تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ | خبر: مصر: الحكم على 269 متهماً بـالإعدام في النصف الأول من 2025 | خبر: حسام بدراوي يحذر السيسي من تكرار أخطاء الماضي.. مصر تقترب من لحظة حرجة | خبر: تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة | خبر: الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون |
بحثا عن المال

السبت ١٧ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
هناك أثرياء عرب مسلمون يمكنهم مساعدتكم فى موقعكم (أهل القرآن ) وموقعكم ( المركز العالمى للقرآن الكريم ) وهم يتبرعون كثيرا ، ولن يبخلوا عليكم ، ولكن يلزمكم الوصول اليهم ، وهم أولى من البحث عن تمويل لمشروعاتكم من الأمريكيين على الأقل لأن التمويل الاجنبى مشبوه ..
آحمد صبحي منصور :
1 ـ إننا طبقا لقوله جل وعلا ( قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) قد وهبنا حياتنا ومماتنا لرب العزة باختيارنا ، بالتعبير المصرى ( نحن نعمل عند ربنا ) وهو الذى يتولى الإنفاق علينا ، ولذا لا نسأل أحدا أجرا ، وتلك من صفات الأنبياء والدعاة للهدى ( إتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون ). ومنذ تركت الأزهر وأنا متمسك بهذه القاعدة (ألا أسأل أحدا أجرا ).هذا يعطينى حرية فى التعامل مع الناس ، ويعطينى يقينا باخلاص العبودية لرب الناس . ومنذ ان تركت الأزهر تقلبت بى الأيام عسرا ويسرا وأنا أصارع بذراع عارية الوهابية والنفوذ السعودى فى مصر ونظام حسنى مبارك والاخوان المسلمين ، لم أتراجع رغم قلة ذات اليد ، ولم أساوم ولم أهدأ . وفى أحلك الأوقات كان فضل الله جل وعلا أقرب لى من حبل الوريد . 
2 ـ طبقا لقوله جل وعلا ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) ( لا يكلف الله نفسا إلا ما أتاها ) فنحن نتحرك بدعوتنا السلمية فى إطار الممكن المستطاع . أعطانا الله جل وعلا عقلا وعلما ولم يعطنا مالا ، وسيحاسبنا على ما فى استطاعتنا وهو العلم والبحث بقدر الامكان . والله جل وعلا هو الذى يتولى رزقنا . غيرنا أوتى مالا ، وابتلاؤه فى المال . ومهما طال العمر فهو يتقاصر ، ونحن نتحرك فى قطار الزمن الذى لا يتوقف ، ويحملنا الى القبر بسرعة 60 دقيقة فى الساعة . وعند الموت سنفارق كل شىء ولن يبقى معنا سوى عملنا . ونحن نحمد الله جل وعلا على ما أعطانا وعلى ما لم يعطنا . المهم لنا أننا نتحسب لليوم الآخر ونستعد له بما فى استطاعتنا ، ولن يسألنا ربنا يوم الحساب على ما ليس فى استطاعتنا .
3 ـ إننا لانهتم مطلقا وعلى الاطلاق بأن يهتدى الناس أو أن يضل الناس ، أن يكونوا من أهل القرآن أو من أتباع الشيطان ، لأن الهداية مسئولية شخصية ، ومن اهتدى فقد اهتدى لنفسه وليس لنا ، ومن ضل فقد أضر بنفسه وأضل نفسه ، ولا شأن لنا به . مسئوليتنا هى التبليغ فقط . وليست لنا مطامع سياسية أو مطامح دنيوية . لم تكن لنا مطامع اقتصادية وسياسية ونحن فى قمة الشباب ومقتبل العمر ولن تكون لنا ونحن الآن نزحف نحو القبر .
4 ـ يختلف الوضع حين نقدم مشروعا للتمويل ، هنا فقه المصلحة المشروعة والتبادل التجارى بالبيع والشراء  . فيه التمويل وبالشروط والعقد الملزم للطرفين . وهذا باب مفتوح للجميع ، نحاول دخوله ، ولم ننجح حتى الآن . ولو نجحنا فلا تثريب علينا ، لأنه سيكون مما جعله الله جل وعلا فى وسعنا وطاقتنا ، وسنكون منسئولين عن نجاحه أمام الله جل وعلا قبل البشر


مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 11642
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ١٨ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[49388]

من عمل صالحا فلنفسه

الأخ صاحب هذه النصيحة أو هذا التوجيه كان عليه من الأولى إرسالها لأصحاب المليارت والريالات والدولارات فى أنحاء الدول العربية الإسلامية ، كان عليه توجيه رسالة لهؤلاء لمد يد العون والمساعدة لموقع أهل القرآن وللمساعدة فى انتشار الفكر القرآني بشكل اوسع مما هو عليه اليوم ، وعلى الرغم من قلة الإمكانات إلا أن موقع أهل القرآن لاقى نجاحا كبيرا جدا فى وقت قياسي ، مقارنة بمواقع أخرى .


لكن لأسف الشديد أصحاب المال والأثرياء العرب يمولون الإرهاب والإرهابيين فى جميع أنحاء العالم بعلم وبغير علم ، ولن يلوموا إلا انفسهم فى الأخرة ، وسيندمون وحينها لن ينفع الندم .


هم ينفقون مليارات الجنيهات فى سبيل نشر الإرهاب ، كما يساعدون الارهابيين فى الوقوف فى وجه موقع أهل القرآن وتعطيل مسيرته ، يعنى هؤلاء لا يكتفون يتمويل الارهاب فحسب ، وإنما يزيدون على ذلك تمويل من يقاوم ويعطل حركة التنوير التى يتزعمها موقع أهل القرآن الذي يصدر عن المركز العالمى للقرآن.


لو هناك عدك حقا  لأتيحت الفرصة للفكر القرآنى كما تتاح للفكر الوهابي المتطرف ، وعلى الناس الاختيار والتفريق بينهما ، اما ما يحدث هو عشرات القنوات ومئات المواقع تنشر فكرهم وتشوه صروة أهل القرآن ، دون أن يعطوا فرصة لأحد ان يدافع أو يرد .


هنا فى موقع أهل القرآن من ينقد أو يكذب حديثا يذكر الحديث وبابه ورقمه بالتفصيل ثم يكتب الرد عليه من القرآن الكريم ليكون أمام القاريء عمل متكامل أمامه الحق والباطل وعليه القراءة والتدبر ثم الاختيار ، هذه هي الشفافية والعدل فى تناول أى امر خصوصا لو كان أمرا دينيا .


أكان أجزم أن موقع أهل القرآن أو الفكر القرآنى لو اتيحت لهم قناة فضائية ستكون لها أعظم الأثر فى تغيير الواقع السيء الذي يعيشه المسلمون اليوم ، وستكون كافيه للرد على كل من يشوه صورة هذا الفكر وتوضيح الحقائق للناس بكل شفافية مع احترام الرأى المخالف .


واللله جل وعلا هو المستعان


2   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأحد ١٨ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[49391]

1 - { وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ } المدثر6

 { وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ } المدثر6  .. هذه الآية القرآنية تحمل نصحا إلاهيا من الله سبحانه وتعالى للنبي محمد عليه السلام ومنأراد أن يتخذ مع الرسول سبيلا ..


هذه النصيحة الربانية كل يوم تثبت أهميتها أكثر فأكثر .. وأتمنى من الدكتور أحمد صبحي منصور .. أن يعيد قراءة التاريخ من خلالها ،كما يعيد  قراءته من خلال سلسلة (وعظ السلاطين )..


وهذه النصيحة القرآنية التي تخالف الطبيعة البشرية ، لابد أن يأخذها البشر بدراسة متأنية ومستفيضة .. وذلك لأن لعنة المال والسلطة والجاه قلما ينجوا منها أحد .. فقد ضل الجيل الأول الذي صاحب النبي عليه السلام بسبب هذه الأشياء ..


لذلك فإني أرى أن أستاذنا الدكتور منصور بقلة موارده هو أفضل بكثير منه لو أصبح من أصحاب الملايين .. فهو في حالته هذه يجاهد ولا يخاف أحد ولا يخاف على مال أو منصب أو جاه ( لأنهم غير موجودين أصلا ) أما لو وجدوا فهناك أحتمال أن يخاف عليهم وبالتالي من الممكن أن يمشي في طريق التوازنات الذي يجعل صاحبه لا يهاجم أحد حتى لا يفقد مصالحه .. أي يتحول الكاتب إلا إمعة كبيرة .. وتخرج كتاباته تراعي هذا وتخاف من هذا ولا تهاجم إلا من لا يستطيع الرد عليه .. أو يحظى من وراء الهجوم عليه على مصلحة ..


والحمد لله أن نجد عالما في الدين لا يخاف من شيئ ولا يخاف على شيئ ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5236
اجمالي القراءات : 62,255,924
تعليقات له : 5,497
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


لا سبى فى الاسلام: الله تعالى امرنا ان لا ننكح المشر كات ...

طلبهم العذاب: يقول الله : قَالُ وا يَا نُوحُ قَدْ...

البخارى : عندي ملاحظ ة في سياست كم المنه وجة ضد...

منع المشركين من الحج: ما معنى يا أيها الذين آمنوا إنما المشر كون ...

القرآن وقواعد النحو: ما هى علاقة قواعد النحو بالقر آن الكري م ؟ ...

أكاذيب (علمية).!!: يقال ان لبس الرجا ل الذهب يتفاع ل مع الدم عند...

سؤالان : السؤ ال الأول : ( ربما ) معناه ا لا يفيد...

اسرائيل ودفن موتاهم : لماذا تبذل إسرائ يل المست حيل لإستر داد ...

إلا الذين ظلموا منهم: كنت مع نقاش مع احد المسي حيين في انه كان هناك...

النحت العارى وغيره: هل صناعه لوحات ورسوم ات فيها مناظر جنسيه...

تقصير الثياب: اعلم ان تقصير الثيا ب لا شأن له بالاس لام ....

ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : ما معنى ( خرقوا ) فى آية (...

عصر مبارك: فى حديثك فى البى بى سى ذكرا ايجاب ية وحيدة...

نصيبا من الكتاب: ما معنى ( الَّذ ِينَ أُوتُ وا نَصِي باً ...

شهوة الناس والنساء : في سورة ال عمران ذكر الله اية ١ 636; حب...

more