تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 | خبر: الأمم المتحدة: أطفال الخرطوم الذين يتضورون جوعا باتوا جلدا على عظم | خبر: نبوءة أينشتاين تحققت.. كيف رصد العلماء أضخم اندماج بين ثقبين أسودين بالتاريخ؟ | خبر: 6 دولارات ثمن الصوت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري | خبر: ماذا سيحدث لو انهار الدولار؟ | خبر: البحوث الإسلامية» يعقد الملتقى العلمي حول النوازل الفقهية المستجدة لأحكام الفضاء | خبر: شيخ الأزهر يُحذر من التعليم فى مدارس اللغات فى مصر . | خبر: بعد تقرير البرلمان البريطاني.. هل تمنع لندن تهديدات المعارضين العرب على أراضيها؟ | خبر: اتفاق جديد بين رواندا والولايات المتحدة بخصوص ترحيل المهاجرين |
تليجراف: مدارس سوريا مراكز لتعذيب الثوار

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٦ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


تليجراف: مدارس سوريا مراكز لتعذيب الثوار

تليجراف: مدارس سوريا مراكز لتعذيب الثوار

الكاتب جبريل محمد : الجمعة, 06 مايو 2011 20:42

 

 
 
قالت صحيفة "الديلي تليجراف" البريطانية إن القوات السورية لجأت إلى أسلوب جديد أكثر وحشية وقسوة لترهيب المتظاهرين المطالبين بالحرية والديمقراطية، حيث بدأت في استخدام المدارس التعليمية كساحة للتعذيب الوحشي وحتى قتل المتظاهرين ودفنهم في فناء المدرسة، ولم يسلم من ذلك حتى الأطفال والنساء والعجائز.
ونقلت الصحيفة اليوم الجمعة عن ناشطين حقوقيين ومعتقلين سابقين قولهم إن:" القوات السورية تستخدم غرف المدارس لتنفيذ عمليات تعذيب واسعة ضد المعارضين، بما في ذلك نساء وأطفال، شملتهم عمليات التعذيب الوحشية".
وأوضحت الصحيفة، أن معلومات جمعتها منظمات حقوق الإنسان تشير إلى أن بعض الذين تعرضوا للضرب المبرح على يد عناصر الشرطة السرية لم يتجاوزا من العمر 12 سنة، أما كبار السن فقد تعرضوا لتجارب أكثر قسوة، بما في ذلك الصدم الكهربائي وقلع الأظافر.
وتشير الصحيفة إلى أن الأسد العاجز عن كبح جماح المظاهرات، يواصل نهج استخدام القوة المفرطة لإجهاض الثورة إلا أن كل جهوده في هذا الإطار فاشلة رغم أن عمليات العنف أسفرت عن مقتل المئات من المدنيين.
وقال بعض الذين غادروا المعتقلات: إن الشرطة وضعتهم في غرف صغيرة بالمدارس مكتظة بالمتظاهرين بحيث لا يوجد مكان إلا للوقوف فقط، وجرى نقلهم بعد ذلك إلى أقبية المدارس لتعذيبهم، وبعد الضرب الشديد المتواصل على مدار ثلاثة أيام، يجري إطلاق سراح المعتقلين لترهيب سائر المتظاهرين بآثار الضرب البادية عليهم.
ونقلت الصحيفة عن أحد الذين تعرضوا للضرب قوله:" إنهم علقوني في الهواء من معصمي.. وطلبوا مني أن اعترف بالعمل لصالح الموساد، أو للسعوديين أو للبنانيين، وعندما رفضت أصبحوا يعذبوني بالصدمات الكهربائية".
وبحسب شهادات جمعتها جماعات حقوق الإنسان،فإن السلطات كان تسحق أصابع المتظاهرين بالمسامير، وتحطم أصابع أقدامهم بالمطارق وألسنتهم تقطع بالكماشة، ويظلوا محرمين من المياه لعدة أيام.
وأوضح أحد الذين تعرضوا للضرب ويدعى قال أسامة المنجد:إن" التعذيب الوحشي ومن ثم الإفراج يبعث برسائل خوف.. لكن هذه الرسائل لا تعمل، والغضب يصبح وقود المظاهرات ويجعل الناس أكثر تصميما".

 
اجمالي القراءات 2897
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق