خالد منتصر Ýí 2010-09-29
ليست مصادفة أن تتزامن خناقات بلطجية الألتراس فى شوارع مصر مع شجارات كليبات الفتنة الطائفية على مواقع الإنترنت الفيديو كليبات الطائفية بها مطاوى قرن غزال من الصور الشامتة والعبارات المهينة تبقر بطن العقائد، وزجاجات بنزين ومولوتوف من الغل الطائفى والغيظ العقائدى تحرق أخضر ويابس المواطنة، فيديو كليب كاميليا المسيحية بالنقاب،
بعد أن قيل إنها أسلمت، يرد عليه بفيديو زينب التى رُ&de;ُوّج أنها تنصرت من خلال شات على النت مع ناهد متولى التى تنصرت قبلها، فيديو فتاة قنا التى أسلمت وتحولت من منال إلى إسلام، وتحاول فيه أن تدعو أهلها للإسلام مجرحة فى عقيدتها السابقة، ترد عليه منصة الصواريخ المضادة لمحمد حجازى الذى تنصر وتحول إلى بيشوى وتنصرت زوجته معه!!،
كل فريق يخرج لسانه للفريق الآخر ويغيظه باختطاف بنت من قبيلته أو شاب من عشيرته، يخرج من يقول إن الإنجيل محرف، يبارزه آخر فيقول إن هناك آيات قرآنية اختفت أو أضيفت، يستكمل شيخ جليل المعركة بعد أن حمى الوطيس فيقول إن أحمد وبشارة النبوة قد ألغيت من الإنجيل، فينتفض القسيس المحترم أنتم أيها المسلمون غزاة وضيوف ولا توجد أى بشارة من أى نوع!!
إلى أين نحن ذاهبون؟ هل نحن ذاهبون إلى جحيم الفتنة الطائفية ومذابح القتل باسم الدين؟ ما هذا الخبل الذى أصاب الشعب المصرى الذى ترك حاله ومحتاله ومشكلاته المزمنة وتفرغ للتبشير بالديانات، لم يبحث هذا الشعب ويسأل عن سبب بقائه بمسلميه ومسيحييه عالة على العالم فى الأكل والشرب والأدوية والصناعة، وحتى طقوسه الدينية التى يستوردها من البوذيين والكونفوشيسيين؟!، ما هذا الوسواس الدينى الذى تلبّس الجميع ومد سور الدين العظيم بالشكليات والطقوس لا بالجوهر والضمير حول كل شىء وسلوك فى الحياة حتى باتت الفتاوى هى مانيفستو المواطن،
وصارت الكنيسة وصار الجامع بديلاً عن الحزب والدستور والقانون والدولة؟! نحن فى قاع الدنيا وفى سلة قمامته من ناحية العلم والتقدم، وبرغم ذلك مشغولون بهذه الحرب القبلية السخيفة، نمارس الاستمناء الطائفى أمام شاشات النت والفضائيات!، متى نتوقف ونسأل أنفسنا بعض الأسئلة المنطقية، هل أفضلية الدين بزيادة عدد أفراده أم بقوة علم هؤلاء الأفراد وتأثيرهم فى مسار الحضارة؟
لماذا دخلت جوليا روبرتس الهندوسية فى هدوء ولم تصرخ وتجعجع وتخرج فى فيديو هوليودى تطنطن فيه بردتها عن المسيحية؟ الدين علاقة حميمة وخاصة جداً، فلماذا حوّلنا هذه العلاقة الهامسة لصراخ وأداة استفزاز وميكروفونات وغلق شوارع للصلاة، ودروس فقه فى مترو الأنفاق، وشعارات طائفية على زجاج السيارات،
وأشباح منقبة ملثمة تعكر الأمن وتلغى دور الرقابة الاجتماعية وتمسخ الهوية وتتسرطن فى نخاع المجتمع بدعوى التعفف، ومظاهرات تطالب باسترداد زوجة كاهن للكنيسة أو مظاهرات مضادة لإطلاق سراحها وإدخالها الجامع، ما كل هذا الزار الذى تعلو دقات دفوفه الصاخبة على صوت العقل والضمير؟
من يشاهد فيديو فتاة قنا على سبيل المثال بتصويره ومونتاجه وحرفية إخراجه ولهجة الفتاة الملقنة وتجاوز إعلان تغيير وترك الدين إلى تحقير الدين المتروك، ومن يشاهد الإيميلات المرسلة من بعض المواقع المسيحية التى تسخر من العقيدة الإسلامية، لابد أن يسأل نفسه من هم هؤلاء الذين يريدون إحراق هذا الوطن عن عمد وبكل إصرار وتحفز؟ من أين أتوا بهذا الدم البارد فيشاهدون خراب الوطن الذى يحتضر ويعشش فيه البوم والغربان، ويتفرغون للمساجلات الدينية والملاسنات العقائدية؟
صدقونى.. رعب أكبر من هذا سوف يجىء.
كل هذا التغييب العقلي من اجل منع التغيير وهذا ما درجت عليه النظم المتعفنه في عالمنا العربي من دكتاتوريه عراقيه معلقه إلى دكتاتوريه مصريه ينتظرها حبل التعليق وهلم جرا بكل دكتاتوريات الوطن المهزوم بكل مكونات حياته ولذلك تراهم يجندون الدين من كاميليا وعائشه وفاطمه والخلافه وووو إلى اخر ما بجعبة الحاوي ويا قلب لا تحزن
شكرا لك دكتور خالد منتصر
أقتباس:
{ من يشاهد فيديو فتاة قنا على سبيل المثال بتصويره ومونتاجه وحرفية إخراجه ولهجة الفتاة الملقنة وتجاوز إعلان تغيير وترك الدين إلى تحقير الدين المتروك، ومن يشاهد الإيميلات المرسلة من بعض المواقع المسيحية التى تسخر من العقيدة الإسلامية، لابد أن يسأل نفسه من هم هؤلاء الذين يريدون إحراق هذا الوطن عن عمد وبكل إصرار وتحفز؟}
ما يحدث ليس من الدين على الأطلاق ..
يكفى أن تذهب لمكان كليب فتاه قنا باليوتيوب وتقرأ التعليقات على الكليب !!!! ..
شتائم من أحط الأنواع !! .. وسباب بالأب والأم !! ..
هل هذا تدين ؟
أما من وراء هذا ..
فيجب البحث عن صاحب (أصحاب) المصلحة ..
1- الوهابية .. التى تريد نشر الوهابية بمصر .. وهى تعمل منذ سنوات على أحداث فرقة بين مسلمى وأقباط مصر ..
2 - الأخوان المسلمين .. التى تريد نشر التدين السياسى الجاهل بمصر حتى تصل للسلطة ..
3- الجهاز الحاكم بمصر .. الذى يريد ألهاء الشعب عن الفساد والتوريث ..
لدينا بمصر مجمع بحوث أسلامية بوجهين فهو يطالب عقلاء المصريين بالتالى:
{ وإذا كان عقلاء العالم قد استنكروا فى استهجان شديد إساءة بعض الغربيين للقرآن الكريم، فإن عقلاء مصر بمفكريها ومثقفيها من المسلمين والمسيحيين مطالبون بالتصدى لأية محاولة تسىء إلى الأديان السماوية الثلاثة ورموزها ومقدساتها، كما أنهم مطالبون باليقظة وبتفويت الفرصة على المتربصين بأمن مصر واستقرارها وسلامتها، وبأن يعتبروا العقائد الدينية للمصريين جميعاً خطاً أحمر لا يجوز المساس به من قريب أو بعيد}
وفى ذات الوقت معين المتطرف المقزز د. عمارة عضوا فى المجلس اللى شغال ليل نهار فى إذدراء الدين المسيحى (الأنجيل مُحرف) .. والمسيحيين (المسيحيين مشركين .. وأباحة قتل وأستباحة أمواهم واعراضهم ونسائهم ) .. والكنيسة (البابا مش عاوز ينفذ قانون ضد شريعته) .. فلا تتوقعون أقل مما يحدث؟؟؟؟
أما بخصوص الحكم الصادر ضد الكنيسة لألزامها بطلاق المسيحيين .. هذا الحكم (وأنا اعتبره من أغبى الأحكام التى صدرت لعدم دراية القاضى بتوابعه الممكنه) ذو شقين .. شق مادى وهو طلاق المسيحى وزواجة مرة أخرى.. وشق عقائدى وهو أعتراف الكنيسة عقائديا بهذا الطلاق والزواج .. البابا لم يعترض على الشق المادى .. فالمسيحى تبعا لهذا الحكم يستطيع الطلاق والزواج مرة أخرى فى الشهر العقارى بدون موافقه الكنيسة .. اما أن يُجبر الحكم الكنيسة (الكهنوت الغير موجودا فى الأسلام) على أمرا عقائديا يخالف عقيدتهم فهذا هراء مستحكم .. وقول البابا أنه لن يعترف بهذا الحكم يعنى عدم أعترافة بالشق العقائدى الذى تتحكم فى الكنيسة (عمل قداس زواج جديد للمطلق الذى يتزوج) الذى يخالف عقيدتهم .. أما الشق المادى الذى يتحكم فيه القانون فأن البابا قال أن المسيحى حرا فيه يطلق ويتزوج كما يحلو له فى الشهر العقارى .. ولكن الكنيسة ساتنظر له على أنه زان حسب عقيدتها ولن تغير عقيدتها تبعا لحكم محكمة ..
