قيادي منشق عن «الإخوان» يدعو إلي «تيار بديل» وطرح إسلامي جديد

الثلاثاء ٠٨ - أبريل - ٢٠٢٥ ٠٦:١٨ صباحاً

تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام |

اضيف الخبر في يوم الخميس ٣١ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم

قيادي منشق عن «الإخوان» يدعو إلي «تيار بديل» وطرح إسلامي جديد

قال الدكتور علي عبدالحفيظ، الأستاذ في كلية تربية أسيوط والقيادي المنشق عن الإخوان المسلمين، إن كتابه الذي أصدره مؤخرا بعنوان «تيار بديل» يتضمن طرحاً إسلامياً جديداً، ورؤية إصلاحية، رفضتها الجماعة، وأوضح عبدالحفيظ أن هذه الرؤية تسعي إلي تغيير بعض المفاهيم السائدة حول مكانة حسن البنا، مؤسس الجماعة، ودور ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢.

مقالات متعلقة :

وأضاف عبدالحفيظ لـ«المصري اليوم» أن الكتاب كان عبارة عن وثيقة تقدم بها إلي الجماعة عام ٢٠٠٥ لكنها رفضتها، مما أدي إلي خروجه عن الجماعة مع آخرين، ليعلن ما يسمي «حلف الفضول»، وأوضح عبدالحفيظ أن الحلف الذي يدعو إليه يضم أعدادا كبيرة من المثقفين من تيارات مختلفة وبعض المنشقين عن الجماعة، لكنه رفض تحديد العدد.

وشدد عبدالحفيظ في كتابه «تيار بديل» علي أهمية إعادة النظر في التنظير السياسي لجميع التيارات التي تدعي أنها تصدر عن معين تراثي، وأكد أن التنظير القائم علي تراث قديم فحسب، يعد تنظيرا قاصراً وناقصاً.

وجاء في الكتاب: «إذا أرادت جهة ما أن تشتغل في وظيفة التوجيه العام فعليها أن تفرق جيداً بين أخذ الموقف وطلب المقعد»، وأضاف الكتاب: «من غير المستساغ أن يكون المرشد أول الساعين إلي المغنم، وإلا فقد حياده وإرشاده وأصبح واحداً ممن يحتاجون إلي الإرشاد».

اجمالي القراءات 6988