اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٤ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العر
المجانين فى نعيم -أحمدي نجاد: أمريكا أكبر حاجز يعطل ظهور المهدي المنتظر
|
|
|
|
نجاد في اجتماع جماهيري بمدينة بيرجند في إقليم خراسان |
|
|
الحاجز الأمريكي
|
|
تهديد إسرائیل
|
اولا- أرجو الا يعتبر أخى العزيز دكتور حسن عمر - أن كلامى هذا ردا على تعقيبه بوجه خاص ، وإنما كمناقشة لفكرة الحق فى التعبير .
ثانياً- من حق كل إنسان أن يعتقد ما يشاء ، ولكن المشكلة تبدأ عندما يعلن عن هذا الإعتقاد ، فعلى الآخرين أن يناقشوا هذا الإعتقاد ، وبالتأكيد سيكون بين أمور ثلاثة -أ- إما أن إعتقاد ه صحيح ومُصلح ويساعد على تنوير الآخرين ومبنى على اسس علمية سليمة (سواء دينية ،أو علمية) .
ب- وإما أن إعتقاده هذا عبارة عن هجص بقص فقص (يعنى أى كلام فى أى كلام ) وبالتالى لا يستحق التنويه عنه او مناقشته علنياً ،ويكفى ان تستفيد منه فى الترويح عن النفس وقت قراءته أو سماعه . .
ج- وإما أن يكون إعتقاداً مخالفاً لحقائق الدين ،وحقائق العلم والعقل ، ومُغيباً للعقل ، ويعمل على إستمرار الإستبداد والإستعباد للبسطاء ، مثل خبرنا هذا ،فمن حق الآخرين أن يناقشوه ويسفهوه ويفضحوه ،وربما يصل ببعضهم أن يلعنوا سلسفين أبوه ( ده تمشيا مع القافية فقط) .
ومن هنا نود أن نسأل الأخ نجاد - من أين إستقى معلوماته عن أن المهدى المنتظر يرفض الخروج خوفاً على حياته من الأمريكان أو من غيرهم ؟؟؟ هل لديه وسيلة إتصال معه ؟ أم أنه إستمراراً لحلقة وسلسلة الكذب على البسطاء وخداعهم وسلب أفكارهم منذ حرب صفين وحتى الآن؟؟ وإذا كانت رسالة الأخ المهدى المنتظر تكمن فى تخليص العالم من شرور حكامه الظالمين (حسب إعتقادهم فيه) ،فلماذا يخاف من مواجهتهم ؟ ،وهل يعنى هذا أنه ينتظر حتى تتم (إيران) إنتاجها للسلاح النووى حتى تردع به أمريكا وإسرائيل فى حالة تعرضهم له؟؟؟
أم أن حقاً المجانين فى نعيم ؟؟؟
دعوة للتبرع
يوسف يطلب وظيفة: بتعبي رنا المعا صر يوسف الصدي ق أصبح وزير...
القسم الانجليزى: الساد ه الكرا م أرجو المعر فة اذا كانت...
إختلاف القرآنيين : كنت على وشك الإقت ناع بالإك تفاء بالقر آن ...
مسألة ميراث : هل يحق لى ان اكتب ثروتى بإسم بناتى وأحرم اخوتى...
حوار: حوار أول : أول كلامى سلام على الناس الكرا م ....
more
من حق أحمدى نجاد أن يعتقد ما يشاء بشرط أن يترك الجميع يعتقدون مايشاءون وبشرط آخر ألا يضر معتقد إنسان بإنسان آخر .. ولأن الحرية مكفولة للجميع فاسمحوا لى أن أقف على رأسى وأرفع قدماى لأعلى .. اعتبروها يوجا أو اعتبروها حرية اعتبروها طعمية .. من حقى ولكن الحقيقة يجب أن تقال وهى أننى أريد أن افعل ذلك تعبيراً عن استيائى من ادعاء هؤلاء وكثيرين غيرهم الإنتماء للإسلام ... لقد ظلموك يا إسلام كثيراً ...