محذوف بواسطة الكاتب

عبد الله مسلم Ýí 2014-08-01


 
 
 
 
محذوف بواسطة الكاتب
 
 
 
محذوف بواسطة الكاتب
 
 
 
محذوف بواسطة الكاتب
 
 
 
محذوف بواسطة الكاتب
 
 
 
محذوف بواسطة الكاتب
 
 
 
محذوف بواسطة الكاتب
اجمالي القراءات 7046

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (11)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٠١ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75430]

مقال رائع أشكرك عليه


وننتظر منك المزيد . 

ومن عجب أن نجد من لا يعلم القرآن يصل بعقله المجرد الى تطبيق بعض قواعد ومقاصد القرآن ، لأنه يتوخى العدل والخير والمُثُل العليا ، وهذا بعكس أئمة الديانات الأرضية الابليسية لدى المحمديين الذين يقتلون أنفسهم والآخرين وهم يهتفون ( الله أكبر ) وينشرون هذه المذابح على اليوتوب ، وسط آيات تُتلى من القرآن الكريم ليُقنعوا العالم ان هذا هو الاسلام . عليهم لعنة الله جل وعلا والملائكة والناس أجمعين.

2   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ٠١ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75431]

شكرا جزيلا دكتور منصور


شكرا جزيلا على تشجيعكم و على كلامكم الطيب.


نعم لقد عبثوا بكل شيء و كرّهوا العالم فينا فصرنا نخجل حتى من ذكر أسمائنا...


3   تعليق بواسطة   نجاح الشيمي     في   الجمعة ٠١ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75436]



هذا تحامل كبير علي حماس وقادتها  انك تحصر الامر علي فصيل واحد بالرغم من ان الشعب الفلسطيني كله يناضل من اجل تحرير الارض وصد العدوان امتثالا لقول الله : قاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لايحب المعتدين



4   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الثلاثاء ٠٥ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75479]

باختصار






حماس هي التي تتفرد بحكم غزة ولهذا نحملها المسؤولية.

حماس تزج بالاطفال والنساء في المحرقة و الجزيرة تتكفل بالتقديم الدرامي للصورة، مستعملة الدم وأجساد الاطفال بشكل مقزز.

الهدف؟ استثمار جراىم اسرائيل.

فحماس تعلم أن اسرائيل تعتبر المدنيين طرفا في الحرب لأنهم يحتضنونها. وبدل أن تعمل على توعية الناس بهذه الحقيقة و اعدادهم للتعامل مع تبعاتها، تقوم حماس باستحمار شعبها بثقافة "الاستشهاد"، حتى يتسنى لها استثمار المحرقة سياسيا تماما كما استثمر الهولوكوست.

اما الكلام عن  "اقدام اطفالها فوق رؤس العالم" و عن "الرجوله" و عن " انك تطلب من الضحيه الاستسلام" و عن "ترضى الذل لنفسك" و عن "حرق نفسك امام الناس تضامنا مع اطفال غزه" و عن "الشجاعة"...فهي من العبارات الشهيرة في قاموس ثقافة "الاستشهاد" الإخوانية.





5   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ٠٨ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75524]

رد على تعليق السيد ليث عواد (1/2)


منطق التسليم بالأمر الواقع و الإذعان للقوة لا يمت للقرآن بصلة: اليس ترك المدنيين مكشوفين امام الطاىرات هو الاستسلام للامر الواقع؟



أولا: العدة حسب الإستطاعة و النصرة على من أُستنصر و لم ينصر  فعليه يقع الإثم: كل شيء نفعله في هذا الكون هو حسب الاستطاعة...هل هناك شيء نفعله دون ان نستطيع فعله؟ ثم اذا كانت حماس فد توفرت لها الاستطاعة في حماية مقاتليها تحت الارض، و هم مدربون ومسلحون ويريدون الموت ("الشهادة")، فلماذا لا تعد نفس الحماية للمدنيين الذين لاسلاح لهم ولا يريدون الموت؟ اليس اولى ان تحمي حماس المدنيين تحت الارض بدل ان تحمي مقاتليها؟ 



اذا ارادت حماس ان تدافع عن شعبها، فل"تعد لذلك ما استطاعت". حماس اعدت ما استطاعت لحماية مقاتليها، و تركت المدنيين للطاىرات.



ربما تتعجب، ولكن اسراىيل اعدت "القبة الحديدية" و الملاجىء لحماية المدنيين، رغم تفوقها العسكري الهاىل. و ترمي بجنودها في الخطوط الاولى للمعركة و لا تخفيهم. و تتصرف حكومتها تحت ضغط الخساىر البشرية في صفوفها ولا يقول زعماوها "نحن لا نخسر شيىا" كما يقول مسوولو حماس على التلفاز...وهذا ما يفسر كون القتلى في صفوف الجنود الاسراىيليين اكبر منه في صفوف المدنيين والعكس بالعكس فيما يخص الفلسطينيين!



"فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين": المرجو التريت قبل الاستدلال بهذه الاية...فلا علاقة لها بتقديم مدنيين عزل غير مقاتلين قرابين لوحش ضار لايتوانى في استهدافهم من اجل القتل



ثانيا: الهجرة للمستضعفين مستحيلة حيث وصدت في وجوههم الأبواب: انت تقولها بملىء فمك..."مستحيلة"! اذن انت امام المستحيل فما ذا ستفعل؟  تلقي بنفسك في المحرقة؟ حسنا، ذلك شأن يخصك. ولكن هل من حقك رمي الناس فيها؟



ثالثا: الحصار المفروض على الشعب الفسطيني يؤدي إلى قتل أعداد و تشريد أخرى أكبر ممن يسقط في ساحة المعركة: في نظري هذا كلام مرسل و غير دقيق. ثم لنفترض جدلا ان الحصار يقتل اكثر، هل يبرر ذلك ترك المدنيين مكشوفين يواجهون مصيرهم الحتمي في القتل بالطاىرات أيضا الى جانب القتل بالحصار؟



6   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ٠٨ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75525]

رد على تعليق السيد ليث عواد (2/2)


رابعا: لا يخفى على العيان أن النظام المصري هو نظام فاشي بإمتياز و كيف يرجى من نظام قتل شعبه بإيعاز من العدو ان ينصر شعوبا مجاورة فإكراه الشعب الفلسطيني على إتخاذه وسيطا في إجحاف و قهر لا يرضاهما الله:  خارج موضوع المقال

خامسا. منطق الإستسلام أعوج فو أن إسرائيل هاجمت مصر و قتلت منها مائة ألف و هددت إذا رددتم سنلقى على جميع المدن المصرية القنبلة الذرية و سنتبر السد العالي تتبيرا، ماذا سيكون رد فعل أهل مصر و الحكومة المصرية: منطق "الصبر" و "الاستعداد"  هو منطق القران. منطق الاستسلام هو ان تخرج حماس على قناة الاقصى وتدعو المدنيين بالا يخلوا منازلهم ولينتظروا القصف بالطاىرات.

سادسا: أمام مصر حلان لا ثالث لهما، إما أن تقول ليس بين و بين فلسطين حدو وتغلق المعبر بالطوب و الإسمنت أو تفتحه مرغمة (و أنا أشدد على كلمة مرغمة إحتراما للمواثيق و المعاهدات الدولية) و عليها أن لا تماطل بدلا عن الكيان الصهييوني في بناء الميناء (مصر تعتبر ميناء غزة تهديد للأمن القومي، هل بعد هذا تصلف و عدوان) و المطار و بعدها لا حاجة لأهل غزة (التي إختلت و هي تحت الحكم المصري بالمناسبة مثلها مثل الكثير من المدن الفلسطينية) بهذا التعنت المصري من إذلال على المعابر و إضطهاد لا يساويه إضطهاد.  خارج موضوع المقال

أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقديرالذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز: لقد نصحني اناس احبهم كثيرا بان اتدبر الايات مستعينا بالقراءة المكثفة. ولا اجد الا أن امرر لك نفس النصيحة

و أخيرا إن لم يكن فيك خيرا بنصرة المستضعفين فلتصمت هو أفضل لك و اقل وزرا: لماذا لا يلتزم الناس بحدود الموضوع و يتعدون ذلك الى الكلام عن الشخص؟ هل شحت البراهين و الدلاىل ولاسبيل الا الى مهاجمة شخصية لعلها تفعل شيىا؟ هل الدعوة الى الصمت نابعة من ايمانك بانك الوحيد الذي يحق له الكلام؟ هل انت من يقرر في مكاني ما هو افضل لي و اقل وزرا علي؟

المرجو ان نتجنب شخصنة المواضيع. فلافائدة منها وليست من الموضوعية و لا تنصر
 المستضعفين في شيء بل تضيف إليهم مستضعفا أخر.

7   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الجمعة ٠٨ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75527]

أستاذ عبد الله مسلم بارك الله فيك .


أشكرك جزيل الشكر و التقدير يا أستاذ عبد الله فمقالك و ردك أكثر من رائع و أتفق معك في كل نقاطك و رد الأستاذ ليث كان من باب الحماس و ليس ( حماس !! ) فمنظر القتل و الدمار مؤلم و مؤلم جداً و لكن للمفكرين أمثالك التحليل السليم في وقت ( لا يقبل بالتحليل من أسف ! ) وكأن حماس هي من تجاهد ضد الصهاينة !! وكأن حماس هي ( الإسلامية و تحمل لواء الجهاد !! ) العقليات يا أستاذ عبد الله في زمن البعد عن القران من الصعب مناقشتها وإلا سيتحول النقاش إلى شخصنه كما فعل الأستاذ ليث !! وهنا في هذا الموقع المبارك ستجد العقل السليم و التدبر الحقيقي للقران الكريم فلك جزيل الشكر و للأستاذ ليث لك الشكر و غدا سيتضح نتائج هذه الحرب التي ذهب ضحيتها أبرياء ! و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .



8   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الأحد ١٠ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75539]

ارهاب الاطفال و النساء لا يحتاج الى اعداد


"وَأَعِدُّو اْلَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ "


هذه الاية تفهمها حماس و الحماسيون كالتالي: "وَأَعِدُّو اْلَهُم مَّا اسْتَيسر مِّن قُوَّةٍ"... يعني استعدو باي شيء... ولو بعود كبريت او فرشاة اسنان... فذلك يكفي في الامتثال لامر الله تعالى بالاعداد، ولايبقى الا اعلان النفير العام و الدخول في الحرب على بركة الله و ما النصر الا من عند الله!


في حين ان الاية تعني نوعا اخر من الاعداد، مرادفا لمصطلح عسكري شهير وهو "قوة الردع" او Force de dissuasion بالفرنسية. و الشاهد على ذلك هو كلمة "تُرْهِبُونَ بِهِ". اما الهدف فهو تني العدو عن التفكير في الهجوم، كاجراء احترازي دفاعي. 


و باطلالة سريعة على موقع ويكيبيديا، نكتشف ان "قوة الردع" هي مفهوم متقدم جدا في المجال العسكري، يتجاوز التعريف الكلاسيكي للدفاع سواء من حيث نوع السلاح الذي يتم توظيفه، او من حيث كونه يضع العدو امام خيارين لا ثالث لهما: اماالانتصار بافدح الخساىر (الرد عن اعتداءه الكاسح باستعمال السلاح النووي) و اما خيار السلم. (اقرا تعريف Admiral de Joybert لمفهوم الردع على نفس الموقع).


يعني باختصار، ارهاب العدو من خلال اعلامه بتوفرك على سلاح استراتيجي فتاك جدا، وبانك لن تتوانى عن استعماله ولو "ياىسا"...مما يدفع العدو الى الاحجام عن اي تفكير في الهجوم و يتنيه عن الاعتداء و يغني الطرف المدافع عن الاضطرار الى الدخول في حرب...


وهذا بالتحديد ما يفهم من قول الله تعالى "تُرْهِبُونَ بِهِ" اي تخيفون به العدو فلا يبادركم بالحرب.


ما موقع حماس، الفصيل العسكري "الاسلامي" من هذا؟ انها لا تملك سلاحا "فتاكا جدا" ولا نية لها في "ردع" العدو حتى لا يبادر بالحرب كما امر الله تعالى في الاية. بل على العكس من ذلك، حماس تقوم  باستجلاب الحرب و باستعمال "سلاح غير فتاك بتاتا"  بل يفتك فقط بشعبها اشد فتك!!...


اذن لا هي اعدت سلاحا يخيف العدو ولا هي عملت على درء الحرب لحفظ ارواح الناس و ممتلكاتهم، وهذا يناقض تماما معنى الاية.


الا اذا كانت حماس تفهم ان المقصود من كلمة "عدو" هم اطفال ونساء العدو... فما اسهل ارهابهم اذن كيفما كان عرقهم!


في الختام، لا يسعنا الا ان نتحسر على حال سكان غزة...فبالاضافة الى اسراىيل، تلك القوة الظالمة المجرمة الغاصبة المتغطرسة التي تستبيح حياتهم متى شاءت دون رادع و تحيط بهم من الخارج، تطبق عليهم في الداخل قوة لاتقل عنها اجراما في وحشيتها وفي ضربها بكل القيم الدينية و الانسانية بعرض الحاىط (هل تذكرون 2007 وما فعلت حماس بفتح؟) باسم دين غريب ارضي كهنوتي دموي بغيض، تستحمرهم به ليل نهار وتغيبهم به عن واقعهم...ولاحول ولا قوة الا بالله!


9   تعليق بواسطة   نجاح الشيمي     في   الإثنين ١١ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75540]



ياستاذ عبد الله هون عليك اذا لم يكن سلاح حماس فيه الرهبه والقوه والاخافه للاعداء فلماذا القبه الحديديه التي تكلفت الملايين لحمايتهم من الصواريخ وايقاف الحياه نهائيا في الكيان الصهيوني وغلق مطار بن جوريون والخسائر الاقتصاديه المهوله بسبب الحرب من خلال اذاعاتهم ووسائلهم المسموعه المقرؤه اشعر من خلال حديثك بالاستسلام والامر الثاني انك ابدا لم تلقي باللوم علي القاده والحكام الذين يغضون الطرف عما يحدث في غزه ولم تشر من قريب ولابعيد الي نصرتهم والدفاع عنهم اليسو مسلمين مستضعفين ويجب نصرتهم اراك اخي حصرت الامر في حماس مع ان الشعب الفلسطيني جميعه هو المضار



10   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الإثنين ١١ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75541]



استاذ نجاح، لو كان سلاح حماس (التى تحكم غزة!) يرهب العدو كما تقول، ما كانت اسراىيل لتستبيح غزة و تبيد اهلها عن بكرة ابيهم...



11   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الإثنين ٢٩ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76052]

هذه هي العبارة التي تستخدمها حماس و يستخدمها أي فصيل يتاجر بدماء شعبه




إلى الذين لم يصدقوا بعد أن حماس "تستثمر سياسياً" الدم الفلسطيني، إليكم بيان الحركة على موقعها الإلكتروني hamasinfo.net  بعنوان: حماس في ذكرى انتفاضة الأقصى: شعبنا قادر على مواصلة الدرب ولن يتنازل عن ذرة من تراب أرضه ومقدساته


لا يفوتكم قراءة الجملة التالية:

"وأوضحت حماس أن منظمة التحرير لم تستطع أن تُقدر حجم التضحية التي قدمها الشعب الفلسطيني، لذلك كان استثمارها للانتفاضة ضعيفًا"


فهي هنا تعيب على منظمة التحرير أنها "لم تستثمر" كما يجب تضحيات الشعب الفلسطيني...


و إذا تذكرتم قليلاً، فهذا ما قيل في هذا المقال و مقالات أخرى تنتقد حماس. و لكم واسع النظر...




أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2014-07-14
مقالات منشورة : 0
اجمالي القراءات : 0
تعليقات له : 77
تعليقات عليه : 18
بلد الميلاد : Africa
بلد الاقامة : Europe

احدث مقالات عبد الله مسلم
more