العجل والبقرة وبني إسرائيل – جزء 1 – إبراهيم عليه السلام:
العجل والبقرة وبني إسرائيل – جزء 1 – إبراهيم عليه السلام

غالب غنيم Ýí 2011-12-07


الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

المزيد مثل هذا المقال :

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى، الموضوع ملغى

اجمالي القراءات 4352

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (10)
1   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الأربعاء ٠٧ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62775]

التعليقات 2 - رد

أخي العزيز علي:

شكرا لك على الروابط، ولكن

إن ما أشرت اليه من مقالات حول اسماعيل ومن الذي افتدي ليس لها علاقة مباشرة بالموضوع هنا، وكنت درستهما سابقا، فالموضوع هنا له هدفين:

الأول فهم وتدبر منهاج ابانا ابراهيم عليه السلام.


الثاني هو ربط ما ورد هنا بالمقال القادم لما له علاقة مباشرة بالعجل وبقرة بني اسرائيل.. وسيتضح ذلك كله في الجزء الثاني بإذن الله تعالى






2   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الأربعاء ٠٧ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62780]

فصرهن اليك - الأخ علي مرعي المحترم

أخي العزيز:




اقتباس من

http://www.baheth.info/all.jsp?term=%D8%B5%D9%88%D8%B1#2

"

وصارَهُ يَصورُهُ، ويَصيرُهُ، أي أماله: وقرئ قوله تعالى: " فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ " بضم الصاد وكسرها. قال الأخفش: يعني وَجِّهْهُنَّ. يقال: صُرْ إليَّ وصُرْ وجهك إليَّ، أي أَقْبِلْ عليَّ.

وصُرْتُ الشيءَ أيضاً: قطَّعْتُهُ وفصَّلته. قال العجاج:


صُرْنا به الحُكْمَ وأَعْيا الحَكَما


فمن قال هذا جعل في الآية تقديماً وتأخيراً، كأنَّه قال: خُذْ إليك أربعةً من الطير فصُرْهُنَّ.

ويقال: عُصفور صَوَّارُ، للذي يجيب إذا دُعِيَ." نهاية الإقتباس



ومن هذا نرى ان الكلمة تحتمل ثلاث معان، أملهن باتجاهك، أو قطعهن أو أدعهن...

ومن المساق نفهم التالي

فقوله "خذ اربعة من الطير واجعلهن باتجاهك ثم اجعل على كل جبل.." غير منطقي وليس فيه ترابط أن أوجهها نحو نفسي ثم أوزعها!

ولو قال "خذ اربعة من الطير واجعل على كل جبل ..وصرهن اليك" لوافقنا على الرأي "وجهّنّ اليك" ولما ترابط المعنى كذلك.

ومن المعنى "أدعهنّ" لا يتفق مع قوله تعالى مرة اخرى " ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ "...!

ويتبقى لنا المعنى الذي ندر استخدامه عند العرب وهو التقطيع والتفصيل، ولماذا هذا المعنى هو الصحيح؟ وهل يعني هذا أن المنهج اصبح تجريديا ماديا؟

إذا نظرنا الى نهاية الآية سنجد قوله تعالى (يَأْتِينَكَ سَعْيًا) وحقيقة أن هذه "القطع" أتت إبراهيم عليه السلام "قطعا" ، وليس سعيا المقصود بها مشيا وحضورا اليك طيرا كاملة، فالله تعالى قال "يأتينك" ، بما ينفي معنى الإتيان مرة أخرى بتفسير كلمة سعي على أنها القطع في الطريق ، وكانه يقول "ياتينك إتيانا"، وأخيرا، قال تعالى " مِّنْهُنَّ جُزْءًا " ، ومن المساق الإجمالي الحاصل بعد فهم السابق يتضح لنا أن جزءا تعني "جزء من كل طير من الأربعة طيور".. وليس معقولا ان جزءا تعني "طيرا"، وإلا ما قال "منهن" بل قال "على كل جبل جزءا أو طيرا" وهنا سنفهم أنه على كل جبل "جزء من الأربعة طيور"، وبهذا نفهم أن عليه تقطيعهن (كل طير) الى اربعة أجزاء متساوية على الأقل، ثم خلطهن وتقسيمهن الى أربعة مجموعات، (من كل طير جزء) ثم توزيعهن على اربعة جبال (وليس من المعقول توزيع "حتى الطير كاملة" بدون تقطيع على أربعة جبال وتكون هذه الطيور "مائلة باتجاهك"!) ، ثم "دعوتهن" ف "يأتينك" كما هن على حالتهن..."قطعا" (بكسر القاف وفتح الطاء)..ولا نستغرب من ذلك، على من قال عن ذاته سبحانه في نهاية الآية " وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "، كما قال ذاك الإعرابي للأصمعي، " يا هذا ، عَزَّ فحكم فأمر بالقطْعِ ، فلَوْ غَفر ورحِمَ لما أمر بالقَطْعِ "، وهنا عز فأحيا فوعظ ، ولذلك هو حكيم، فبعد إذ أتينه يرى كيف "يجمعهن الله تعالى ويحييهن" تماما كما ورد في الآية السابقة عن عزير وحماره، ولم يذكر الله تعالى هذا المثل عبثا بل دليلا على ما حدث مع ابراهيم عليه السلام.




3   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الأربعاء ٠٧ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62781]

وهل يعني هذا أن المنهج اصبح تجريديا ماديا؟

الأخ علي مرعي، أنا جد شاكر لك على إثارة هذه النقاط الحساسةن التي لا بد لكل منا التدبر فيها.


الحقيقة ان الله تعالى بين لنا من خلال وصف تسلسل خطابه مع إبراهيم عليه السلام ضحد هذا المبدا المادي التجريدي ،على علم  مسبق منه سبحانه، حين قال له -وهو أعلم ما في صدره:

(قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)، وهذا الجزء من الخطاب بين العبد وربه فلسفة بحد ذاتها، وهذه الجملة تكفي لكتابة مجلدات عنها،وهذه الفلسفة ما زالت قائمة ولكن قليل من فقهها، واستخدمها في مسارها الصحيح، وهي تنص ببساطة "تفكروا في خلق الله تعالى ولا تفكروا في ذاته"...

ومن تبع هذا النهج نجى ، ومن خلال هذا الخطاب نفهم أن الله تعالى يوحي لنا أنه لكي تطمئن قلوبنا جميعا، من خلال المثال عن أبينا الذي ذكره لنا هنا لكي نتعظ منه، ومن خلال وعظه لنا باتباع منهجه، وكانه يريدنا بل يحثنا على التمحص من كل ما نشك فيه من معلومات وعلم وغيره مما يردنا من أخبار وعلوم ومما نقرأه ونسمعه...وليس علينا حرج في ذلك.

أما قولك أنه أصبح مثل الأمثلة التي ضربتها، فغير صحيح للأسباب التالية:

أولا: هم طلبوا من الغيب ما لم يروه بل سمعوه، فمنهم من طلب أن يرى الله ،سبحانه، جهرة، وهذه كانت وقاحة منهم، وعدم ايمان، فهذا هو ذات الإله، وليس لنا من شأن فيه!، وحينما طلبوا المائدة كذلك كان أمرهم، ولعلمك، إن أغلب تصرفاتهم كانت سخرية أو وقاحة وكبرياء، وهذا ما سنتعرض له في الجزء الثاني.

واما ابراهيم عليه السلام فقد راى ما يشبه إحياء الموتى فاختلط عليه الأمر بعض الشيء، لأنه كان يعلم أن هذا الأمر بيد الله تعالى فقط، وهذا ما لا تطرحه تلك الروابط التي يتهجمون فيها عليه عليه السلام، فهو رأى ما يشبه ذلك، ولم يتزعزع إيمانه، وبما انه رسول من الله وليس شخص عادي ممن بلغتهم الرسالة عن طريق رسول ، عاد الى ربه ليستفتيه في الأمر، فما هو إلا بشر.



ثانيا: هم تطاولوا على ما ليس لهم الحق فيه، فرسولهم هو الذي "يتخاطب" مع الله تعالى، وليس معهم، وما نزلت المائدة إلا "بدعاء" رسولهم وليس بسببهم.

أما هنا فهو استفسار ورغبة في الفهم والعلم لا أكثر، ومن ثم بحق يمتلكه، بكونه رسول،فهو جادل الله تعالى في قوم لوط، وله الحق ان يسأل ربه، ولم ينفي إيمانه، بذكر الله تعالى لذلك - جوابه - في الآية، ولو كان مدعيا أو كاذبا لبين الله تعالى ذلك.



ثالثا: كما قلت سابقا، إن هذا إلا درس لنا نحن نتعظ منه وبه، ونقارنه مع الدروس الأخرى للتجريديين والماديين من بني اسرائيل وغيرهم، لنستطيع المفارقة بالتدبر والتحكيم الى القرآن ، وليس بقرائة ما حرفوه وما يدعوه، وأنا مع أي تدبر جديد يدعوني للتفكير وتمحيص الأفكار في عقلي، وكمثال على ذلك ، طرح الأستاذ احمد لفكرة النفس، فأنا حتى هذا اليوم، أقسم لك،، قرأت عن هذا الأمر للكثيرين، وأعود أقارنهم بما كتبه، فما كتبه ليس منزل بل هو اجتهاده الخاص، ومخاض افكاره، وعلي تدبرها وتدبر غيرها، ومن ثم القبول بما يرتضيه عقلي، مع فهمي للآيات القرآنية المتلازمة مع موضوع الروح والنفس، وحقيقة حتى الآن أنا في صراع قوي، بالرغم من ميلي لما قاله هو، عن غيره، وهذه هي حالنا، البحث الدائم عن الحقيقة، والقبول بالجديد إن كان صحيحا غير مخالف لكتاب الله تعالى...وبما أن بني اسرائيل أخفوا الكثير من البينات، وجب علينا اتباع اسلوب ابانا، شئنا أم ابينا، للوصول الى الحقيقة، ومعنا كلام الله تعالى ، القرآن الكريم، الذي يضحد الباطل،ولو انهم لم يحرفوا لبان لنا الكثير مما نختلف فيه، وهذه حكمة الله تعالى، فامة المسلمين، الذين يتبعون ملة ابيهم أبراهيم، ويصدقون رسولهم ويؤمنون به (كرسول مرسل ثم كرسالة)، هم خير امة أخرجت للناس.




4   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٠٧ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62789]

جهد مشكور ولكن .

أخى الكريم استاذ غالب - جهد مشكور وموضوع جدير بالبحث . ولكن . وأعذرنى لربما يكون العيب عندى انا . أنا رأيته وكأنه جزر منعزلة ،وفى نفس الوقت متداخلة لدرجة تدخلك فى التيه والتوهان . فما أن تبدأ فى قراءة (موضوع جزيرة منها ) وتبدا فى وضع بعض علاماتها ،إلا وترى المقالة تنط بك فى جزيرة أخرى تبعد عنها بأميال واميال ،ثم تعود بعدها إلى الجزيرة الأولى ،وهكذا . وكما قلت ربما يكون العيب عندى أنا فأنا لم أتعود وليس لدى صبر على تتبع موضوعات غير مرتبة بشكل واضح ومتتالى ومفصلة  (أمام عقلى البسيط ) ... فرجاءا أخى العزيز ولظروف أناس مثلى .ان تكتبه على عدة مقالات ،وكل مقالة تكون موضوع واحد أو موضوعين فقط وبوضوح تام فى الفكرة كى نستطيع متابعتها ومناقشتها ... وشكرا لك و،عذرا لأنى كما قلت ربما تكون المشكلة عندى أنا وليست فى المقالة رغم أهمية موضوعها ..


5   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الخميس ٠٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62796]

شكرا للأخ عثمان - ولكن

أخي العزيز،


كل يكتب ما يفقهه وما يظن أنه موضوع بالنسبة له، ولكل اسلوبه وطريقة طرحه، فما تراه أنت هنا جزر معزولة ومواضيع متفرعة يراه الغير غيض من فيض وفيه القليل من العلم، وما تستوعبه أنت قد لا يستوعبه غيرك، وبالعكس، فالكتابة تعكس فهم وعلم وحالة الكاتب، والقراء ليسوا سواء، ولا نستطيع مساواة المقال اي كان بالقراء، فمن يقرأ لنجيب محفوظ أو طه حسين ليس كمن يقرأ لشاكر النابلسي، ولكل مستواه، وأنا لا أكتب لحضرتك فقط، فإن ظننت حضرتك أن مواضيعي متشابكة شائكة فاقفز عنها، فهناك الكثير ممن يكتب هنا بسلاسة وبساطة مثل الدكتور الذي ذكرته!


فأنا لم أقرأ كل ما كتب أستاذنا أحمد هنا، وبعض ما كتب لم أفقهه، وبعضه لم أقتنع به، وبعضه شربته كالماء، وهذا لا يعني أن أطلب منه أن يكتب لي أو لمن هم في مستوى علمي، فهو يعبر عن ذاته، وما لا أفقهه أنا قد يكون للغير سهل، وما أقبله منه قد يرفضه الغير، والعكس كذلك.


وأخيرا، أنا أعتذر منك لخلطي الأمور في كتاباتي، ولعدم الترابط فيها، ولعدم سلاستها، ولتكراري ما يطرحه الغير، وأعتذر منك لإضاعتي لوقتكم في قرائتها، ولكن أعتذر أيضا عن تلبية مطلبكم الكريم.


وشكرا


6   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٠٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62797]

ألأخ الفاضل غلب غنيم .

