تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
هل يمكن تغيير اسم البيت الأبيض في أمريكا.؟ :
هل يمكن تغيير اسم البيت الأبيض في أمريكا.؟

رمضان عبد الرحمن Ýí 2014-11-30


 

 

 

 هل يمكن تغيير اسم البيت الأبيض في أمريكا.؟

 

 

 

معروف عن أمريكا أنها أكثر دول العالم حاربت ضد العنصرية في القرن العشرين بما كان يعرف حرب البيض ضد السود وكان ذلك فيه ظلم كبير للإنسانية مما أدى لسقوط ضحايا أبرياء بسبب التعصب للون أوالعرق عند أصحاب البشرة البيضاء ضد السود  وساعد في القضاء على هذه الظاهرة المأسوية  من أشهر رجال التاريخ الأحرار (مارتن لوثر كنيج)  وظل يناضل إلى أخر يوم في عمره وبفضل هذا الرجل وأمثاله من الأحرار أصبحت أمريكا واحة    للحرية وحقوق الإنسان ينعم بها كل من يعيش على الأراضي الأمريكية بأمن وأمان وحقوق دون تمييز لعرق ولا لون اليو , وتناسوا كل المآسي والخلافات الحادثة في الماضي المؤلم , حين كان يحرم دخول أي شخص ببشرة سوداء البيت الأبيض واستمر النضال من الأحرار في أمريكا كما قلت حتى أصبح من يرئس البيت الأبيض من أصحاب البشرة السوداء  وهذا رصيد يضاف لهذه  الشعوب التي تسعي لرقي الإنسان بغض النظر عن الأصل واللون والعرق المهم انه إنسان يعيش في نفس المكان فاعتقد واعتقادي الشخصي بعدما انتهي هذا الأمر أصبح الناس في أمريكا سواسية  وحتى أن أمريكا باقتصادها ونفوذها وتقدمها  تقود العالم في معظم الأشياء ليس عيب أن تغير من اسم البيت الأبيض اليوم الذي كان في الماضي رمز للظلم والعنصرية  ما المانع أن يصبح البيت الأبيض  بيت الأمريكان جميعا أو بيت الرئاسة الأمريكية أو قصر الدولة العام  وهم لن يغلبوا في اختيار اسم يتناسب مع وضع أمريكا اليوم ومع جميع الناس هناك , حتى تنطوي صفحة اسم البيت الأبيض للأبد  حقوقي يهتم بحقوق الإنسان في أي مكان من هذا العالم ..  رمضان عبد الرحمن على 

اجمالي القراءات 10750

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ٠١ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76787]

فكرة عبقرية أستاذ رمضان


السلام عليكم أستاذ رمضان ، بجد فكرة عبقرية ، أن يتم تغيير اسم البيت الأبيض حقا ، ليعبر عن كل الأمريكان على اختلاف ألوانهم وطوائفهم ..  طالما  أنه كان الغرض من التسمية هذه  عنصري ، مزيدا من المقالات التي تضيف أفكارا جديدة  ، فالعبرة ليس في حجم المقال ، بل فيما يحمله من أفكار ، وخاصة إذا كان ينادي  بالطيب من الفكر .



شكرا لك  ، دمتم بخير 



2   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الثلاثاء ٠٢ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76788]

أشكرك أستاذة عائشه على مرورك الكريم


أشكرك أستاذة عائشه على مرورك الكريم



ونتمنى أن تفهم الناس بكل ألوانهم أنهم شركاء في هذا الكون  وبدل الصراع والقتل والتخريب



يكون التنافس في أعماره  وان الأفضلية لأي إنسان تكون فما ينفع المجتمع 



3   تعليق بواسطة   dalou baldou     في   الخميس ٢٥ - ديسمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76968]

معك الحق


فالفراعنة تألقو بسبب هدا فسيدنا يوسف الإسرائيلي الدي عمل وزيرا لدى لفراعنة بسبب العلم رفع من قيمة الدولة  وضعو الرجل المناسب في المكان المناسب بغض النظر عن  عرقه ولونه فالفرعون كان كافرا ومن ملة مختلفة عن يوسف الإسرائيلي المؤمن بالله فكان الفرعون غير عنصري وراقي الى العصرنة .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-08-29
مقالات منشورة : 363
اجمالي القراءات : 5,911,581
تعليقات له : 1,031
تعليقات عليه : 565
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : الاردن