تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: هل تؤشر رغبة ترامب في استعادة قاعدة باغرام في أفغانستان عن احتمال إعادة غزو البلاد؟ | خبر: إسبانيا ستحقق في انتهاكات حقوق الإنسان بقطاع غزة للتعاون مع الجنائية الدولية | خبر: فرنسا تؤكد أن عشر دول ستعترف بدولة فلسطين وتحذر من أن ضم الضفة الغربية خط أحمر | خبر: البرازيل تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام العدل الدولية | خبر: اكتشاف ميناء أثري مغمور بالمياه في الإسكندرية | خبر: هل أنت عاطل عن العمل؟ 10 طرق لكسب المال عبر الإنترنت من المنزل | خبر: ابنة رئيس الكاميرون تدعو لعدم التصويت لوالدها في الرئاسيات | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة |
الحب الثالث

يحي فوزي نشاشبي Ýí 2007-11-28


بسم الله الرحمن الرحيــم

الحب الثالث

(( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو ترى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب (165) إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب (166) وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرأوا منا كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار )) .(167) - البقرة –



يب;و أن معنى هذه الآيات واضح، ومع ذلك فإن التساؤل وارد وهو حول حبين اثنين:
* حب الناس الذين يتخذون من دون الله أندادا ويحبونهم كحب الله.
* وحب المؤمنين لله تعالى، ذلك الحب الذي هو أشد من حب الناس الذين أشركوا.
وأما السؤال الذي يتولد من هذه المقارنة أوالمقابلة فهو:
بماذا يا ترى نوصف نحن المؤمنين بالله وبما جاء به عبده ورسوله عندما لا يتحرك فينا شئ، وعندما لا نحتج ولانثور أمام تلك الروايات والافتراءات المنسوبة بإسراف وبلا خجل إلى عبد الله ورسوله الذي صلى عليه الله وملائكته ؟ تلك الافتراءات التي تقف بكل وقاحة أمام حديث الله المنزل لتعطله وتنقص من قيمته وتشوه معناه وتفرغه من أي محتوى، بل وصل بنا العمل والتصرف وربما التصريح بأن ( السنة قد تقضي على القرآن).
وبشئ من التدبر والشجاعة وكثير من الإنصاف سنفاجأ لا محالة بأننا كثيرا ما تكون مواقفنا مواقف الذين يستمعون ويتلون القرآن تلاوة ولا يعملون به بل قد يعملون بما يخالفه جزئيا أو كليا.
نعم عندما تكون مواقفنا وتصرفاتنا كما هو مذكور،
ألا نكون قررنا بأن هناك أزواجا ثلاثة في الحب ؟
• حب أصحاب المشأمة الذين يتخذون من دون الله أندادا إذ يحبونهم كحب الله .
• حب أصحاب الميمنة الذين ارتقوا إذ جاء حبهم لله أشد وأصفى وأسلم.
• وأخيرا أصحاب الحب الذي لا يحمل أي اسم. ولا يتصور أن يختلف فيه اثنان بأنه ليس حب الميمنة ولا حب أصحاب السابقين المقربين.
إنما هو حب من شكل ثالث...
ولعل هناك من أولي الألباب من يتفضل علينا بالوصف أو الاسم المناسب لهذا الحب الثالث ؟

يحي فوزي

اجمالي القراءات 16419

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-10-28
مقالات منشورة : 306
اجمالي القراءات : 3,634,382
تعليقات له : 406
تعليقات عليه : 418
بلد الميلاد : Morocco
بلد الاقامة : Morocco