أخى غالب . نحن هنا على الموقع المبارك نعُعتبر كاسرة واحدة ،ويزيد على هذا إيماننا القوى بقول الله تعالى (وتواصوا بالحق ونواصوا بالصبر) . فعندما أكتب إليك عن إعطاءنا مزيدا من الإيضاح والتفصيل وإنهاء الفكرة قبل أن تبدا فى كتابة غيرها ،فهذا من قبيل النقد البناء والتواصى بالحق ،لكى تصل رسالة الموقع وكتاباته على أكمل وجه (كما أتخيلها من وجهة نظرى ) . فليس معنى أن أكتب لك شىء بهذا المعنى هو تقليل منك أو من كتاباتك (معاذ الله ) ولا تقليل من قدرة القارىء على الفهم (معذ الله ) أيضا . ولكن كما قلت لك اتمنى أن تكون مقالاتنا جميعا سلسة ومُرتبة ،ومُفصلة ومختصرة شيئا ما ،وخاصة أننا نكتب فى موضوعات ثقيلة جدا على القارىء (العادى) ،وخاصة من يقرأ لنا لأول مرة أو لمن هو متأرجح بين أراءنا واراء التراثيين .. . فأرجوك ثم أرجوك ألا تأخذ الموضوعات على انها موضوعات شخصية أو تقليل (للمادة العلمية ،او للكاتب ) . وخذها كما كتبتها بالضبط .وجرب يا سيدى أن تطبق بعض ملاحظات  التواصى بالحق وشاهد النتيجة بنفسك ..


وعلى فكرة قراء نجيب محفوظ وطه حسين هم أيضا قراء شاكر النابلسى ، وان شاكر النابلسى (من وجهة نظرى ) هو أحد اعمدة كتاب الليبرالين العرب فى العصر الحديث ،ولا تقل كتاباته أهمية أبدا عن كتابات طه حسين .


7   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الخميس ٠٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62798]

اسلوب الجزر (جمع جزيرة) في القرآن! - الأخ عثمان

سيدي:


وعلى فكره اسلوب الجزر مطروح في القرآن، ولهذا عليك تجميع كل الجزر وربطها ببعضها البعض وتحليلها لتستوعب الموضوع! ولهذا من أعمي على قلبه يرى القرآن معقدا غير سهل فهمه وفقهه..بالرغم من يسره، وان هذه الجزر لا علاقة لها ببعضها البعض، بالرغم من كونها كذلك.(وهذا أكيد ليس موجه اليك، ولكن لا يمكننا إنكاره!)


ففي آية تقرأ مجمل الأمر، وفي أخرى بعض التفاصيل، وفي الثالثة تفصيل لأمر يتعلق بها، وفي رابعة تفصيل شامل.. وهكذا



وكمثال بسيط خذ أي عبادة في القرآن، فمن قرأ آية أن الله تعالى يأمرنا باجتناب الخمر وهو لا يفقه مستوى الإجتناب فقد يفهم أن معناها محولة الإبتعاد فقط، لأن في آيات أخرى مذكور أن قليله فيه فوائد..وهكذا، ولكي تصل الى الموضوع ومن ثم النتيجة عليك بفهم كل ما أحاط بهذا الأمر، بتجميع الجزر عن الخمر، وعن الإجتناب كفعل، وعن معنى الرجس وعلاقة الشيطان به، وبهذا تصل الى الموضوع الذي من خلاله "كل شخص" يحصل على نتيجة أو حل أو فكرة منه، ومع ذلك ما زال ولن يزال الجميع يناقشون هذا المر، فإن فلان كتب عنه فهذا لا يعني أن على الجميع الأخذ بما كتبه، ولكل منهجه وفكره.




فطرح حل نهائي من طرف من يكتب غير ممكن، بل يعتبر فرض فكرة على القاريء، والمهم هو طرح الموضوع وليس الفكرة والحل النهائي نفسه، وبوضع موضوع وإجماله يصبح من السهل على القاريء التدبر والخروج بنتيجة أو حل.


فليس في ملة إبراهيم من طبق فضة عليه الحلول، وإلا لما كنا هنا جميعا.!


8   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٠٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62799]

التشبيه ليس فى محله .

يا أخى أكرمك الله - أنا قلت رأى ولك الحرية .


يا أخى أرجوك التشبيه فى تعقيبك السابق فى غير محله . فكلامك ليس قرآن لكى نجمعه ونتدارسه ونتدبره ونخرج منه بنتائج نسير دبرها . وإنما على الكاتب أن يكتب فكرته كلها مكتملة فى موضوع واحد متصل ،وليس متناثرا هنا وهناك .. وارجو ان تعرف أن القرآن له خصوصيته فى سرده للآيات والأحداث ولا يمكن أن يتشبه به أحد مهما كان يملك من ناصية القلم . فأرجو أن تراجع نفسك فيما كتبته فى تعقيبك السابق .


وفقنا ووفقك الله وهدانا جميعا للتواصى بالصبر .


9   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الخميس ٠٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62800]

خلاصة الأمر - مع التسامح

أخي العزيز عثمان،

لربما أنا انجرفت في الرد الثاني، وأنا لم اقصد تشبيه اسلوبي بالقرآن، حاشا لله، ولا اريد المزايدة في النقاش،ولكنني بالفعل أعتذر عن تنفيذي لما طلبتم، ففكرتي بسيطة جدا.

كل يحاول التعبير عما فقهه بأسلوبه، وصدقا لا استطيع تبسيط ما أكتب أكثر من ذلك، لأنه أسلوبي وطريقة فهمي واستيعابي للأمور، وربما هذا ملاحظ في كل مقالاتي.


وعلى القاريء الإختيار، فأنا ملتزم بعدم التطاول على القرآن وعدم الإستشهاد بالتراث، وهكذا أنا أفهم الأمور، وبالنسبة لي موضوعي هنا ليس متناثرا، بل متصل جدا، ولكل وجهته. وما أكتبه ليس من مخيلتي أو أفكاري فقط، بل هو محصلة قرائتي ودراستي لكتب ومقالات وآيات القرآن ...الخ ، بعرضي لها كما فهمتها واستوعبتها أنا، ومن وصلت إليه أفكاري فلا بأس، وإن لم تصل فلا بأس أيضا، فهي مجرد محاولة من بين ألوف، ولربما يأخذ ما كتبته هنا شخص آخر ويفصله في كتاب كامل، أو يعيد صياغته بأسلوبه، وذلك أمره وحقه، فليس في الإجتهاد من حقوق علمية، فنحن هنا لا نكتب اكتشافات علمية فيها حقوق طبع، بل "ننشر" ما "فقهناه واجتهدنا به"..



وأخيرا أقدم اعتذاري بصدق إن كان في لهجتي أو ما كتبت أي تلميح أو خطأ بحقكم كشخص، أما بالنسبة للموقع فأنا أرى فيه الأخضر واليابس، ولا أستطيع القول بأنه متجانس في كل ما يطرحه، وهذا أيضا لا باس فيه بالتسبة لي.

وشكرا


10   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ٠٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62812]

أخى الحبيب غالب غنيم ..تدبر محمود ومشكور ..وأقول

من مميزات هذا البحث إنصاف السيدتين هاجر وسارة ونقد المفسرين فى نقلهم الروايات الاسرائيلية عن الملك الذى قال أنا أحيى الموتى .واستفدت شخصيا من تلك الاشارة العلمية فى آية (أرنى كيف تحيى الموتى ) من إمكانية إعادة الحياة للانسجة بعد قليل ..ومن الممكن أن تربط هذه الآية بقصة ذلك الملك الذى زعم انه يحيى الموتى ، وأن موقفه هذا جعل ابراهيم يتساءل عن كيفية احياء الموتى لكى يطمئن قلبه بعد مجادلته للملك الكافر .


ولقد جاءت لى فكرة مما قلت عن الالهة الآسيوى ( براهما ) . فمن عادة البشر السيئة هى عبادة الأنبياء وتحريف الرسالات السماوية . وعليه فربما يكون (براهما ) هو ابراهيم ، ولكن حرفوا إسمه وعبدوه. وكان هناك بحث لشقيقى الراحل د محمد علاء الدين منصور رئيس قسم الدراسات الشرقية السابق بكلية الآداب جامعة القاهرة أثبت فيه أن الاله الفارسى زرادشت هو ابراهيم مع التحريف فى الاسم ( من آزر والد ابراهيم ) وتحويل ابراهيم الى اله.


يبقى هناك وجهة نظر مخالفة . هى أن ابراهيم لم يبحث عن وجود الله جل وعلا ..وانما كان بحثه وكان جهاده وجداله مع قومه ومع ذلك الملك فى أنه لا وجود لاله مع الله. أى كان بحثه وجهاده ودعوته فى أنه لا اله الا الله . ونفى الشرك ..وكل الايات تؤكد هذا.


خالص الشكر ..وفى انتظار المزيد.


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2010-11-13
مقالات منشورة : 65
اجمالي القراءات : 827,829
تعليقات له : 265
تعليقات عليه : 151
بلد الميلاد : Jordan
بلد الاقامة : Jordan