رمضان عبد الرحمن Ýí 2009-10-07
موضوع الصلاة ( من خمسين إلى خمس )
لقد قلتم "جاءت الصلوات الخمس فى القرآن الكريم بمواقيت وأسماء وعدد ركعات معلومة ،هي الفجر والظهر والعصرو المغرب والعشاء"
فهل تتفضلون بذكر آيات القرآن التى ذكر فيها (1) المواقيت و (2) الأسماء و (3) عدد الركعات حتى تتم الفائدة
ولكم منا دوام الود
أولا : نشكر الأستاذ الكاتب رمضان على هذا الاجتهاد المحمود الذي يجب أن يشكر عليه حتى لو كان به بعض الأخطاء ، وعلى الرغم انه ذكر في مقاله أن عدد ركعات الصلاة مذكور في القرآن وهذا غير صحيح ولذلك سمح لبعض الكتاب هنا وهناك أن يعلقوا له المشانق ويريدون محاكمته وكأنه أخطأ وارتكب جريمة ولكن الموضوع بكل بساطه عدد ركعات الصلاة معلوم مسبقا قبل نزول القرآن وكان المسلمون يصلون قبل نزول القرآن وقبل الرسالة الخاتمة ولذلك فلا داعي لذكر عدد ركعات الصلاة ما دامت معلومة لهم وطالما لم تتغير عدد ركعاتها حتي بعد نزول القرآن فلو كان هناك تعديل او تغيير في هيئة الصلاة او أوقاتها وعدد ركعاتها لذكره المولى عز وجل في القرآن ، لأنه سبحانه وتعالى ما فرط في الكتاب من شيء ...
بعد الشكر والتحية أقول: يبدو من المقالة أن أخونا الفاضل رمضان عبد الرحمن يظن أن الذين يقولون أن الصلوات خففت من 50 الى 5 يقولون أيضا أن المسلمين الأوائل صلوا لفترة محدودة 50 صلاة في اليوم ثم بعد ذلك خففت الصلوات إلى 5 في رحلة المعراج. ولهذا كتب لنا هذه المقالة ليسأل هؤلاء المصدقين للمعراج سؤالا مفحما عن أسماء ومواقيت تلك الصلوات التي ألغيت. طبعا هو وقع في خطأ جسيم لأنهم لا يقولون أن المسلمين أو حتى الرسول صلوا أكثر من خمس مرات في اليوم والليلة في أي مرحلة من المراحل. فحسب هؤلاء في البداية فرضت الصلاة في رحلة المعراج 50 صلاة في اليوم والليلة وتم تخفيفها في نفس الرحلة إلى 5 فقط. أي لم يدخل الأمر بالصلاة 50 مرة في اليوم حيز التطبيق لأن التخفيف تم في نفس اليوم وقبل أن يبلغ الرسول الأمر للناس وحتى قبل أن يطبقه هو. ولذلك فالمقالة تمت كتابتها بناء على فكرة خاطئة وللأسف هي لم ولن تؤدي الغاية المبتغاة منها البطة. فحظا أوفر في المرات القادمة. والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله وعلى صحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
فكرة صائبة أستاذ رمضان . وإن كان بها بعض الأخطاء فالكمال لله وحده فكلنا يجتهد فيصيب أو يخطأ ولكل مجتهد نصيب ، ويكفي أنك تُعمل عقلك وتنادي بالقرآن وحده مصدراً للتشريع . ومن يريد الاستزادة في موضوع الصلاة ففى الموقع كتاب الدكتور أحمد صبحي منصورعن الصلاة في القرآن الكريم ، وهناك أيضاً بعض المقالات لكتاب فاضلين هنا في هذا الموقع المبارك .جزاكم الله جميعاً كل الخير على مجهوداتكم التي لا تريدون منها إلا وجه الله تعالى وحده .
الجنسية بين بلاد الغرب المسيحية وبلاد الشرق الإسلامية
الأوبرا المصرية وعبد الرحمن وسحاب
فلسطين وبني إسرائيل بين السلفية والصهيونية
دعوة للتبرع
إن تبد لكم تسؤكم : كنت أسأل عن معنى الآية التى يقول فيها الله جل...
بين النذر والوصية : إحتفظ أبى بوديع ة فى البنك لتوزي عها بعد...
الحور العين : آ{كَذ� �لِكَ وَزَو َّجْن َاهُم بِحُو رٍ ...
حديث يوافق القرآن: ما رأيك فى الأحا ديث التى يتفق معناه ا مع...
more
اخي رمضان
حسب الروايه الكومديه بالتنزيلات لصلاة ان الله تعالى فرضها على الرسول بعد وصوله للسماء تحت العرش خمسون ركعه ولما اراد الرسول النزول قابله موسى عليه السلام واخبره الرسول بما فرض عليه وهنا فال له موسى ان امتك لا تقدر عليها إرجع إلى ربك ليخفف عنك وهكذا طلوع ونزول ومساومه بالسعر لغاية ما فرضة خمس صلوات ومن هذه الروايه نستدل بفضل اليهود على المسلمين بالتخفيف عنهم وكذلك نستدل ان النبي والمسلمون لم يكونوا يصلوا قبل هذه المسرحيه ونتسأل عن بداية المسرحيه عندما ذكرت ان الرسول صلى بادم وجميع ألأنبياء في القدس الشريف وما هي هذه الصلاة وكم ركعة كانت وكيف وبأي وسيله نزل كل نبي من السماء التي كان موجود بها
شكرا لك اخ رمضان على هذا المقال