جلال الدين Ýí 2011-02-10
يأجوج و مأجوج يستخدمون الموجات الصوتيه في السيطره علي الإنسان عن بعد
الفرق بين أنزل, نزّل و أتي و العلاقه بين الوحي المعنوي و الوحي المادي
يأجوج و مأجوج و بني إسرائيل. كيف سيعودون إلي القريه التي حرمها الله عليهم؟
دعوة للتبرع
الولدان المخلدون: عليكم قرأت في مقالا ت الدكت ور منصور عن...
الدعوة والتبليغ: أنت هاجمت جماعة الدعو ة والتب ليغ مع انهم...
أساور من ذهب: ما معنى يحلون فيها بأساو ر من ذهب ..فطال ما ...
الخلافات الزوجية: بدون سبب تركت زوجتى منزلن ا ومعها ولدى...
إقرأ لنا : بعضهم مثل الشيخ الشعر اوي يرى...
more
تثبت الاحداث يوما بعد يوم ان جنرلات الجيش المصري لاتقل فسادا ومراوغة عن فساد ومراوغة نظام مبارك ، اصبح من الواضح الان ان جنرالات الجيش الذين عينوا في مناصبهم باوامر من مبارك ، هم جنرالات مبارك ويدينون له بالولاء بالمطلق .
جنرالات الجيش يؤدون مهمة قذرة للالتفاف على ثورة الشعب المصري ، جنرالات مبارك ساندوا وسمحوا لاجهزة النظام ان تجرب كل اوراقها لتفريق المتظاهرين من ميدان التحرير وانهاء حراكهم .
لو كان هناك جنرالات مؤثرة في الجيش تقف مع مطالب الشعب كما تدعي ، لما ظهر مبارك في خطابه الاخير بهذا الثقة وهذا الاستهتار باماني الشعب المصري ومطالبه المشروعة .
على شرفاء مصر ان لا ينخدعوا بتصريحات جنرالات مبارك وبياناتهم ، فالحقيقة الدامغة تقول ان جنرالات الجيش يقفون في الجهة المقابلة لاماني المصريين ومطالبهم .
على شرفاء مصر ان يتحملوا مسؤولايتهم في فرض انفسهم واكمال مشروع خلاصهم بايديهم ، عليهم ان لا يركنوا او يعتقدوا ان يأتي خلاصهم من خارج صفوفهم ، وخطاب مبارك لا بد وان يشحن كبريائهم فيزدادوا عنادا وصلابة في الاصرار على مطالبهم .
الرد على خطاب مبارك واستهتاره باماني الشعب ودماء قتلاه وجراح ابنائه تحت حراسة جنرالات الجيش ، يكون بتصعيد قوي والزحف بالملايين اليوم الى قصر مبارك ومحاصرته ووضع الجيش في اختبار حقيقي حتى يعلم الشعب حقيقة المواقف المشبوهة لجنرالات مبارك .
الزحف المليوني الى قصر الظاغية مبارك ومهما كلف من تضحيات هو الرد الحقيقي والمناسب لاستهتار مبارك واختبار حقيقي لجنرالات الجيش في ادعائهم انهم مع جموع الشعب ومطالبه العادلة والمشروعة .
أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ . البقره 214