تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية |
أشهر معلومات..... و أياماً معدودات:
عيد من ...هذا الأضحى

محمد دندن Ýí 2013-10-15


                                             بسم الله الرحمن الرحيم

......و بعد أن هدأ الضجيج و سكن الغبار......

 

يقول الله تعالى في سورة البقرة...

 

L197:2 ( ٱلْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَٰتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ ٱلْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِى ٱلْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا۟ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ ٱللَّهُ وَتَزَوَّدُوا۟ فَإِنَّ خَيْرَ ٱلزَّادِ ٱلتَّقْوَىٰ وَٱتَّقُونِ يَٰٓأُو۟لِى ٱلْأَلْبَٰبِ)

 

ويقول في نفس السورة...

203:2

(وَٱذْكُرُوا۟ ٱللَّهَ فِىٓ أَيَّامٍ مَّعْدُودَٰتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِى يَوْمَيْنِ فَلَآ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَآ إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ ٱتَّقَىٰ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)

 

و يقول في سورة الحج...

(28:22  لِّيَشْهَدُوا۟ مَنَٰفِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا۟ ٱسْمَ ٱللَّهِ فِىٓ أَيَّامٍ مَّعْلُومَٰتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّنۢ بَهِيمَةِ ٱلْأَنْعَٰمِ فَكُلُوا۟ مِنْهَا وَأَطْعِمُوا۟ ٱلْبَآئِسَ ٱلْفَقِيرَ)

 

من النص القرءاني...فترة الحج ...أشهر معلومات ...ذِكرُ الله يكون في أيام معدودات معلومات....الأيام تقع ضمن الأشهر المعلومات..

الله تعالى في مطلق حكمه و حكمته أعطانا (أفانس)، يومين قبل بدء أشهر الحج، لتسعة آلاف سبب لم يذكرها ،وأعطانا يومين نتأخر فيهما بعد انتهاء أشهر الحج،لتسعين ألف حجة لم يذكرها ، ممكن تكون توسعة منه و تسهيل أمر...نأخذ بها ولا نكون أكثر شيئ جدلاً

ما هي الأشهر المعلومات و من سيحددها؟

الله تعالى يقول في سورة التوبة ...

 

1:9  بَرَآءَةٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلَّذِينَ عَٰهَدتُّم مِّنَ ٱلْمُشْرِكِينَ

2:9  فَسِيحُوا۟ فِى ٱلْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِى ٱللَّهِ وَأَنَّ ٱللَّهَ مُخْزِى ٱلْكَٰفِرِينَ

3:9  وَأَذَٰنٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦٓ إِلَى ٱلنَّاسِ يَوْمَ ٱلْحَجِّ ٱلْأَكْبَرِ أَنَّ ٱللَّهَ بَرِىٓءٌ مِّنَ ٱلْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُۥ

 

إذن الأمر يتعلق بأربعة أشهر، و يتعلق بحج أكبر

 

ثم يقول تعالى

5:9  فَإِذَا ٱنسَلَخَ ٱلْأَشْهُرُ ٱلْحُرُمُ فَٱقْتُلُوا۟ ٱلْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَٱحْصُرُوهُمْ وَٱقْعُدُوا۟ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ

 

معنى ذلك أن الأربعة أشهر هي الأشهر الحرم...و أن الأشهر المعلومات هي الأشهر الحرم...و أن فترة الحج هي أربعة أشهر زائد يومين ما قبل و يومين ما بعد

و لنفرض جدلا أن الأيام المعدودات التي يمكننا أن (نذكر الله تعالى)و نؤدي مناسك الحجً فيها لا تتعدي ثلاثة أيام، بدءاً من طواف القدوم  و انتهاءً بطواف الوداع...فيكون عيد أضحى حضرتك غير عيد أضحى حضرتي ...و أن ما نحتفل به من عيد أضحى  هو بحسب قرارات وزارة الأقاف الفلانية و مكتب سفريات الشركة الفلانية و سلسلة فنادق الخمسة نجوم الفلانية ...والموضوع تحول من (28:22  لِّيَشْهَدُوا۟ مَنَٰفِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا۟ ٱسْمَ ٱللَّهِ فِىٓ أَيَّامٍ مَّعْلُومَٰتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم)...إلى...بوفيه مفتوح

ختاماً...

تقول لهم ...ليسوا هنوداً و ليسوا حمراً...ثم يصرّوا على أن سكان البلاد الأصليين هم الهنود الجمر

و كل حج و أنتم بخير

 

اجمالي القراءات 27392

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأربعاء ١٦ - أكتوبر - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[73192]

بورك فيك استاذ محمد دندن ، وأقول

 العبادات فى الاسلام لها مقصد أعظم هو التقوى فى تأديتها مثل الخشوع اثناء الصلاة وإقامة الصلاة بين الفرائض الخمسة . وللعبادات فى الاسلام مقصد تشريعى آخر هو التيسير والتسهيل ورفع الحرج . أن نتقى الله جل وعلا فى تأدية مناسك الحج ، وننعم بالتخفيف ورفع الحرج فى تأدية مناسك الحج الأصلية ، وقد أوضحتها من قبل  فى سلسلة مقالات عن ( الحج ) .


وفى أيام معدودات ، بل وأقل يمكن أن تؤدى مناسك الحج ، وتحظى بالقبول من رب العزة طالما إلتزمت بمعن ( الاحرام ) أو التقوى اللازمة للحج . ( وقد سبق أيضا توضيح معنى الاحرام ) . ليس من تشريع الحج المبيت بمنى والمزدلفة ، هذه عادات متوارثة من العصور الوسطى ، كان المقصود منها إستنزاف الحجاج ماليا . ولا يزال هذا هو الهدف من القائمين على الحج الآن . ولهذا دعونا فى مقالين الى تحرير المسجد الحرام من سيطرة آل سعود . 


ومن عجب أن نجعل عيدا عاما للحج أو ( عيد الأضحى ) وأن يقال فى الصلاة يوم هذا العيد ( لبيك اللهم لبيك ) يقوله المحمديون  وهم قاعدون فى أوطانهم ، لم يلبوا ولم يحجوا ، ولكن إحتفلوا بحج لم يقوموا به بذبح الأضاحى وأكلها . وهى تشريعات سُنية أرضية ، يتم فيها ملء البطون ، بالضبط كما يفعلون مع شهر رمضان الذى يتحول عند المحمديين الى شهر التُّخمة والفسق والسهر والكسل والمسلسلات والتسلية .


وعلى أى حال : كل عام وأنتم بخير 


 


 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-09-28
مقالات منشورة : 30
اجمالي القراءات : 477,019
تعليقات له : 453
تعليقات عليه : 118
بلد الميلاد : Lebanon
بلد الاقامة : United State

باب ماذا قالوا عن القرانيين