فما يذهب إليه د.عماره هو أرغام الكنيسة على الأعتراف بصحة الطلاق والزواج عقائديا وعمل قداس زواج جديد للمسيحى المطلق عند زواجه الجديد ..
هل بواسطة أمن مركزى يحاصر الكنيسة .. وضباط أمن دوله يشهرون المسدسات فى رؤوس القساوسه داخل الكنيسة لأرغامهم على عمل قداس زواج مخالف للأنجيل ؟..
ألم يقل تعالى { وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ .. المائدة 47} .. فكيف لرجل دين القرآن أن يلوم بابا المسيحيين على تصرفه ؟؟؟
ماذا فعل بابا المسيحيين ..
قال أعط ما لقيصر لقيصر وما لله لله .
شق قيصر من الحكم المادى بالطلاق والزواج بالشهر العقارى .. قال عنه بابا المسيحيين "المسيحى حرا فيه"..
شق الله من الحكم العقائدى .. قال بابا المسيحيين فيه .."الكنيسة ساتنظر له على انه زان" ..
يا له من حكم أحمق غبى ..
ولننظر فيما قاله الراحل الدكتور المفكر الإسلامي عبد الصابور شاهين على نفس الموضوع بكل منطق وحكمة (والذى قناعتى من قناعته) :
{"أؤيد البابا شنودة في حقه بتطبيق أحكام شريعته" بعد حكم المحكمة الذي منح الأقباط حق الطلاق رغم منع الكنيسة لذلك إلا لعلة الزنى مبررة ذلك بالنص المقدس.
ويضيف "أنا أتفق مع موقف البابا شنودة الرافض لأي أحكام قضائية مخالفة للإنجيل وأقول لكل من يدعي أن هذه دعوة لفصل وحدة المصريين العكس هو الصحيح فالدولة التي تحترم رعاياها بغض النظر عن ديانتهم، هي التي تجبر أبناء وطنها على الالتحام معاً في بوتقة واحدة، وليس إجبارهم على تطبيق ما يخالف شريعتهم سواء أحكام قضائية صادرة عن المحكمة الدستورية أم غيرها".
واستطرد في هذه القضية خلافاً لكل من رأى في رفض البابا للحكم استقواء على القانون "البابا شنودة هو من بيده إقرار ما يجوز وما لا يجوز للأقباط وليس لغيره هذا الحق، ومن يشعر أنه ظلم فهذا عائد إليه فهو شخص مسيحي ولد مسيحياً وعاش مسيحياً لم يرغمه أحد على اتباع الديانة المسيحية، وكلنا مسلمين وأقباطاً نعرف أن الزواج عند "النصارى" لا تنفصم عراه إلا لعلة الزنى، صحيح نحن دولة أغلب سكانها يدينون بالإسلام لكن القانون عندنا قانون وضعي مدني وليس قانوناً إسلامياً ولا مسيحياً".}
رفض دعوي محمد حجازي ضد «الداخلية» لإثبات «المسيحية» في البطاقة
المصرى اليوم تاريخ العدد الاربعاء ٣٠ يناير ٢٠٠٨ عدد ١٣٢٦ عن خبر بعنوان [ رفض دعوي محمد حجازي ضد «الداخلية» لإثبات «المسيحية» في البطاقة ] كتب شيماء القرنشاوي ٣٠/١/٢٠٠٨
قضت محكمة القضاء الإداري أمس، بعدم قبول دعوي محمد حجازي، والتي أقامها ضد وزارة الداخلية، وطالب فيها بإصدار بطاقة رقم قومي له تثبت اعتناقه المسيحية.
قالت المحكمة في حيثياتها: إن الأديان السماوية، قد أنزلت من رب العزة في تسلسل زمني، يجعل من الارتداد عن الدين الأحدث إلي الدين، الذي يسبقه خروجاً علي المألوف، وأن القرآن الكريم ألزم المسلم بألا يجبر غير المسلم علي الإسلام، وأن غير المسلم حر في دخول الدين الإسلامي أم لا..
ولكن من أسلم وآمن فإنه قد مارس حريته في العقيدة، ولا يجوز له الارتداد عن الإسلام، وإلا كان مرتداً ومتلاعباً بهذا الدين الحنيف، باعداً ذاته عن الهدي ومنزلقاً في نفسه.
وأضافت المحكمة: من حيث ما ورد من الخصوم المتدخلين بشأن إقامة حد الردة علي المدعي، فإنه، وإن حفل الفقه الإسلامي بخلاف حول حد الردة حدًا وتقريراً، فإن جميعهم لا ينكر عظيم جرم المرتد واعتدائه علي الإسلام، بعد الدخول فيه بإرادته، وإذ خلت التشريعات من نص صريح يحدد هذه الجريمة، فعلاً وعقاباً.
وقد ذهب عدد كبير من الشيوخ للتأثير على قرار المحكمة - الشيخ يوسف البدري حرص علي حضور الجلسة وابو إسلام وغيرهم
السؤال .. قاضى قال فى حيثيات حكمه بخصوص إلزام الكنيسة بطلاق وزواج المسيحيين أن المحكمه لا شأن لها بالشرائع أنما هى تلتزم فى أحكامها بالقانون .. وهو نفسة القائل قبل ذلك "ولكن من أسلم وآمن فإنه قد مارس حريته في العقيدة، ولا يجوز له الارتداد عن الإسلام، وإلا كان مرتداً ومتلاعباً بهذا الدين الحنيف، باعداً ذاته عن الهدي ومنزلقاً في نفسه" .. أولا: من أى كتاب قانون أتى القاضى بهذه العباره ؟ .. ثانيا: أننا هنا أمام وجهين ؟؟
علما بأن مفتى الجمهورية قال التالى:
المفتي: يمكن أن يغير المسلم دينه
وتأتي هذه الدعوى بعد تصريحات لمفتي مصر الشيخ علي جمعة التى أكد فيها أن المسلمين يمكنهم تغيير دينهم بما أن هذه مسألة "ضمير" بين الشخص وربّه. ويتوقع أن يكون لهذا التصريح انعكاساً كبيراً على المسيحيين الذين يرغبون بالعودة إلى المسيحية بعد أن أشهروا إسلامهم.
ففي مقال نشر على موقع المنتدى المشترك لصحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "نيوزويك" على شبكة الانترنت، اعتبر المفتي جمعة أن "السؤال الرئيسي المطروح هو هل يستطيع شخص مسلم ان يختار دينا آخر؟ والاجابة نعم يستطيع".
وأوضح أن "الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه او ضغط خارجي. والاختيار يعني الحرية، والحرية تشمل الحق في ارتكاب الاخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد الى الاخرين".
وتابع "لهذا قلت ان العقوبة الدنيوية للردّة لم تطبق على مدار التاريخ الاسلامي، الا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردّتهم، وانما سعوا الى تخريب اسس المجتمع وتدميرها".
"الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه او ضغط خارجي. والاختيار يعني الحرية، والحرية تشمل الحق في ارتكاب الاخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد الى الاخرين".
وتابع "لهذا قلت ان العقوبة الدنيوية للردّة لم تطبق على مدار التاريخ الاسلامي، الا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردّتهم، وانما سعوا الى تخريب اسس المجتمع وتدميرها".
عظيم وجميل .. وماذا عمن يتحول للأسلام ويسب فى الدين الذى تحول منه أليس هذا تخريبا لأسس المجتمع وتدميرها:
من يشاهد فيديو فتاة قنا على سبيل المثال بتصويره ومونتاجه وحرفية إخراجه ولهجة الفتاة الملقنة وتجاوز إعلان تغيير وترك الدين إلى تحقير الدين المتروك، ومن يشاهد الإيميلات المرسلة من بعض المواقع المسيحية التى تسخر من العقيدة الإسلامية، لابد أن يسأل نفسه من هم هؤلاء الذين يريدون إحراق هذا الوطن عن عمد وبكل إصرار وتحفز؟
البلد تحترق بنار الفتنة .. وقرآننا يقول الفتنة أشد من القتل .. ولا أجد فى موقع آهل القرآن سوى عددا ضيلاء جدا يستنكر ما يحدث ؟؟؟؟ !!!!
عموما شكرا لك يا أستاذ خالد منتصر .. وصادق فى قولك "صدقونى.. رعب أكبر من هذا سوف يجىء."
دعوة للتبرع
مخالفتنا للقرآن !؟؟: انا شاكر لكم يا اهل القرا ن تدعون للتقد م ...
All of them: - Do you disapprove of all Hadithe or just of those that are contrary to the Qur’an?...
قتلى الأنبياء : انشا لله تكون بالف خير ا ليهود قتلوا من من...
الابراج الفلكية: ما هو رأيك فى موضوع الابر اج الفلك يه ,و...
سؤالان : السؤ ال الأول : قرأت الآية الكري مة (...
more
المشكلة ليس في الشباب ولا في الفديوا المشكلة سيدي الفاضل في رجال الدين والسياسيين مسلمين ومساحيين الذين يروجون إلي أشياء ليس له وجود بين أبناء مصر فهؤلاء هم من يزرعون الفتيل حتى لو كان ذلك على حساب تدمير مصر المهم مصلحهم الشخصية ولا فرق هنا بين مسلم ولا مسحي ومع الأسف تنجر الناس وراء هؤلاء الذين لم يعلموا حتى ألان بقيمة مصر