اضيف الخبر في يوم الخميس ١٢ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً.
عبدالرحمن الأبنودي والأغلبية الصامتة
دعوة للتبرع
شكل الصلاة : هل الصلا ة على الشكل المتع ارف عليه...
الخلفاء الفاسدون: سمعتك تتحدث عن الراس خين فى العلم ، واقتن عت ...
الصدع بالحق: أرى نفسي تواقا للرجو ع للصدع بآيات الله...
اريد العودة اليها: اريد الرجو ع الي مطلقت ي حيث طلقت ثلاث وهم...
سؤالان : السؤا ل الأول : بجانب الغرب ى قال جل وعلا فى...
more
هذه هى القصائد وإلا فلا، يسلم فمك يا أبنودي عليها . ليت كل من يمتلك هذه الملكة الشعرية أن يستخدمها في فضح الاستيداد وأعوانه كما فعل الابنودي وكشف عورات مشايخ السلفية والإخوان ومعهم العسكر . وأتذكر معنى بيت من القصيدة عن المشايخ أصحاب الحناجر . إحنا معاكوا في الكلام والصوت لكن إعذرونا ساعة الموت.
وهى رسالة تصحي النائمين الصامتين لمساعدة الثوار في المطالبة بالحريات والحقوق المسلوبة .