تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: ماكرون يعلن اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية | خبر: لماذا يمتلك البعض قدرة خارقة على التمييز بين الروائح المختلفة؟ | خبر: السلطات المصرية تفرج عن الناشط علاء عبد الفتاح | خبر: أبرز 10 منح مجانية للدراسات العليا في جامعات أميركا وأوروبا والعالم | خبر: تحويلات المغتربين في أفريقيا.. رافعة اقتصادية أم إمكانات غير مستغلة؟ | خبر: ما آثار الاعتراف المتزايد بدولة فلسطينية وكيف سينعكس على إسرائيل والفلسطينيين؟ | خبر: حصيلة ضخمة لمصادرات الأملاك في مصر | خبر: بريطانيا وكندا وأستراليا تعترف رسميا بدولة فلسطينية | خبر: الدين المحلي لمصر يرتفع إلى 11.05 تريليون جنيه بنهاية يونيو 2025 | خبر: لماذا ألغت إدارة ترامب مسحا عن انعدام الأمن الغذائي في أميركا؟ | خبر: عشرات القتلى في قصف لقوات الدعم السريع استهدف مسجدا في مخيم للنازحين بدارفور | خبر: انتهاكات حقوقية ووفيات في السجون المصرية خلال أغسطس | خبر: كيف أسست أميركا صناعة قوية عبر التاريخ؟ وما علاقة الحروب بذلك؟ | خبر: هل تؤشر رغبة ترامب في استعادة قاعدة باغرام في أفغانستان عن احتمال إعادة غزو البلاد؟ | خبر: إسبانيا ستحقق في انتهاكات حقوق الإنسان بقطاع غزة للتعاون مع الجنائية الدولية |
مفتي مصر يستدل بالإمام مالك ويبرر التوسل عند أضرحة الأولياء

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٢ - أغسطس - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN


مفتي مصر يستدل بالإمام مالك ويبرر التوسل عند أضرحة الأولياء

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—

وتابع قائلا: "ولذلك لما تلحظ مسلك الإمام مالك وهو في الجيل الثالث بعد سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم، يعني قريب جدا من مسلك سيدنا رسول الله وفاهم المسألة إزاي، فلما يأتي احد الناس يرفع صوته في مسجد رسول الله، يقول لا ترفع صوتك، فيقول له الرجل لماذا؟ فيجيب لأن الله تعالى يقول: يا أيها الذين آمنو لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي، ولا تجهروا له بالقول، يقول لكن رسول الله ليس معنا فيقول بل هو معنا رسول الله حي بسنته وحي في مكانه فلا نرفع صوتنا معه.."

وأردف: "عندما يمشي في المدينة وهذا هو الأمر المهم، كان لا يركب دابة، فلما سئل رضي الله عنه، لماذا لا تركب دابة في المدينة؟ قال أخشى أن تطأ الدابة بقدمها موضعا كان يمشي فيه رسول الله صل الله عليه وسلم، أنت يا إمام مالك تقدس التراب؟ لا، لا أقدس المكان ولكن أذهب إلى المعنى، من يعيش في هذا المكان؟ رسول الله صل الله عليه وسلم.. لذلك عندما نذهب إلى المدينة المنورة والطائرة بدأت تنزل بتشعر بأمور أخرى لم أشعر بها وأنا في مصر وكلما نقترب منه صل الله عليه وسلم المعنى بيزداد، لأجل المكان أم لأجل صاحب المكان؟ والمكان لم يشرف إلا به صل الله عليه وسلم .."

وخلص المفتي بالقول: "لذلك عندما أذهب إلى أولياء الله الصالحين، فانا أذهب إلى هذا المعنى الراقي، الولي الذي قدم لله عز وجل تاريخا مضيئا منيرا فكان أقرب على الله سبحانه وتعالى، فلأجل هذا القرب ولأجل هذه البركة أنا معه.."

وتابع قائلا: "ولذلك لما تلحظ مسلك الإمام مالك وهو في الجيل الثالث بعد سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم، يعني قريب جدا من مسلك سيدنا رسول الله وفاهم المسألة إزاي، فلما يأتي احد الناس يرفع صوته في مسجد رسول الله، يقول لا ترفع صوتك، فيقول له الرجل لماذا؟ فيجيب لأن الله تعالى يقول: يا أيها الذين آمنو لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي، ولا تجهروا له بالقول، يقول لكن رسول الله ليس معنا فيقول بل هو معنا رسول الله حي بسنته وحي في مكانه فلا نرفع صوتنا معه.."

وأردف: "عندما يمشي في المدينة وهذا هو الأمر المهم، كان لا يركب دابة، فلما سئل رضي الله عنه، لماذا لا تركب دابة في المدينة؟ قال أخشى أن تطأ الدابة بقدمها موضعا كان يمشي فيه رسول الله صل الله عليه وسلم، أنت يا إمام مالك تقدس التراب؟ لا، لا أقدس المكان ولكن أذهب إلى المعنى، من يعيش في هذا المكان؟ رسول الله صل الله عليه وسلم.. لذلك عندما نذهب إلى المدينة المنورة والطائرة بدأت تنزل بتشعر بأمور أخرى لم أشعر بها وأنا في مصر وكلما نقترب منه صل الله عليه وسلم المعنى بيزداد، لأجل المكان أم لأجل صاحب المكان؟ والمكان لم يشرف إلا به صل الله عليه وسلم .."

وخلص المفتي بالقول: "لذلك عندما أذهب إلى أولياء الله الصالحين، فانا أذهب إلى هذا المعنى الراقي، الولي الذي قدم لله عز وجل تاريخا مضيئا منيرا فكان أقرب على الله سبحانه وتعالى، فلأجل هذا القرب ولأجل هذه البركة أنا معه.."تناول مفتي مصر، شوقي علام، موضوع أضرحة الأولياء وذهاب الناس إليها في رد على سؤال حول حكم التبرك وطلب المساعدة من "أصحاب الكرامات" مستدلا بما كان الإمام مالك يفعله في المدينة المنورة.

وتابع قائلا: "ولذلك لما تلحظ مسلك الإمام مالك وهو في الجيل الثالث بعد سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم، يعني قريب جدا من مسلك سيدنا رسول الله وفاهم المسألة إزاي، فلما يأتي احد الناس يرفع صوته في مسجد رسول الله، يقول لا ترفع صوتك، فيقول له الرجل لماذا؟ فيجيب لأن الله تعالى يقول: يا أيها الذين آمنو لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي، ولا تجهروا له بالقول، يقول لكن رسول الله ليس معنا فيقول بل هو معنا رسول الله حي بسنته وحي في مكانه فلا نرفع صوتنا معه.."

وأردف: "عندما يمشي في المدينة وهذا هو الأمر المهم، كان لا يركب دابة، فلما سئل رضي الله عنه، لماذا لا تركب دابة في المدينة؟ قال أخشى أن تطأ الدابة بقدمها موضعا كان يمشي فيه رسول الله صل الله عليه وسلم، أنت يا إمام مالك تقدس التراب؟ لا، لا أقدس المكان ولكن أذهب إلى المعنى، من يعيش في هذا المكان؟ رسول الله صل الله عليه وسلم.. لذلك عندما نذهب إلى المدينة المنورة والطائرة بدأت تنزل بتشعر بأمور أخرى لم أشعر بها وأنا في مصر وكلما نقترب منه صل الله عليه وسلم المعنى بيزداد، لأجل المكان أم لأجل صاحب المكان؟ والمكان لم يشرف إلا به صل الله عليه وسلم .."

 

وخلص المفتي بالقول: "لذلك عندما أذهب إلى أولياء الله الصالحين، فانا أذهب إلى هذا المعنى الراقي، الولي الذي قدم لله عز وجل تاريخا مضيئا منيرا فكان أقرب على الله سبحانه وتعالى، فلأجل هذا القرب ولأجل هذه البركة أنا معه.."

 

جاء ذلك في مقابلة لعلام على قناة صدى البلد، حيث سُئل: "دور السينما تستقبل فيلم يتحدث عن الشكاوى لأصحاب الكرامات، يعني أن أذهب وأضع شكوى لسيدنا الحسين؟ وفي هذه الشكوى أقول يا سيدنا الحسين أشف إبني حاجات أخرى في هذا السياق، التوسل بالأضرحة على هذه الطريقة جائز؟"

 

أجاب علام قائلا: "أنا أذهب إلى المعنى والعمل الصالح الذي كان، ولا أذهب إلى مكان بذاته، بمعنى: عندما انحدرت صخرة على غار كانت فيه ثلاثة أشخاص من بني إسرائيل كما يرويه البخاري وهذه الصخرة العظيمة سدت باب الغار وأنه لا يمكن النجاة بحال من الأحوال، عند ذلك قال أحدهم لن ينجينا ولن يخرجنا من هذا المأزق إلا بأن نذكر صالح الأعمال، ماذا قدمت أنا في حياتي؟ وكنت في هذا العمل مخلصا إخلاصا شديدا فكل منهم قدم.. فكأنما فكرة العمل الصالح وفكرة القرب من الله سبحانه وتعالى لها مكان عظيم جدا.."

اجمالي القراءات 2525
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more