تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
تساؤلات عن مصير 32 مليون جنيه.. تعيين أحد رموز القرآنيين مديرًا لتحرير العدد الأسبوعي لجريدة قومية ي

اضيف الخبر في يوم السبت ٢١ - يونيو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


تساؤلات عن مصير 32 مليون جنيه.. تعيين أحد رموز القرآنيين مديرًا لتحرير العدد الأسبوعي لجريدة قومية ينذر بتفجر الأوضاع بداخلها

كتب أحمد عثمان (المصريون): : بتاريخ 20 - 6 - 2008
تطورت الأوضاع داخل إحدى مؤسسات الجنوب الصحفية بشكل ينذر بالانفجار، وتكرار أزمة مماثلة لتلك التي شهدتها قبل ثلاث سنوات، إثر صدور قرار من رئيس مجلس إداراتها بتقليص صلاحيات مدير تحرير العدد الأسبوعي لإصدارها اليومي، وثمانية من كبار الصحفيين بالمؤسسة، اعتراضا على أسلوب إداراته لشئون المؤسسة.


كما جاء ذلك على خلفية طلبهم إحالة قضية بيع خمسة أفدنة من أصول المؤسسة لجهات رقابية، لمعرفة مدى قانونية الصفقة، وأوجه صرف قيمتها البالغة 32 مليون جنيه، بحسب اعتراف رئيس مجلس إدارة هذه المؤسسة، رغم عدم مرور أكثر من 6 أشهر فقط على إتمامها.
وعلمت "المصريون"، أن العديد من أعضاء مجلس إدارة المؤسسة طالبوا رئيس مجلس الإدارة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الإدارة بضرورة تقديم ملفات كاملة عن الموقف المالي للمؤسسة وهو الأمر الذي قابله برفض صارم.
كما رفض أيضا صرف مستحقات المعاش للعاملين والصحفيين بالمؤسسة، في الوقت الذي تأخرت فيه إدارة المؤسسة عن صرف بدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين، رغم بيع خمسة أفدنة من أصولها بملايين الجنيهات.
ورد عدد من أعضاء مجلس الإدارة على ذلك، بالتهديد بتصعيد قضية بيع أصول المؤسسة للمجلس الأعلى للصحافة، خلال المرحلة القادمة، وذلك من أجل مخاطبة الرقابة الإدارية للإسراع بإصدار تقريرها حول بيع أراضي المؤسسة، وتوضيح الأمر فيما يخص أوجه إنفاق حصيلة البيع، وما إذا كانت هناك عمليات سمسرة وعمولات شابت العملية من عدمه.
من جهة أخرى، تسود حالة من الاستياء داخل المؤسسة من قيام رئيس مجلس الإدارة الذي يشغل في ذات الوقت منصب رئيس تحرير إصدارها اليومي بتوسيع صلاحيات صحفي مقرب له في العدد الأسبوعي لهذا الإصدار، رغم بلوغه سن المعاش منذ أربع سنوات.
وهو الأمر المخالف لكافة لوائح المؤسسة والمجلس الأعلى للصحافة والتي تحظر إسناد مناصب تنفيذية لمن تجاوزوا سن المعاش. كما أن الصحفي يعرف بآرائه الجدلية، ويقال إنه من المدافعين عن القرآنيين منكري السنة.
ويهدد هذا الأمر بتصاعد الصراع داخل المؤسسة التي تتردد أنباء قوية بداخلها عن قرب حدوث تغييرات جذرية تطيح برئيس مجلس إداراتها الحالي، وتصعيد عدد من أبنائها لقيادتها في المرحلة القادمة

اجمالي القراءات 5210
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ٢١ - يونيو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[23278]

لا أعرف أن هناك قرآنيا ذا منصب قيادى فى أى صحيفة قومية ..

لا يجوز إقحام القرآنيين فى الخلافات السياسية و الصحفية.


القرآنيون اتجاه فكرى مجرد يطلب الاصلاح السلمى من داخل الاسلام ، ولا يعنى وجود مقال هنا او هناك أن صاحبه من رموز أهل القرآن ..


هناك من يدافع عن القرآنيين من نبلاء الصحفيين و الكتّاب و المفكرين لأسباب كثيرة منها أن القرآنيين ضحايا مسالمين لا جريمة يرتكبونها سوى الدعوة السلمية للاصلاح بالحكمة و الموعظة الحسنة ، وكل من يدافع عن حقوق الانسان مطالب بالدفاع عنهم ، فليس الدفاع عنهم نقيصة خلقية أو جريمة سياسية إلا فى عصر تنقلب فيه الموازين فيصبح الداعى الى الحق والعدل  مجرما بينما يصبح القاتل و السارق والمجرم الحقيقى حارسا على الأمة وقائدا للدولة وأمينا على الأخلاق.


هذا ما وصلت اليه مصر ، ولهذا تدور المهاترات والاتهامات بين المتصارعين على الجاه ، وأهل القرآن أبعد الناس عن ذلك الصراع الدنيوى فلا يصح إقحامهم فيما هم بعيدون عنه.


لقد تركنا لكم الدنيا ، وهنيئا لكم بها ، فاتركونا فى حالنا.


أحمد صبحى منصور


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق