رضا البطاوى البطاوى Ýí 2018-07-12
المور فى القرآن
يوم تمور السماء مورا
قال تعالى بسورة الطور
" والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا "حلف الله بكل من الطور وهو جبل الطور وكتاب مسطور فى رق منشور وهو القرآن المكتوب فى الكتاب الممدود والمقصود أن القرآن مكتوب فى أم الكتاب وهو محفوظ فى الكعبة والبيت المعمور وهو المسجد المزار المصان أى الكعبة والسقف المرفوع وهو السطح المحمول عليه السماء والبحر المسجور وهو الماء المتحرك وهو يقسم بهم على أن عذاب الرب واقع والمراد أن عقاب الإله لحادث فى المستقبل ما له من دافع والمراد ما له من مانع وهو يحدث يوم تمور السماء مورا أى يوم تتشقق السماء تشققا والمراد يوم تتفتح السماء تفتحا وتسير الجبال سيرا والمراد وتنسف الجبال نسفا أى تبس بسا "
دعوة للتبرع
طلبهم العذاب: يقول الله : قَالُ وا يَا نُوحُ قَدْ...
كافر سلوكيا وقلبيا: ما هى نوعية الكفر هنا : ( أَلَم ْ تَرَ إِلَى...
شفاعة الدنيا: قوله جل وعلا ( مَنْ يَشْف َعْ شَفَا عَةً ...
امريكا ..امريكا .!!: أمريك اوغير ها لايري دون أن تسير دول الشرق...
مضطر / يضطر: أريد منكم أن تكتب مقالا فى القام وس القرآ نى ...
more