تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
أسر السجناء السياسيين في مصر تطلق مبادرة للإفراج عن ذويهم

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٤ - يوليو - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربى الجديد


أسر السجناء السياسيين في مصر تطلق مبادرة للإفراج عن ذويهم

دشنت أسر السجناء السياسيين في مصر مبادرة وحملة توقيعات إلكترونية، من أجل إيصال رسالة منهم والمتضامنين معهم إلى مسؤولي الدولة المصرية، للإفراج عن ذويهم وإنهاء هذا الملف.


وجاء في نص عريضة التوقيعات الإلكترونية التي لا تزال تستقبل توقيعات المتضامنين معها حتى موعد كتابة تلك السطور "في الظروف الصعبة التي يمر بها الجميع في مصر حاليًا، نحن أسر السجناء السياسيين في مصر منذ 2013 نعاني بشكل مضاعف منذ سنوات ولا نريد شيء سوى عودة أحبائنا".
مقالات متعلقة :


وتابعت الحملة "نرجو الإفراج عن أهالينا المحبوسين بأي شروط ترضي الدولة وبأي آليات مناسبة مثل لجنة العفو أو أي بديل آخر. على استعداد أن نمضي على أي اشتراطات بالبعد التام عن السياسة والكتابة على السوشيل ميديا أو أي شروط تراها الأجهزة المعنية.. رجاءنا الوحيد هو الإفراج عن أحبائنا بعناوين معروفة مع المتابعة الدورية التي لا تعيق سير حياتهم، ليتمكنوا من استعادة أعمارهم التي توقفت منذ سنوات طويلة والعودة إلى أسرهم التي تضررت بشدة وانهارت جراء سنين السجن".

وأضافت: "سنين طويلة مضت وهم في البعد، عانينا فيها كزوجات وأمهات كبيرات في السن وأطفال لم تر آباءها خارج قاعات الزيارة، وعمر كامل وقفناه في طوابير السجون تحت حر الشمس.. نرجو من المسؤولين النظر إلى هذا الملف بعين الإنسانية والرحمة، ونتمنى من الجميع نشر هذه المبادرة قدر المستطاع حتى تصل إلى المسؤولين. نؤكد أن هذه المبادرة أهلية تمامًا ولا تتبع أي جهة أو تنظيم، بل هي صوت الأسر المتضررة وذويهم فقط"، حسب العريضة.

وأنهت الأسر رسالتها قائلة: "نأمل أن تجد هذه المناشدة آذانًا صاغية وقلوبًا رحيمة، وأن نتمكن قريبًا من لمّ شمل أسرنا وإعادة الحياة إلى طبيعتها. شكرًا لتفهمكم وتعاونكم. أسر السجناء السياسيين المصريين".وسبق أن صرحت مصادر بوزارة الداخلية، أن إجمالي عدد السجناء المصريين يبلغ 114 ألف سجين، وأن السجناء السياسيين في مصر يشكلون أكثر من نصف عدد السجناء في مصر، منهم أكثر من 30 ألفًا سجينًا سياسيًا على ذمة المحاكمة منذ أن وسعت السلطات المصرية استغلال الحبس الاحتياطي وأساءت استخدامه من أجل احتجاز من لا تستطيع إدانته لسنوات.

وطبقًا لبحث أجراه المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية عن الحبس الاحتياطي، فإن 22.2% من أفراد عينة الدراسة الإحصائية حبسوا احتياطيا لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر، و12.1% حبسوا لأكثر من ستة أشهر، و1.8% حبسوا لمدة تزيد عن سنة.

وتعتقد منظمات حقوقية أن أعداد السجناء ارتفعت كثيرا خلال حكم الرئيس السيسي بعد احتجاز السلطات عشرات آلاف المعارضين، أو مَن تعتقد السلطات أنهم معارضون، منذ أواخر 2013. حسب منظمة هيومان رايتس ووتش التي أكدت أنه "باستثناء بعض السجون العسكرية التي تخضع لإشراف وزارة الدفاع، جميع السجون الرسمية في مصر تُدار من قبل وزارة الداخلية عبر قطاع مصلحة السجون أو مديريات الأمن أو هيئات أخرى. غير أن آلاف السجناء محتجزون في مراكز الشرطة، بالإضافة إلى مواقع احتجاز سرية غير رسمية يديرها (قطاع الأمن الوطني) الذي يمارس الانتهاكات".
اجمالي القراءات 731
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق