أحمد صبحى منصور في السبت ١٢ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
ما حدث في يوم السابع والعشرين من رمضان سنة 415 هـ من إعتقال السلطات الفاطمية لهذا الانسان المريض انتقاما من من حسان إبن جراح الثائر على الفاطميين وانتقاما من أخويه الهاربيْن من قبضة الفاطميين وظلمهم لهو أكبر دليبل على النذالة وكما أن الشهامة تورث فالنذالة أيضا تورث ولقد ورث الأمن المصري هذا الصنف من النذالة من أسلافه الفاطميين ! فعندما يفر مواطن من قبضتهم ويستطيع الفرار من بين أيديهم ، يلجأون إلى القبض على إخوته وأبوه وأمه وربما زوجته ، لكي يرغموه على الرجوع وتسليم نفسه لهم لكي ينقذ أهله ألأبرياء , وتنجح هذه النذالة في الكثير من الأحيان وخصوصا مع الأسر في الصعيد لأن الانسان الصعيدي به من الشهامة لأن يسلم نفسه بعد الفرار لكي يحمي أهله وأسرته من بطش الأمن !!!؟ وعلشان كده مصر يأولاد حلوة الحلوات !!.
إبنان لعمر بن الخطاب ضلا الطريق
الشاعر العرجى صناعة أموية
التحقيق فى جريمة قتل غامضة حدثت عام 99 هجرية
الطبرى والقرامطة وآل سعود
تعظيم سلام للصوص مصر العظام
الخليفة المأمون وإمرأة مصرية ..وأشياء أخرى
بداية محاكم التفتيش فى تاريخ المسلمين
البوليس السرى فى عهد أحمد بن طولون
بين بلال الأشعرى وحسنى مبارك
بولس الراهب الحبيس
عضد الدولة البويهى (2)
عضد الدولة البويهى
الخوارج
الصاحب ابن عباّد
عبد الله بن المبارك ..شيخ الحديث
الخلفة العباسى ..القاهر المقهور
هل قطعوا خصيتيه ..أم لا ؟
فى أروقة الحريم العثمانى (3 ) الصراع بين أم السلطان ومحظ
فى أروقة الحريم العثمانى (2) (روكسانة وترويض النمر العثم
فى أروقة الحريم العثمانى (1) طقوس الحريم العثمانى
دعوة للتبرع
مطلوب ترجمة .!!: أعوذ بالله من الشيط ان الرجي م بسم الله...
نجاسة الشعراوى: ما معني المشر كين نجس ؟ لأنني سمعت الشعر اوي ...
ابن رشد ميديا : هناك مقابل ة قصيرة لكم في اليوت يوب مع "إبن...
لست كذلك: اسمح لى بكلمة موجزة أقوله ا - أتمنى أن تجد...
موتى / أموات : لي سؤال عن ما ورد في بعض من ايات الذكر الحكي م ...
more
قتل أحمد بن إسرائيل وأبى نوح في خلافة المهتدي العباسي وقت سيطرة القواد الأتراك على الخلافة العباسية :
وقد كان أحمد بن إسرائيل وأبو نوح وابن مخلد من كتاب الخلافة العباسية في خلافة المعتز ، وكان ابن إسرائيل كاتب الخلفية وكان ابن مخلد كاتب قبيحة أم الخليفة ، وقد اجتمعوا يوم الأربعاء على شراب (خمر )، ثم ركبوا يوم الخميس كل منهم في جمع عظيم إلى مقر عمله ، وحدثت مشادة بين احمد بن إسرائيل وقائد الأتراك صالح بن وصيف في حضور الخليفة المعتز ، وحقد صالح بن وصيف على ابن إسرائيل وصمم على اعتقاله ، ورجاه الخليفة المعتز أن يعفو عنه وقال : هب لي أحمد بن إسرائيل فانه كاتبي وقد رباني ، فلم يسمع له صالح
بعد قتل الأتراك للخليفة المعتز تولى المهتدي الخلافة ولم يأبه لما يمكن أن يحدث للكتاب الثلاثة
تذكرني هذه القصة بقصة فرعون مصرـ مع حفظ الفارق لنبي الله موسى عليه السلام ـ الذي ربى موسى عليه السلام ليكون سببا في نهايته ويعبر عنه القرآن ( {فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً وَحَزَناً إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ }القصص8)