعم الوكيل

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق