شريف هادي Ýí 2009-01-02
لقد تعرفت على أفكار وكتابات عالم سبيط النيلي من خلال الإنترنت منذ وقت ليس بالبعيد ولكن قبل أن يكتب عنه في موقعنا ، وقد أتفق معه في بعض التفاصيل كما أختلف معه أيضا في كثير من القواعد التي استحدثها لفهم النص القرآني ، ولأني أرى أن النظام القصدي لا يصلح وحيدا لتفسير القرآن أو حتى لتبسيط معانيه فلم أشأ أن أكتب عنه ، ثم بدأ الأستاذ المهندس محمود دويكات بكتابة سلسلته (النظام القرآني عند النيلي) ، وقد تابعتها كلها وكذلك تابعت التعليقات ، وقد إستخلصت منها أن الأستاذ دويكات rc; جعل هذه السلسلة مقدمة لشرح نظريته هو عن القرآن والتي وإن خرجت وفكرة النيلي من مشكاة واحدة إلا إنها تختلف في كثير من التفاصيل عن فكر النيلي ، وذلك بإختلاف طبيعة دراسة كل منهما ، فالأستاذ دويكات دارس للهندسة (أظن الإنشائية أوالمعمارية) ، فيريد أن يطبق نظرية الكميات الهندسية في البناء القرآني ، فالقرآن بناء والعمارات بناء ، وبما أن كلاهما بناء ، والبناء يحتاج إلي دراسات كمية للمواد المستخدمة فيه ، فإن القرآن يحتاج أيضا لنفس الدراسات لفهمه بالطريق الصحيح ، ولتقديم فكرته وجد أنه من الأجدى لدراسته أن يبدأها بدراسة نقدية لفكر النيلي ، وتطبيقاته لكي يميز بين ما يقبله منها وما يجب تعديله ، وعند وضعه للقواعد المعدله ستظهر نظريته للعلن ، لأنها عبارة عن النظرية المعدلة لفكر النيلي ، يعني كما نقول في مصر نظرية النيلي (سيارة فيات 128) ونظرية دويكات (سيارة فيات 128 معدل) ، والحقيقة أنه لا ضير في ذلك طالما أن الأستاذ دويكات في دراسته يظهر مدى عوار التطبيق في نظرية (النيلي) ، هذا بالإضافة لوجود مداخلات الأستاذ (عمار نجم) والتي في الحقيقة تبرز الاختلافات بيننا وبين فكر السيد (النيلي) في موضوع القصدية والتي وإن لم تكن كافية ، فقد كفتنا عناء المداخلات مكتفين بما سطره سيادته وبتأكيد الأستاذ دويكات على نقاط إختلافه مع عالم سبيط النيلي ، وكانت لمداخلات الأستاذ أحمد شعبان وإستحسانه لفكر النيلي بناء على رؤيته الخاصه بعدا جديدا حيث أنه يقول بنظرية مشابهة أو يمكن القول مطابقة إلا في إستخدام المدلول اللفظي لكلمة (قصدية) عند النيلي و(حقيقية) عند أحمد شعبان ، فكما يقول النيلي بأن كل كلمة في القرآن مقصودة لذاتها وليست اعتباطية ، فإن أحمد شعبان يقول أن المعنى الحقيقي للكلمات القرآنية موجود داخلها ، وتأتني في النهاية مداخلات الأستاذ سنان السمان والذي يريد أن يقول طالما أن اللفظ في القرآن ليس إعتباطيا ولكنه مقصود لذاته ، يبقى الجمع جمعا والمفرد مفردا ، فلما يقول الحق سبحانه (نحن خلقناكم فلولا تصدقون) ، فإن المتحدثون جمعا ، والخالقون لنا كثيرون وليس واحدا ، وذلك بخلاف قوله تعالى (امن يبدا الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والارض االه مع الله قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين) ، فصيغة الجمع تختلف عن صيغة المفرد ، ويرفض فكرة أن الله سبحانه يتحدث عن نفسه بالجمع أحيانا من باب التعظيم والإجلال وهو سبحانه أهل لكل تعظيم وإجلال.
ثم ظهرت كتابات الأستاذ على الأسد بفهم جديد للقرآن ، والحقيقة أنه فهم الأستاذ عالم سبيط النيلي ومنهجه في فهم القرآن (المنهج اللفظي) والحل القصدي ، وقد قال الأستاذ علي في أول مقالاته (لا ترادف..لا تعدد معاني للفظ الواحد..لا مجاز او كنايه او استعاره.. لا تقديم ولا تاخير.. لا تقدير زمن فعل بزمن اخر ولا تقدير محذوف او من اي نوع.. واهم من هذا كله لا تدخل للقاريء في النص باي شكل من الاشكال مهما كانت النتيجه المستخلصه من البحث)
وهنا بدأت في إعادة قراءة فكر النيلي من جديد ، الفكرة التي تقوم عليها نظرية النيلي وهي أن ألفاظ القرآن الكريم مقصودة لذاتها ، وأنها ليست إعتباطية هي فكرة سليمة ولا شك بالنظر لمصدر القرآن الكريم وهو رب العالمين وهو القائل (انه لقول فصل وما هو بالهزل) ، والقائل (وبالحق انزلناه وبالحق نزل وما ارسلناك الا مبشرا ونذيرا) ، ثم القول بعدم وجود ترادف بالقرآن بمعنى لا يمكن أن نضع كلمة مكان أخرى فهو قول حق بشرط الوقوف على باب التعبد بالنص ، أي لا يمكن تغير متن النص بمترادفة ثم إستخدام النص في التلاوة أو الصلاة ، فلا يمكن مثلا أن أقرأ قوله تعالى (فتبارك الله أحسن الخالقين) ، وأقول (فتبارك الله أفضل الخالقين) تعالى الله سبحانه وتعالى عن ذلك اللغو علوا كبيرا ، ولكن في باب التبسيط والشرح يمكن أن يتم شرح الكلمة بمترادفاتها من الكلمات لتقريب المعنى في عقل المتلقي ، فلو قلت مثلا شرحا لقوله تعالى (أحسن الخالقين) بأنه سبحانه أفضلهم وأتمهم وأكملهم للخلق ذلك أنه سبحانه يخلق من عدم والباقين يخلقون من مواد بين أيدهم ويقولون أن المادة لا تفنى ولا تخلق من عدم ، أما الله سبحانه فهو بقدرته أفضلهم وأحسنهم وأتمهم وأكملهم بل وأبدعهم خلقا ، ذلك أنه وإن كان الوصف أوسع بابا من الصفة ، فإن الشرح لا شك أوسع بابا من النص.
أما أن نسير خلف الفكرة العامة وهي حق بقصدية الكلمات في النص القرآني وعدم جواز إحلال كلمة مكان أخرى لتصل بنا إلي رفض قواعد اللغة العربية بالكلية في فهم النص القرآني ، رغم أن اللغة هي أداة فهم القرآن فإن ذلك يؤدي حتما إلي تعطيل الأداة عن تنفيذ عملها المنوط بها وهو شرح آيات القرآن الكريم ، فنرفض قواعدها من ترادف ومجاز وكناية وإستعارة ، فسنصل حتما إلي الضلال في فهم وتفسير النص القرآني ، فلو قال أحدهم أن القواعد النحوية وضعت بعد نزول القرآن وهو أسبق عليها فكيف نحكم باللاحق على السابق؟ ، أقول له إذا فلنعتمد منهج أحمد منصور في البحث القرآني والقائم على فهم مدلول المفردات القرآنية وقت نزول القرآن والمستمد حتما من السياق القرآني ، كما أن علم النحو لاحق فعلا على نزول القرآن كعلم مكتوب له قواعد أما العرب وقبل نزول القرآن كانت لهم أساليبهم البلاغية.
فمثلا من ينفي المجاز في القرآن كيف يشرح قوله تعالى (ومن كان في هذه اعمى فهو في الاخرة اعمى واضل سبيلا) الإسراء72 ، وقوله تعالى (ليس على الأعمى حرج ... الآية) النور 61 ، لو رفضنا المجاز في الأولى لهلك كل ضرير.
ثم أنه يجب التنبيه على أن عالم سبيط النيلي لم يكن قرآنيا مقاصديا ولكن كان (شيعيا) مقاصديا ، لذلك طبق نفس القواعد التي إبتدعها للنص القرآني ، على ما ثبت لديه من حديث منسوب لرسول الله بإسناد منسوب لآل البيت رحمهم الله ، وقد توصل بذلك لنتائج في شدة الغرابة والشذوذ ، فعلى سبيل المثال (عمر بن الخطاب) الفاروق الأصغر عند النيلي ، لأن الفاروق الأكبر هو (على بن أبي طالب) وهو المفرق بين الحق والباطل متبعا الحق ، أما الأصغر فهو المفرق بين الحق والباطل متبعا الباطل ، والصديق أبو بكر هو فعلا من صدق الفاروق الأصغر في كذبه على الله ورسوله ، ويقول في شرح الحديث المنسوب لرسول الله (إن الشيطان لم يلق عمر منذ أسلم إلا خر لوجهه) قال أن بالحديث معنى عميق وهوأنه زعيم الشياطين ، ودخوله في الإسلام هو الغاية والمأمول الذي رسم عليه إبليس زعيم شياطين الجان ، وحقق جزءا من غايته في إبطاء تحقق الوعيد الإلهي الذي هو منتهى أجله حيث يعذب بمجرد حصول الوعد.ودخول عمر للإسلام أعطاه فرصة أطول للخلاص من العذاب ، وهنا نفهم حلا جديدا للغة الإعتباطية التي أتت لدفن هذه الحقائق الواضحة ، انظروا إلى الحديث وتفكروا فيه جيدا حيث أن الرسول(ص)لم يقل أن الشيطان خر(على)وجهه!!!!!بل قال أن الشيطان خر(ل)وجههز
أنظروا إلي فساد نتائجه في فهم ما يسمى بالحديث وفقا لقواعده التي وضعها على أساس صحيح ثم جعل كل مقدماته بعد الأساس باطلة خاطئة ، وهو الذي له مؤلف كامل عن الطور المهدي يدافع فيه عن العقيدة الأثنى عشرية في موضوع المهدي المنتظر وقائم آخر الزمان ، وهو بذلك يختلف تماما عن الدكتور أحمد منصور الذي تحرر من مذهبيته بفكرته الأخذ بالقرآن مصدرا وحيدا للتشريع ولكنه أي (النيلي) أنغمس في مذهبيته أكثر بالفكر القصدي.
وعلى كل فأحي المهندس دويكات على مقالاته لأنه كتبها من باب البحث وكمقدمة ضرورية لبحثه هو نفسه ولم يكتبها من باب التأييد المطلق ، وفي جميع الأحوال فإنه كما أن لكل منا ذلاته فأكيد لكل منا صوابه ، وعالم سبيط النيل لا يشذ عن هذه القاعدة فلننتفع بما أصاب فيه ولنبتعد عن ذلاته ، وعلى الله القصد وهو يهدي السبيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي للاستاذ شريف هادي
وللجميع
انا اشعر بالرتياح لموضوع الاستاذ اكبير شريف هادي هذا وارى انه وضع النقاط على الحروف في ما يخص جوانب طروحات النيلي وغيره ،
ولكن فاته ان يذكر ان اطروحات النيلي حول الصحابة تتفق مع اطروحات الاستاذ احمد صبحب منصور بنسبة كبيرة جدا وان خلت من البعد الشيعي في اطروحات الاستاذ احمد وذلك مثلا في ؛
المسكوت عنه في سيرة عمر بن الخطاب في الفكر السني ...... الرابط:
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=51
وموضوعه الاخر:
هل رضى الله تعالى عن الصحابة ؟!
الرابط :
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=3348
ومواضيعه الاخرى الكثيرة التي تزخر بنظرة احادية وشاذة حول مسالة البعد الاخلاقي للمارسة السياسية والاخلاقيةالتي تخص خلفاء الرسول السياسيين بعد وفاته وانقلاب الاتجاه الديني والسياسي على ايدي خلفاءه وباتجاه معاكس تماما للهدي القراني
وتحياتي للجميع
أخي العزيز / الأستاذ شريف هادي
تحية مباركة طيبة وبعد
أولا أشكرك جزيلا على اهتمامك بهذا الموضوع الحيوي جدا .
ثانيا : أود تقديم بعض الإيضاحات على النحو التالي :
إن استحساني لفكر النيلي قائم على عدم إيجادي لأي فكر يقترب من أفكاري ، لذلك حين أشير على بقراءة النيلي ، وقرأت بعضا من كتاباته سعدت أينما سعادة لأنني وجدت أن فكرتي العامة يوجد من يتوافق معي فيها وخصوصا حين قراءتي لمن يتبنون فكر النيلي سواء بالتطابق أو مع بعض التعديلات .
أما مجال التباين فيما بيني وبين النيلي يتمثل في طريقة استخراج معاني الحروف والألفاظ من القرآن الكريم ، وفي الحقيقة أنا أعتمد منهج الدكتور منصور في هذا المجال مع التأكيد على القاعدة الأساسية التي تقول أن اللفظ القرآني له معنى واحد لا يختلف في أي سياق ، علاوة على أنني لا أتعامل إلا مع الألفاظ القرآنية فقط .
وفي الحقيقة فسعادتي الآن أكبر كثيرا مما كانت عليه لأنني وجدت الاهتمام بهذا المنهج والذي بدا أن يكون تيارا فكريا ، والذي سنصل من خلاله إلى كل ما هو خير بأذن الله تعالى .
دمت يا أخي بكل خير
تحية طيبة وبعد
هل لي أن أسألك عن : و هؤلاء الملائكة هم نفسهم الذين قالوا في القرآن : "تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا " .
وتحديدا عباد من ، هل نحن عبيد لغير الله .
وشكرا .
تحية مباركة طيبة وبعد
شكرا لك يا أخي على الإيضاح .
وفي الحقيقة لقد كتبت على هذا الموقع في أحد تعليقاتي عن الفرق بين العباد والعبيد وتوصلت لما توصلت إليه أنا .
ومن ناحية ثانية ، لقد صادفتني مشاكل عديدة مثل تلك المشكلة ولكن بكثير من الصبر والمجاهدة نجد الحل لها يسيرا بإذن الله طالما لم نطمسها ونجعلها دائما في بؤرة إهتمامنا .
وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى .
والسلام
إخوانى الكرام ،نحن مع الإجتهاد ،ومع إعلاء قيمة العقل فى التفقه والتعقل ،ولكن لسنا مع الخوض فى آيات الله الحكيمات .لأنكم قد تضعونا فى موقف صعب ،وفى موقف إختيار ،وهو هل نترك الذين يخوضون فى آيات الله على هذا الموقع يخوضون تحت حجة (الإجتهاد وحرية الرأىوالتعبير ) ؟؟ أم نعتزلهم ونبتعد عنهم حتى ينتهوا من خوضهم الذى يخوضون ؟؟وفى تلك الحالة كيف نعتزلهم وهم فى دارنا (اى دار أهل القرآن )وليس (دارى الشخصى حتى لا يساء فهمى) هل نترك لهم الموقع ؟؟ ام نوصى بتعليق عضويتهم من الموقع ،ونترك الأمر للإدارة ؟؟ .
أيها السادة رفقاً بأنفسكم وبالناس ،وعودوا إلى صواب البحث والإجتهاد ،ولا نريد ان نتحدث عن الخزعبلات والترهات والخرافات الموجودة على (مواقع أخرى ) والتى باتت قريبة من موقعكم (موقع أهل القرآن) ،والتى حذرنا منها مراراً وتكراراً . فأرجوكم ألا تضطرونا أن نتحدث معكم فى هذا الأمر مرة أخرى . وفى النهاية أقول منعاً للترهات العقلية والخبل الفكرى (نحن عبيد وعباد لله الواحد القهار وحده لا شريك له ،ولسنا عبادا أو عبيدا لأحد من خلقه ،سواء كانوا من الملأ الأعلى أو الملأ الأدنى ،او البشر أو الحجر) فأتقوا الله عباد الله ....
معذرة أخى الحبيب سيادة المستشار ،وأثمن ما بين سطور مقالتكم الكريمة ،وكنت فى طريقى لكتابة مقالة مماثلة ،ولكنها أشد قسوة منها ،ولكنى تراجعت عندما قرأت مقالتكم الكريمة وأكتفيت بها ،فهى كافية لكل ذى بصيرة ..وارجو ان ننتهى من هذا الجدل سريعاً ،وندخل فى نتائجه مباشرة ،لنرى ماذا وراءها من مقاصد .
تحية طيبة وبعد
لقد استوحشت لك كثيرا فرجاء لا تحرمنا من وجودك دائما .
واود القول يا أخي أن الجديد دائما صادم لما ألفناه ، فأعذرنا فيما نحن فيه حتى تتضح الأمور ، وإنشاء الله تعالى سوف نتفق جميعا على منهج واحد .
دمت يا أخي بكل خير .
والسلام .
مع خالص تقديرى لكم أستاذ - سنان - اقول - نحن لا نحاول تدبر وفهم القرآن الكريم - بعقول السلف ،فنحن من رفضناها منذ عقود ،ودعونا ولا زلنا ندعوا الناس إلى التمرد عليها ،ونقدها ،ونقضها ،ورفع الوصاية عن عقولهم ،ولذلك ارى أن هذا الإتهام لا يجب ان يوجه لنا (أهل القرآن جميعاً) .
هذا من ناحية ،ومن ناحية أخرى
،اقول لسيادتكم وأكرر أننا مع الإجتهاد وإعلاء قيمة العقل فى التفقه والتعقل ،ولكن لسنا مع الخوض فى آيات الله الكريمات . ودعنى أضرب مثلاً لما افهمه عن الإجتهاد وعن الخوض فى الحقائق عامة بعيداً عن (آيات الله الآن) .
.فكلنا نعلم ومعنا العالم أجمع ،ان (قناة السويس ) تقع داخل حدود (جمهورية مصر العربية) وأنها تربط بين البحرين الأحمر والأبيض المتوسط ، وانها تمر بين سناء شرقاً ومدن القناة غرباً(السويس - الإسماعيلية - بورسعيد) ،وانها حفرت فى عهد أسرة محمد على .فهذه حقائق ثابتة تاريخياً وجغرافياً .فعندما يأتى إلينا (باحث ما) ويخرج علينا ،ويقول ، أن (قناة السويس) ليست بمصر، وأنها هى ما تربط بين (أسبانيا-و- المملكة المغربية) ،وأنها هى ما تعرف بإسم مضيق جبل طارق لدى العوام ، ثم يقول للناس ارجوكم ألا تحتكموا لما بين يديكم من حقائق تاريخية وجغرافية ،وفكروا فيما توصلت إليه من حقائق جديدة (بعبقريتى الخاصة ) ، فبماذا ستحكم عليه ؟؟ هل هو باحث جاد فعلاً ؟؟ أم هو أحد خريجى مستشفى الأمراض العقلية (بالعباسية- بمصر) (اشهر مستشفى للأمراض العقلية فى الوطن العربى) ؟؟؟ أم أنك على احسن تقدير ستقول (لنفسك) دعه وما يقول ،ولكن لا يجمعنا مكان واحد بعد ألان ،لأنه يهزى ،وانا ليس لدى وقت للهذيان ؟؟...أعتقد أنك (بحسن أدبك )ستختار الأخيرة...
وعلى جانب آخر لو جاء باحث جاد آخر .وقال للناس .ايها الناس إسمحوا لى أن أنظر (لقناة السويس ) بنظرة أخرى ودعونى أجتهد وأبحث عن بعض ما تحويه من حقائق لنتعامل معها ،كالآتى ،،، طول قناة السويس الحقيقى (بالكم -والمتر - وسم) لكى نضع طولها الحقيقى فىموسوعتها العلمية ، ثم عرضها ،من أماكن مختلفة ،وعبر مسافات متساوية ، ثم عمقها أيضا فى مسافات مختلفة ، ثم قوة وسرعة الموج بها فى اوقات مختلفة من السنة ،ثم سرعة وقوة وتأثير رد فعل الموجات (من الموج) التى تتسبب بها سرعات السفن المختلفة على قاع القناة وشواطئها ،وتأثير ذلك على تسريب مياه البحر على المدن المحيطة والأرض الزراعية المجاورة ، وهل عمقها وإتساعها الحالى يسمح بمرور (نقلات عملاقة ) وإلى أى مدى ، وهل هى كافية للتعامل مع حركة السفن العالمية الجديدة فى ظل سرعة حركة تبادل الأنشطة التجارية والملاحية بين الدول أم لا؟ أم نحن فى حاجة إلى توسيعها ؟؟ أم نحن فى حاجة إلى حفر قناة موازية لها (لتكونا كطريقين -ذهاباً وإياباً) مما يساعد على سرعة الملاحة بها ،وما يساعد على زيادة دخل القناة ومساعدته فى بناء إقتصاد مصر فى ظل الكثافة السكانية المتزايدة بإستمرار؟؟ ووووووووووو. إذا الرجل يبحث فى ظل وجود حقائق ثابتة غير قابلة للنقض والتغيير وهى (ان القناة موجودة فعلا ، وهى فى داخل (ج م ع) وتمر بين كذا وكذا ، وتستحدم فى كذا وكذا،ولم يحاول القفز على الحقائق التاريخية والجغرافية .ولكنه يريد الإستفادة منها والتعامل معها بصورة عصرية مواكبة لحركة الزمن وتطوره ....فهنا نستطيع ان نقول له انت باحث جاد، بارك الله فيك ،ونحن معك قلباً وقالباً ،وسنساعدك ما إستطعنا إلى ذلك سبيلاً ..
. أما الباحث الآول فسنقول له (ابعد بعيد عننا - ربنا يكرمك) و( يا نحلة لا تقرصينى ولا عايز عسل منك ---ههههههههه) ..
فهذا مثال بسيط على نوعية الابحاث التى يتعرض إليها صنفين من الباحثين فى الأمور الدنيوية ،ومع ذلك نعتبر احدهما جاد والآخر يهذى ، فما بالك إذا كنا نتعرض للإجتهاد فى حقائق القرآن الكريم ؟؟؟..
.وشكرا لك وللجميع .
يقال هرطقه و ليس هرقطه!!!
الهرطقة ويطلق عليها ايضا الزندقة او بالانجليزية heretic هي تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، و خاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (ألشورى:51)
صدق الله العظيم
لا تأبه بما قلته عن الهرقطه، فلعلها غلطه طباعيه (او مطبعيه..ان شئت) منك لا أكثر.
ألمهم: أرجو أن أكون قد أجبت على تساؤلك.
تحياتي..
الإخوة الكرام بعد السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته ، شكرا لكم تجاوبكم مع المقال بعد مروركم الكريم عليه ، واسمحوا لي توضيح النقاط التالية
أستاذ عوني
اتفق معكم فيما جاء بمداخلتكم الأولى ، كما أتفق معكم في تعريف الهرطقه ، وأشكركم على توضيحها
أستاذ سنان
جاء بتعليقكم (القرآن لا يعرف لا المجاز فكلاماته حق ، المجاز صنو كلام الكهنوت الذي يؤسس قواعد من عند نفسه و يطبقها بالقوة على النص القرآني و لمّا يعجز يقول بالنسخ و لمّا يعجز يعود للروايات و ينسب أقوال النبي البشرية للرسالة و لمّا يعجز يبدأ في إرهاب من يخالفه و يدعو لقتله)
لقد ذهبت بعيدا يا أخي ، ثم خالفت قواعدك بنفسك في هذا الكلام (العجيب) فمن قواعدك أنه لا يوجد مترادفات في القرآن وكل كلمة مقصودة لذاتها ثم عدت وقلت (القرآن لا يعرف المجاز فكلامه حق) إذا أنت اعتبرت المجاز ضد الحق فهو مرادف للباطل ، وهذه أول سقطة لك ، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى ، إستخدامك لأسلوب التسلسل أن المجاز أول طريق الكهنوت وهو وحده لا يكفي فيتبعه النسخ ثم الروايات المسندة ثم إرهاب وقتل المخالف ، فأنت بذلك تربط بين الأجناس في تسلسل غير منطقي ، فالمجاز من علوم اللغة ، أما النسخ فمن علوم التوفيق بين النصوص التي ظاهرها مخالف بعضه وهو الذي من إستحداث الكهنوت ، أما الأخذ بالمرويات فهو من علوم الحديث ، أما الأرهاب فهو من صناعة الفهم الخاطئ لأي عقيدة والمرتبط بالشعور بالاضطهاد ، فتسلسلك ليس بين متجانس وهو عين الخطأ في البحث العلمي ، وهو ما يؤدي بك إلي كل هذا الغلو والشطط.
ثم خالفت منهجك مرة أخرى بشرحك لمعنى أعمى ، لأنك تقول أن لكل كلمة معنى واحد فقط ، ثم جعلت بنفسك معنيين لكلمة أعمى أحدهما تطلق على من يعاني من فقدان حاسة البصر فعلا والأخر من يعاني من فقدان البصيرة ، فهناك من لا يرى لأنه أعمى وكذلك هناك من يرى ولكنه أعمى ، فالنتيجة التي توصلنا إليها واحدة من فهمنا للقرآن ولكنني متوافق مع مقدماتي أن أحد لفظي العمى يجب أن يؤخذ على المجاز لأن مدلول العمى واحد وهو فقد الإبصار ، أما المعنى يستمد من السياق فقد يكون الإبصار هنا هو نور العين لقوله (ليس على الأعمى حرج) ، وقد يكون نور البصيرة في الاهتداء لطريق الحق لقوله(من كان في هذه أعمى...) ، أما أنت فنتيجتك لا تقوم أبدا على قواعدك لأنك بعد رفضك المجاز والترادف حتى في معاني الكلمات أطلقت اللفظ الواحد على الأعمى الذي لا يرى بحاسة البصر وعلى من يرى بحاسة البصر في نفس الوقت رغم رفضك للمجاز والترادف فيا له من عجب.
أما قولك (الفاظ القرآن مفاهيم ، خصائص موجودها يدلنا عليه السياق) فهو عين ما نقول به ولكن الفرق بيننا أننا ربطناه في فهمنا للقرآن بقواعد اللغة كأداة فهم لا كأداة حكم أو تحكم في القرآن – حاشا لله – ولكنكم جردتموه من قواعد اللغة ففقدتم أداة فهمكم للقرآن الكريم.
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــع
أما قولكم (فالأعمى هو الضرير الذي فسدت عينيه ، او من له عينين وفسد قلبه ( دماغه ) فهو عاجز عن تمييز ما تراه عينيه فهو اعمى حقيقة) فهو دليل يؤكد كلامي السابق أنكم توصلتم لمعنيين للفظة (العمى) وهو ما توصلنا إليه ولكن أحدهما على سبيل المجاز ، أما أنتم فقد توصلتم (لمدلولين) لكلمة واحدة وهو ما يخالف قواعدكم أنفسكم ، والأصل عندنا أن للكلمة مدلول واحد وأكثر من معنى وفقا للسياق ، وقد يحمل على المجاز أو الترادف لا صير طالما أننا ليس لنا الحق في التلاعب بكلمات القرآن لفظا أو معنى ، ونعبد الله وفقا للنص الذي وصلنا دون أي تحريف أو تبديل.
أما عن كلامكم في المفرد والجمع وإستدلالكم بالآيتين 63 ، 64 من سورة مريم فهو دليل على أحد أمرين لا ثالث لهما إما عظيم جهل بقواعد لغة القرآن أو عظيم رفض لهذه القواعد ، لأن الكلام في الآية (63) هو كلام الله سبحانه وتعالى وجملة الآية تامة الشرط والمعنى ومتممة للآيات قبلها لأن الآيات من 59 إلي 62 تتكلم عن الخلف الذين أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات ، واستثنى منهم من تاب وآمن وعمل صالحا ثم بين جزاءه وهو وعد الرحمن له بالجنة ، في قوله (جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب انه كان وعده مأتيا) ، وهنا السياق يؤكد على أن الرحمن سبحانه وتعالى يتكلم عن نفسه ، ثم ذكر صفات الجنة ، ثم أشار إليها سبحانه وتعالى أنها هي التي سيورثها الأتقياء من عباده سبحانه وتعالى ، وأنتهى الكلام هنا تام المعنى والشرط (شرط دخول الجنة) وهو التقوى ، ثم بدأت الملائكة في الكلام لتؤكد معنى عبوديتها لله بأسلوب الحصر (ما ، إلا) "وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا" وهنا يظهر أولا الأعجاز البلاغي في إستخدام لفظ (ما) فقد جائت أسلوب حصر ، وجائت اسم موصول بمعنى الذي وجائت لا نافية للجنس في آية واحدة ، ثم من يفهمون قواعد لغة القرآن جيدا يستنبطون من هذه الآية أن الملائكة عبادا مطيعين لله محاطين بالطاعة ولا يمكن لهم مخالفة الأمر ، لأن النص في أول الآية ربط الأمر في قوله (بأمر بك) بالحصر في قوله (وما نتنزل إلا) ، ثم جائت (ما كأسم موصول بمعنى الذي) تذكر (ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك) وهنا تفيد الإحاطة بالذي بين أيدينا ويفيد الجهة الأمامية ، والذي خلفنا ويفيد الجهة المقابلة والذي بين ذلك ويفيد الاستغراق ، وإرتباط فعل الأمر بالإحاطة يفيد دوام الهيمنة ، لذلك جاء النص في نهايته (وما كان ربك نسيا) فالذي يأمر ويحيط لا ينسى ولا ينسى (بفتح أوله في الأولى وضمه في الثانية) ، فالآيات تؤكد عظيم وحدانية الله سبحانه وتعالى ، فجاء فهمكم لها مجردة من أدوات الفهم وهو اللغة وقواعدها ، على وجود ملأ أعلى يدبر مع الله ، ويشترك معه في التدبير بل ويخاطب عباد الله بأنه من سيورثهم الجنة – تعالى الله عن ذلك اللغو علوا كبيرا – فرجائي لك أستاذ سنان أن تتجرد من حنقك الشديد على قواعد اللغة العربية لأنها ليست كلها خطأ بل هي أدوات المعرفة القرآنية ، والخطأ فقط هو ما يخالف النص القرآني من هذه القواعد فيكون الأسبقية للنص القرآني.
كما أرجوك التخلص من الأحساس الزائد بالعظمة في قولكم (ولو عاد هؤلاء الأسلاف باسمائهم المعروفه بعلم عصرهم الذي ماتوا عليه لجلسوا تحت اقدامنا يرجون علما) ، لأننا تقدمنا على الأسلاف في أدوات البحث ، وليس لنا في ذلك أي مكرمة فقد أخذناها من الغرب ، ثم أن كثرة إستعمالنا لها يسيء ملكة الحفظ لدينا ، ولكنهم (أي السلف) رحمة الله عليهم كانوا أكثر منا حفظا وصبرا وبحثا وتجريبا ، فليس لنا أن نتكلم عنهم بهذا الأسلوب ، نعم نأخذ منهم الصواب ونترك الخطأ بدون إستعلاء.
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
أخي الأستاذ أحمد شعبان
أشكركم على مروركم الكريم ، وأظن أنني عزيت إستحسانكم لفكر الأستاذ النيلي لقربه من نظريتكم التي تقولون بها بأن مدلول الكلمة في القرآن ومعناها واحد دائما ، وأظن أنني أتفق معكم في الأولى (القول بوحدة المدلول) وأختلف معكم في الثانية ، فأنا أقول (بتعدد المعاني) وفقا للسياق القرآني ، وكان في مثال مدلول كلمة أعمى وعناها الكفاية ، فمدلولها فقد حاسة البصر ، ومعناها قد يطلق على الأعمى فعلا فاقد هذه الحاسة وقد يطلق على البصير الذي فقد حاسة البصيرة على سبيل المجاز كما وضحنا سابقا.
والغريب أخي الكريم إعتمادكم لمبدأ السياق القرآني وتمسككم بمبدأ وحدة المدلول والمعنى ، وشكرا لكم على كلماتكم الطيبة
أخي الأستاذ أحمد ابراهيم
أشكرك على المداخلة والاهتمام بهذا الموضوع وأتفق معك تماما فيما تود قوله أن القرآن لا يؤخذ هكذا ، وأحب أن أضيف ليس معنى أننا نأخذ بالقرآن مصدرا وحيدا للتشريع أن نهدم جميع الثوابت ونجرده من أدوات فهمه ، وإلا بدلا من كونه كتاب هداية (ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا) الأسراء9 ، سيصبح كتاب غواية (ولو جعلناه قرانا اعجميا لقالوا لولا فصلت اياته ااعجمي وعربي قل هو للذين امنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في اذانهم وقر وهو عليهم عمى اولئك ينادون من مكان بعيد) فصلت 44 ، ندعوا الله أن يكون لنا هدى وليس عمى
أخي الدكتور عثمان
السلام عليكم ورحمة الله وكيف حالكم وكل عام وأنتم بخير ، أشكركم على مداخلتكم التي أتفق معكم في كل حرف جاء بها ، أما عن مقالتي فستتبعها أخرى بإذن الله تشرح فهمي لكتاب الله ، أدعوه سبحانه وتعالى أن يهدينا لأقرب من هذا رشدا.
وأخيرا أرجوا من الأستاذ سنان حذف مداخلته رقم 32201 ، ومن الأستاذ عوني حذف مداخلته رقم 32204 ولا نريد للغة الحوار بيننا أن تتدنى لهذا المستوى ، نعم أنا لست مديرا للموقع ولست عضوا في أي من لجان إدارته ولكنني أهيب بكم أن ترتفع مستوى تعليقاتكم لمستوى المعلق عليه والمبحوث فيه وهو كتاب الله سبحانه وتعالى وإلا ننجرف للخوض في أمور شخصية ، وشكرا لكما على تفهم ذلك
وشكرا للجميع مرة أخرى والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
شريف هادي
الإخوة الكرام لا سيما الأستاذ / سنان ، ستجد الرد إن شاء الله على تعليقكم في المقالة التأصيلية والتي سأنشرها حالا (القرآن ليس كتاب ألغاز) فأرجوا الرجوع لها ، كما أشكرك أخي وابني شريف أحمد على غيرتك على دين الله وكتاب الله القرآن
شريف هادي
أخي الفاضل الأستاذ / شريف هادي
تحية طيبة وبعد
ليس بيننا اختلاف ، فمالمسألة هى خلط للمفاهيم ليس إلا .
تقول سيادتك " نظريتكم التي تقولون بها بأن مدلول الكلمة في القرآن ومعناها واحد دائما ، وأظن أنني أتفق معكم في الأولى (القول بوحدة المدلول) وأختلف معكم في الثانية ، فأنا أقول (بتعدد المعاني) وفقا للسياق القرآني
وأنا لم أقل هذا بل أقول أن المعنى واحد وهو ما تقول أنت عنه " المدلول " .
كما أقول بتعدد الدلالات والتي تقول عنها المعاني .
فأتمنى أن نضبط هذه الإصطلاحات حتى لا يكون هناك خلط للمفاهيم ، وسوف أتفق مع سيادتكم على تحديد هذين المفهومين كما ترى أنت ، فأنت أقدر منى على ذلك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
(وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ )( الزخرف:11)
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا ...) (فاطر: 27)
(وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا) ( مريم : 64 )
(وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ) (ألشورى:51(
(عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا) (26) (إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا) (27)- سورة الجن.
لماذا حذفتم هذا التعليق و أنا نائم يعني لما واحد يكتب مقالة كاملة كلها كفر بكفر بتغضوا النظر عنه و لما واحد غلبان دايخ مثلي يكتب شقفة تعليق لا راح و لا إجى بتحذفوه انشاء الله اللي بحذفه هالمرة يصيبه زكام حاد ما يتركه من هون لشهر إليكم التعليق مرة ثانية
الآن إخواني الكرام و بعد أن وصلنا بنتيجة أبحاثنا الموسعة إلى أن القرآن العظيم مكتوب بلغة هيروغليفية أصيلة لغة بني فرعون الأشرار صار واجبا شرعيا علينا أن نتعلم الهيروغليفية أنصحكم أن تسجلوا في هذا المعهد الذي تسجلت به
المركزالعالمي للغات القديمة
يعلن المركز العالمي للغات القديمة_ معهد خوفو للغات عن بدء دوراته الموسمية دورات عروس النيلي لتعليم اللغة الهيروغليفية دورات تناسب جميع الفئات و الأعمار للكبار و الصغار للرجال و النساء للأحياء و الأموات دورات صباحية و مسائية يقوم عليها فراعنة أصليون أنجاس أقحاح من سلالة مت زح لق الأول و سلالة مت در وخ الأحول يفخر معهدنا بأنه المعهد الوحيد الذي يمنح الخريجين شهادات معترف بها في كل الأهرامات و المقابر شهاداتنا مصدقة و موقعة من مجلس الأهرامات العالمي و أبلسة كبير الكهنة مس تف رغ عليكو وعلى أهاليكو يتم تحنيط الطلاب الثلاثة الأوائل مجانا يقوم بالتحنيط و التزنيخ الحانوتي الأكبر مت زر نخ خلقة يحصل الطالب الأول على وسام الثعبان الأزعر أبو راسين و ديلين و يتم تزويجه من إحدى سيدات الأقمار السوداء سليلات الوسواس الخناس اللي ريحته تلطش من بعيد بعيد نس مس حس يبدأ التسجيل حاليا مع مدير المعهد البروفيسور أبو الهول المتكتف آخر الرجال المتكتفين يوجد لدينا قاعات مكيفة تحت الأرض للراغبين في الدراسة على العمياني يستضيف المعهد نخبة من كبار المشعوذين و السحرة يحيون مجموعة حفلات للشعوذة و السحر الأسود تضفي أجواء فرعونية شيطانية حقيقية
رسم التسجيل 10 شعرات فرعونية أو ما يعادلها من الشعرات الدولية
زورونا و مش حتقدروا تسيبونا معهد خوفو طريقك المضمون إلى الدار الآخرة
أخي الفاضل المستشار شريف هادي:
جزاك الله تعالي كل الخير، فقد أوجزت فأبلغت وكتبت ما هو كل مفيد في تلك المقالة العظيمة فأحسنت صنعاً، أرجو من الله تعالي أن يجعل تلك المقالة وكل من قرأها ووعاها في ميزان حسناته يوم القيامة، وجزاك الله تعالي عنا كل الخير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذ سنان
أرجوك الإلغاء الفوري لمداخلتك رقم 32238 ، والتي أشتملت على سب واضح وتجريح لزميل لك على الموقع وشخصنة بالمخالفة لشروط النشر ، وأهيب بالإدارة وقف هذه المهزلة فورا
أخواني السب لغة العاجز ، ولكن النقاش والحجة هما لغة المتعلم ، أرجوا الجميع ألا يسقطوا في هذا المستنقع ، وأهيب بالأستاذ / شريف أحمد أن يكظم غيظه ولا يجعل الآخرين يستدركوه لمستنقع السباب والشتائم الرخيص
وشكرا للجميع تفهمهم
شريف هادي
إخوانى الكرام (سنان- شريف) ارجوكم العودة للحوار الهادىء الهادف بعيداً عن السباب والقذف المتبادل بينكم .فهذا لا يليق بكم ولا بالموقع ،ولا كما قال أخى المستشار (شريف) بمكانة المبحوث (القرآن الكريم ).هدانا وهداكم الله .وارجو ألا تضطر الإدارة إلى إتخاذ إجراء غير مرغوب فيه قبل تجاوزاتكم . وشكراً لكم .
اخي الكريم عثمان محمد علي، تحية طيبة وبعد:
هل تري أخي الكريم أنني قد شتمته....؟؟... لقد امتثلت إلي نصيحة الأخ المستشار شريف هادي ولم أتلفظ بأي كلمة تخرج عن شروط النشر، وإنما قد أعدت نسخ الكلمات التي قذفني بها وقمت بتكبيرها حتي أظهرها لكم بصورة جلية، كما طلبت منكم إبقاء مداخلات المدعو السمان وعدم حذفها لتدل علي عمق شخصيته، فهل أنا فعلت شيئاً آخر غير ذلك...؟؟
لقد قلت له بالحرف الواحد: إذا كنت تري أن سبابك لي متنفساً يلهيك عن كتاب الله تعالي فسبني ما شئت، فأنا مستعد أن أفدي كتاب الله تعالي بكرامتي وروحي ودمي أيضاً
هل هذا حدث أم لم يحدث....؟؟...!!!..
أشكرك
هكذا تكلم النيلي:
الأمثلة التي سنذكرها هنا جعلناها (كمجموعة كنايات لمعنى واحد)، وذلك لبيان أمرين في آنٍ واحدٍ:
الأول: أنَّهم جعلوا اللفظ كناية عن معنىً ووضعوا له لفظاً من عندهم حسبوه هو الذي يؤدّي المعنى في أصل اللغة.
الثاني: أنَّهم نسوا ما فعلوه فجاءوا بالمعنى نفسه الذي وضعوه واعتبروا الألفاظ الأخرى كناية عن هذا المعنى.
انظر هذه الأمثلة:
1. فالآنَ بَاشِروهُنَّ البقرة 187 ـ قالوا كناية عن الجماع.
2. أو لامَستُمُ النِسَاء النساء 43 ـ قالوا كناية عن الجماع.
3. فلَمَّا تَغشَّاها حَملَت الأعراف 189 ـ قالوا كناية عن الجماع.
4. فاعتزلوا النِسَاء فِي المحيض وَلا تَقرَبوهُنَّ البقرة 222 ـ قالوا كناية عن الجماع.
5. إن لم تَكونوا دَخَلتُم بِهنَّ النساء 23 ـ قالوا كناية عن الجماع.
6. أُحِلَّ لَكم لَيلَةَ الصِيَامِ الرَفث إلى نِسائِكم البقرة 187 ـ قالوا كناية عن الجماع.
7. وَلَمْ يَمسَسني بَشَرٌ مريم 20 ـ قالوا كناية عن الجماع.
8. فأتوا حَرثَكُم أنَّى شِئتُم البقرة 223 ـ قالوا كناية عن الجماع.
فانظر أيها القارئ الكريم كم كنايةً وضعوا للجماع في كتاب الله؟ وما ذكرناه هو نزرٌ يسيرٌ أظهرناه على عجلٍ، إذ ربّما كان هناك المزيد منها. فالإتيان والغشيان والملامسة والمباشرة والاقتراب والرفث والتَماس.. كلّ هذه المفردات وردت في القرآن كنايةً عن شيءٍ واحدٍ هو الجماع. فقد خالفوا هنا قواعدهم في تعريف الاستعارة كونها حمل اللفظ على معنى غير الذي وضع له في الأصل. والعجيب أنَّهم أثبتوا للفظ أصلاً من جهةٍ وتركوا السؤال عنه من جهةٍ أخرى.
أتدري لماذا؟ لأنَّ التفاخر باستخراج عدد أكبر من الاستعارات في القرآن هو الهدف الأهم!! وعليه فما أكثر الاستعارات التي خرج بها المعنى عن أصله . ولكن عند التفسير يُنسى الأصل. فهذه المفردات التسعة لم يسألوا ما هو الأصل الذي وُضعت له، ويكون حملها على أقرب المعاني المتبادرة إلى الذهن الإنساني القاصر هو أيسر السبل للخلاص من محنة البحث عن الأصل.
عالم سبِيِّط ألنيلي
أمثلةٌ عامّةٌ على المجاز المزعوم في القرآن
ألمشكله هنا أنه (رحمه الله) لم يعطنا أجابته!
يريد منا أن نستخلصها من خلال طلاسم اللغه الموحده!!!
ألمعلق..
نشكرك علي تلك الإضافة المفيدة فعلاً، فمن يدعي أن هناك لا ترادف ولا تكرار ولا تقديم ولا تأخير فإنما يضل نفسه وغيره بغير علم، فالترادف والتكرار والتقديم والتأخير هي أشياء موجودة بالفعل في القرآن الكريم، ولكن الله تعالي قد وضعها لحكمة كما قلت قبل ذلك لا نعلمها، وقد يأتي اليوم الذي نعلم فيه بعض تلك الحكم أو معظمها أو ربما كلها لتدل علي إعجاز جديد..... إن المغرضين كثيرون جداً يا أخي، وقد يظهر لك هذا المغرض وكأنه حمل وديع بارز في ثياب الواعظين، فتراه يدافع ظاهرياً عن كتاب الله ويتهم غيره بعدم فهمه والبعد عنه، بل وبالجهل والسلفية وما إلي ذلك، وهو في الحقيقة يضمر في نيته كل شر وسوء تجاه هذا الكتاب المعجز الذي يمثل حجة علي الناس يوم القيامة......
لقد كان وجود سنان السمان في هذا الموقع له فائدة كبيرة تمثلت في جلعنا نكتب ونتدبر بصورة أعمق وأشمل، فمن أجل ترهاته التي ذكرها هنا تضافرت جهود الكتاب فكتبوا ما يستحق الرد عليه، وها هو الآن يعلن عن مغادرته لهذا الموقع فليفعل إن كان صادقاً... ولا أظن أنه سيفعل..!!..
إن هذا الموقع المبارك يضم فقط كل من هو كاتب جيد يريد أن يستزيد من فهمه لكتاب الله بصورة صحيحة، وليس فيه أي مكان لعابث أو ذو ترهات وخزعبلات يخدع بها القراء ويضيع أوقاتهم الثمينة.
نعوذ بالله العظيم من شرور هؤلاء
أنا معك في ما قلته يا أخي، على الرغم من اني لست متيقناً من موضوع التقديم و التأخير..
أما صاحبنا فلا تكترث له، فهو في نظري مجرد جاهل متلقن من المتأخرين، في الوقت الذي ينكر فيه علم و جهد المتقدمين!!!
تحياتي..
الأستاذ الفاضل أحمد إبراهيم، تحية طيبة وبعد:
أجل يا أخي، وأحب أن أخبرك بصفة عامة أن جميع أعضاء منتدي معراج القلم فيهم كل العبر التي تتخيلها أو لا تتخيلها، فهم فضلاً عن جهلهم في الدين، إلا أنهم يكرهون الإسلام تماماً وهم يلحدون في الله وآياته، ناهيك عن انعدام المبادئ لديهم وتشرذمهم وتحزبهم ببشاعة ضد كل من يخالفهم، هذا ناهيك أيضاً عن صفاقتهم وتخلفهم... وأستطيع أن أقول لك بضمير مستريح وبنية صادقة أنهم نقيع النقيع من البشر..
وأنا بالطبع لا أستثني سمير إبراهيم حسن، وإن كنت لا أعلم أنه قد سرق منك كتاباتك قبل ذلك، ولكنني قد سمعت أنه قد سرق من منتدي شيعي اسمه منتدي السراة بعض الأفكار الشاذة وروجها، والتي سرقها إبراهيم بن نبي بدوره عنه ولكن هذا ليس بمستبعد تماماً عليه وعلي غيره من هؤلاء الشرذمة المارقة عن الإسلام......
ملحوظة مهمة جداً:
أنا بالطبع أستثني حوالي سبعة أشخاص، وربما أكون قد أخطأت في العدد ولكن هم تقريباً كذلك، ولا أنسي الأستاذ الفاضل (إيهاب حسن عبده) هذا العبقري الفقيه والذي كان في منتداهم وكان يخالفهم في خزعبلاتهم وكفرهم علي خط مستقيم، وبالطبع فما كان من هؤلاء العصابات إلا أنهم سبوه ولعنوه وشتموه بأبشع الشتائم هو وزوجته وأهله، وعلي الرغم من هذا فلم أجد الرجل قد بادلهم هبوطا بهبوط أو انحطاطاً بانحطاط، بل كان دمثاً صبوراً خلوقاً فقيهاً.....وعلي الرغم من ذلك فقد افتعلوا معه مشكلة وهمية صورية ثم طردوه علي أثرها.. وبصراحة فهؤلاء هم أبشع من رأيت في حياتي كلها، هذا بالإضافة إلي كذب إبراهيم بن نبي المستمر والذي لاحت بشائره في هذا الموقع الكريم حينما ادعي أنه من مصر، وبالطبع فهو من الجزائر وأنا متأكد من تلك المعلومة......
حفظنا الله تعالي وإياك وجميع المسلمين منهم ووقانا شرورهم.
حبذا لو تعرض نماذج للمقارنة الحرفية لهذه السرقات التي ادعيتها على الاستاذ سمير ، فلقد حاولت جاهدا ان اجد وجه لهذه السرقات ولم اجدها بعد طول مقارنة
يعني مادامت التهمة بهذا الحجم تستطيع استنساخ مقطع وشبيهه الحرفي من موضوع الاستاذ سمير ليتم التاكد
وشكرا
السلام عليكم
هذا نقض لاستشهاده ان هناك ترادفا في القران
الاعمى وردت دائما للعمى العيني (وليس اعمى البصيره) وهذه مواضعها في كل القران:
قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَْعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ
قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الأَْرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لأَِنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَْعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ
لَيْسَ عَلَى الأَْعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى الأَْعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ لا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَواتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خالاتِكُمْ أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآْياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
وَ ما يَسْتَوِي الأَْعْمى وَ الْبَصِيرُ
وَ ما يَسْتَوِي الأَْعْمى وَ الْبَصِيرُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ لاَ الْمُسِيءُ قَلِيلاً ما تَتَذَكَّرُونَ
لَيْسَ عَلَى الأَْعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى الأَْعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَْنْهارُ وَ مَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً
أَنْ جاءَهُ الأَْعْمى
اما اعمى فهي تشير دائما الى العمى الجسدي او الحسّي وهذه مواضعها في كل القران:
َا فَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الأَْلْبابِ
وَ مَنْ كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي الآْخِرَةِ أَعْمى وَ أَضَلُّ سَبِيلاً
وَ مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى
قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً
أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَ أَعْمى أَبْصارَهُمْ
دعوة للتبرع
استحلال السرقة : الفتو ى باستح لال سرقة الدول ة الأور بية ...
حب النبي و الانبياء : ما حكم حب النبي محمد و تفضيل ه على بقية...
السلام فى الصلاة: بعثت إليك يا أ/أحم رسالة من قبل سائلا عن...
جهادا فى سبيل الله: من آين أشتري كتبكم الفاض لة: الصلا ة بين...
الخلفاء الفاسقون: استاذ نا الكبي ر سؤال عن أسلوب الدكت ور ...
more
كل اسم أو نعت جاء في القرآن ألكريم له معنى واحد مقصود يمكن فهمه من العربيه الدارجه أو من السياق أو بالتصريف، أو بدراسة معاجم أللغه بأسلوب أو بطريقه متعمقه.. "Thorough Investigation" .
ولكن ليس حسب منهاج لفظي محدد يمكن أن يستنبط من القرآن، ومن ثم يتم تحويله الى نظريه أو علم قائم بذاته.
هناك ألفاظ مختصه برسالة القرآن، وألفاظ تتعلق بدروس وعبر القرآن لها معنيان(مثاني) و يمكن الأستدلال عليها بنفس الطريقه.
و هناك جمل و تراكيب لفظيه تشبه ما يعرف بأل(Phrasal Verbs) في الأنجليزيه، يمكن فهمها بشئ من التدبر.
Phrasal verb:
is a combination of a verb and a preposition, a verb and an adverb, or a verb with both an adverb and a preposition, any of which are part of the syntax of the sentence, and so are a complete semantic unit. Sentences, however, may contain direct and indirect objects in addition to the phrasal verb.
Phrasal verbs are particularly frequent in the English language. A phrasal verb often has a meaning which is different from the original verb.
From Wikipedia, the free encyclopedia