لا نخاف السلفيين

الأربعاء ١٨ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
أنتم أعداء للفكر السلفى واقدر على مواجهته وكشفه ، وهم يخشون من علمكم فهل تخافونهم ؟ سؤال من شخص آخر أنتم الأقدر على فضح السلفية ، والسلفيون يخشون المواجهة معكم ،، ولذا قديلجأوان للبلطجة معكم ، فهل تخشون الصدام معهم ؟
آحمد صبحي منصور :

 

اهل القرآن تعودوا على مواجهة الاضطهاد ، ومستعدون له فى اى وقت .  ولا يرهبنا ضجيج السلفية كما لم ترهبنا من قبل ملاحقات امن الدولة . وطالما سنظل بعون الله جل وعلا مستمرين ، فالسلفيون بعون الله جل وعلا زائلون ..فلا يمكن ان تخدع كل الناس كل الوقت .المهم ان يتسع لنا الاعلام المصرى بنشر كتاباتنا و بتسجيل بعض برامج تليفزيونية لنا ندحض فيها إفك السلفية.

لقد فقدت مصر ريادتها وصعد على اكتافها من كان من قبل تابعا لها . فدخل العرب والشرق الأوسط فى الحروب والفوضى .وقد آن الأوان لأن تعود مصر الى وضعها الطبيعى لتعود الأمور الى نصابها ، وهذا يبدأ بالتحرر من الفكر السلفى الوهابى . ولو أصبح لأهل القرآن قناة فضائية واحدة و شركة لانتاج الدراما وتوزيعها لأنهينا خطر السلفية فى الشرق الأوسط ولأعدنا الريادة السياسية والاعلامية والثقافية والاسلامية لمصر



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 10792
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   نجلاء محمد     في   الأحد ٢٢ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[57983]

من يركب البحر لا يخشى من الغرق .

من يهب نفسه للدفاع عن الحق وإظهار الصورة الحقيقة للإسلام كما جاء بها القرآن الكريم فهو لا يخشى أذى أو مكروه ممن يريدونها عوجاً فالحق قد جند الله له جنود للدفاع عنه ونشره بين الناس جميعا وحرية الاختيار مكفولة للجميع والحساب عليها قد حدد له الله تعالى يوم الدين وهو يوم الحساب .


أما ما يقوم به أصحاب الفكر المتطرف من سلفيين ووهابيين ليس من الدين في شيء فهم يحاسبون الناس وأعطوا لنفسهم حقوق لم تٌكفل لبشر بل هى من اختصاص الخالق وحده عز وجل .


فكما قال أحد الشعراء


من يركب البحر لا يخشى من الغرق


2   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأحد ٢٩ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58115]

تسليط الضوء اكبر سلاح كاشف ..

 في عصر مبارك البائد كان التيار السلفي متمكنا من الساحة الاعلامية وحده بالاضافة إلا أنه كان خلف الاضواء .. أي يعمل الكثير ولكن من وراء حجاب ..الحجاب كان هو نظام مبارك البائد ..


الآن ذهب الحجاب وتسلطت الاضواء على التيار السلفي فيما يقولون ويفعلون ..


الاضواء الكاشفة سوف تكشف هشاشة فكرهم ..


 


3   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٢٩ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58120]

أعتقد أن السلفيين يخافون منا أكثر ويظهر ذلك في ردود أفعالهم تجاهنا

أولا : الله جل وعلا هو خير حافظا وهو أرحم الراحمين


ثانيا : رد فعل أي إنسان هو الذي يظهر مدى خوفه وحقيقة شعوره ، وأعتقد من خلال خبرتي البسيطة في متابعة السلفيين والاحتكاك بهم وبغيهم من دعاة الفكر الوهابي الدخيل على الثقافة والهوية المصرية أقول ان هؤلاء يعيشون في حالة ترقب وخوف مما يقوله القرآنييون ، وأعتقد أنهم أكثر خوفا من تأثير الفكر القرآني عليهم وعلى مستقبلهم ن وهذا يظهر بوضوح شديد حينما يكتب الدكتور منصور مقالا أو بحثا صادما يمس منهجهم أو آلهتهم البخارية ، أو يفضح حقيقة منشأهم أو جذورهم الحقيقية ، فسرعان ما يتسابقون لتكفير القرآنيين واتهامهم بتهم كاذبة باطلة لتشويه صروتهم حتى لا يستمع إليهم الناس ، والناس هم الكنز أو الدجاجة التي تبيض لهم ذهبا لأنه بدون هذا الكنز سيتحول هؤلاء للشحاته على أبواب المساجد ، وسيحدث ذلك لو هجهم الناس وعرف حقيتهم القطاع الأكبر من المسلمين ، وهنا مصدر الخوف والقلق والرعب في قلوبهم.


4   تعليق بواسطة   عبدالرحمن المقدم     في   الأربعاء ٠٧ - نوفمبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[70190]

فَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا

(( فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ(43)وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ(44) الزخرف

((أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ (40) الزخرف

((وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ (37 الزخرف )

((أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلا(43)أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا(44) الفرقان )

(( إِنَّ شَرَّ الدَّوَابَّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ(22)وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَّأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَّهُم مُّعْرِضُونَ(23) الانفال

(( وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا(27)وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا(28)وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29) الكهف ))

((وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّىَ يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (109)يونس

----------------------------------------------------------------------------

 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4985
اجمالي القراءات : 53,483,802
تعليقات له : 5,329
تعليقات عليه : 14,630
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


الدروس الخصوصية : الدرو س الخصو صية هل هى حرام أم حلال ؟...

إحتار دليلى .!: انا كنت بعيدة عن البحث الدين ي ومؤخر ا ...

صلاة البشر : السلا م عليك يا سيد أحمد صبحي. لقد استفد ت من...

تحية وشكرا : السلا م و التحي ه للدكت ور احمد و كل...

حزن النبى محمد: الرسو ل محمد عليه السلا م كبشر كان يحزن ، فما...

صيام فى الامتحان: هذه السنة لديا إمتحا ن البكا لوريا و...

هل شحم الخنزير حلال : هل المقص ود بالتح ريم فى الأكل لحم الخنز ير ...

أربعة أسئلة: • الس ؤال الأول • ما هو الفرق بين القري ة ...

الزهرى وابن اسحاق: ارجو منك ان ترسل الي بحثك الذي اثبت فيه ان...

بوى رند لابنتى : اعيش فى امريك ا وابنت ى تريد ان يكون لها بوى...

الاديان والغزو: هل الادي ان الارض ية للعرب مبررا للغزو...

تمنى الموت: لي عندك سؤال قُلْ يَٰٓأ َيُّه َا ...

قابيل وهابيل : سمعت الشيخ فى الجام ع يخطب ويقول ان قابيل...

ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : في الآية رقم ٦١ في سورة...

التوراة والتحريف: تحيا تي للقائ مين علي هذا الموق ع الجمي ل ...

more