تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
العفو الدولية": على السلطات السعودية الإفراج عن الناشطات والناشطين

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٣ - أغسطس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربى الجديد


العفو الدولية": على السلطات السعودية الإفراج عن الناشطات والناشطين

دعت منظمة العفو الدولية السلطات السعودية إلى الإفراج عن الناشطات والناشطين المعتقلين بسبب نشاطهم السلمي، وذلك استكمالاً لإقرار إسقاط الولاية عن المرأةالسعودية.

وذكرت المنظمة في بيان لها أمس الجمعة، أنه يجب على المملكة العربية السعودية متابعة الإصلاحات الحاسمة التي تم الإعلان عنها أول من أمس الخميس، لتعزيز حقوق المرأة عن طريق إنهاء اضطهاد المدافعات والمدافعين عن حقوق المرأة، والإفراج فوراً ودون قيد أو شرط عن المحتجزات والمحتجزين حالياً بسبب نشاطهم/ ن السلمي.

ولفت البيان إلى ما أوردته الصحف السعودية عن إصلاحات كبيرة في العديد من القوانين، بما يخفف بعض القيود الرئيسة التي تُفرض على النساء كجزءٍ من نظام ولاية الرجل القمعي في البلاد. وتضمن الإصلاحات للنساء الحق في الحصول على جواز سفر، يتيح لهنّ السفر من دون إذن وليّ الأمر الذكر. كما تمنح النساء حقوقاً متساوية في ترؤس الأسرة، وإدارة بعض الشؤون المتعلقة بالأسرة.

وقالت مديرة البحوث للشرق الأوسط في منظمة العفو الدولية، لين معلوف: "تمثل الإصلاحات التي أُعلن عنها خطوة إيجابية مهمة طال انتظارها من أجل تعزيز حقوق المرأة. إن هذه التغييرات دليل واضح على نجاعة النضال المتواصل لنشطاء حقوق المرأة، اللواتي والذين كافحوا ضد التمييز المستشري في السعودية منذ عقود".

 
 


ولفت البيان إلى أن العديد من هؤلاء الناشطات والناشطين محتجزون حالياً، أو يحاكمون أو يواجهون حظر السفر بسبب نشاطهم/ن السلمي. كذلك تعرضت العديد من الناشطات في مجال حقوق المرأة، ممّن احتُجزن خلال موجة من الاعتقالات في العام الماضي، للتعذيب والاعتداء  

الجنسي وغيرهما من ضروب المعاملة السيئة، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من احتجازهن، إذ تم احتجازهن بمعزل عن العالم الخارجي من دون السماح لهن بالاتصال بأسرهن أو محاميهن.

وذكّر بيان المنظمة الحقوقية، بأن عدة نساء سعوديات يواجهن تهماً تتعلق بعملهن في مجال حقوق الإنسان، بما في ذلك "تعزيز حقوق المرأة"، و"المطالبة بإنهاء نظام ولاية الرجل". ولا تزال ثلاث منهن: لجين الهذلول، وسمر بدوي، ونسيمة السادة، وراء القضبان، بينما أُطلق سراح عدد آخر مؤقتاً، لكنهن ما زلن قيد المحاكمة.

وتابع: "هناك ما لا يقل عن 14 شخصاً ممن دعموا حركة حقوق المرأة، ومن بينهم الأقارب الذكور للمدافعات عن حقوق الإنسان، محتجزين أيضاً حالياً من دون تهمة منذ اعتقالهم تعسفياً في إبريل/ نيسان 2019. ومن بين المعتقلين، صلاح الحيدر، ابن الناشطة الحقوقية عزيزة اليوسف، التي أُفرج عنها مؤقتاً لكنها لا تزال قيد المحاكمة بعد أكثر من عام من المحنة المروّعة. وهناك آخرون من بينهم عبد الله الدحيلان، صحافي وروائي ومدافع عن حقوق الفلسطينيين، وفهد أبا الخيل، الذي دعم حملة قيادة المرأة للسيارات".

واختتمت لين معلوف قائلة: "إذا أرادت السعودية أن تُثبت للعالم جدّيتها في ما يتعلق بتحسين وضع حقوق المرأة، فيجب عليها إسقاط جميع التهم الموجهة إلى المدافعات والمدافعين عن حقوق المرأة، ممّن كان لهم/ن دور حاسم في الدفع إلى تحقيق هذا النوع من الإصلاحات من خلال نشاطهم/ن. يجب على المملكة أن تفرج فوراً ودون قيد أو شرط، عن جميع النساء المحتجزات بتهمة النضال من أجل هذه الحقوق الأساسية".

وستسمح التعديلات التي أُعلنت للنساء فوق سنّ 21 بالحصول على جوازات سفر، ما سيسهل لهن إلى حدٍ كبيرٍ السفر من دون إذن ولي الأمر. كما أنها ستمنح المرأة الحق في تسجيل الزيجات والطلاق والمواليد والوفيات واستخراج سجلات الأسرة. لكن المرأة السعودية ستظل بحاجة إلى إذن ولي الأمر للإفراج عنها من السجن، أو مغادرة الملجأ حيث طلبت الحماية من سوء المعاملة المنزلية أو العنف، كما لا يزال يتعين عليها طلب موافقة ولي أمرها لعقد الزواج.

اجمالي القراءات 410
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق