ساجده عبده Ýí 2010-07-05
نشر بتاريخ 26-05-2010
في عراقنا الحبيب عراق الشقاق والنفاق والكفر والطغيان سألت مجموعة تدعي الايمان هل صحيح أن احدى نساء النبي ارضعت الرجال لكي يصبحوا اولادا لها ؟؟؟؟
فقال ببرود اعصاب نعم وهل عندك شك ؟ قلت له نعم انا ارفض ان افكر اصلا بهذا الافك يا كفرة
واسترسلت قائلا له تسمح لي ان اكون ابن لزوجتك ؟؟؟؟ فإغتاض غضبا واصبح لونه قاتما فكيف تسمح بأن يقال هذا الكلام على نساء النبي
بسم الله الرحمن الرحيم
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
سورة الاحزاب اية 40
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ايها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبي الا ان يؤذن لكم الى طعام غير ناظرين اناه ولكن اذا دعيتم فادخلوا فاذا طعمتم فانتشروا ولا مستانسين لحديث ان ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق واذا سالتموهن متاعا فاسالوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم ان تؤذوا رسول الله ولا ان تنكحوا ازواجه من بعده ابدا ان ذلكم كان عند الله عظيما
سورة الاحزاب اية 53
( فاسالوهن من وراء حجاب ) فكيف تكفرون وترمون المحصنات هذا اتهام بالزنى وعلى من نساء النبي انها كتبهم الصفراء الملعونة
بسم الله الرحمن الرحيم
افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
سورة الحج اية 46
نسأل الله عز وجل ان يصرف عنا السوء ربنا لا تجعلنا فتنة للكافرين ربنا اغفر لنا وارحمنا فأنت خير الراحمين
سلام عليكم اخوتي في الله ..
دعوة للتبرع
الأذان للصلاة: لماذا لم يؤذن( يناد )الرس� �ل ولا الخلف اء ...
ابراهيم وعيد الأضحى: تعلمن ا غن رؤيا ابراه يم عليه السلا م بذبح...
الابراج الفلكية: ما هو رأيك فى موضوع الابر اج الفلك يه ,و...
الاقباط : اروم التسج يل في هذا الموق ع سكني بغداد...
ليس حراما : ما حكم من شغله بيع كتب الحدي ث مثل صحيح...
more
المؤسف حقاً هو التحدث والتعرض لمثل هذه الموضوعات المخجلة التي تنم عن جهل متقع، والمؤلم حقاً أن نجد الأشياخ وأتباعهم غاية همهم هى الخرافات وشغلهم الشاغل الحكايات والأكاذيب المفتراة على الرسول الكريم وعلى نساء الرسول أمهات المؤمنين .
فهؤلاء لا يربطهم بالإسلام إلا الإسم والمظهر الذي يٌضحك الأمم من فرط الجهل ، كما قالها المتنبي قديماً:
أَغايَةُ الدينِ أَن تُحفوا شَوارِبَكُم يا أُمَّةً ضَحِكَت مِن جَهلِها الأُمَمُ.