تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
النيابة: مجموعة تكفيرية خططت لتفجير مركز ابن خلدون

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوي


النيابة: مجموعة تكفيرية خططت لتفجير مركز ابن خلدون

القاهرة - كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة مع المجموعة المتهمة بالانتماء لتنظيم التكفير والهجرة، عن وجود خطة للمجموعة لتفجير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، الذي يديره الدكتور سعد الدين إبراهيم عن طريق سيارة مفخخة بعد أن تم أخذ الاتصال بعناصر متطرفة من الخارج.

مقالات متعلقة :


وكانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض علي المجموعة قبل أيام، وحولتها الأسبوع الماضي إلي نيابة أمن الدولة في القضية التي تحمل رقم 1055 حصر أمن دولة عليا.

أكدت التحقيقات التي باشرها طوال الأيام الماضية المستشار طارق عبدالشكور رئيس النيابة حتي الساعات الأولي من الصباح، أن المجموعة تأثرت بما نشرته بعض الصحف حول الدكتور سعدالدين إبراهيم ومقالاته العلمانية وعلاقته بأمريكا والاتصال بعناصر من الخارج، وكشفت التحقيقات أن عملية التفجير كان مخططا لها أن تتم عن طريق سيارة مفخخة لتنفجر في مبني المركز بالمقطم.

وأكدت المعلومات التي أوردتها جريدة المصري اليوم أن العدد الحقيقي للمجموعة المقبوض عليها هو 62 شخصا، وهو أكبر عدد لمجموعة متطرفة يتم القبض عليها في قضية واحدة منذ عدة سنوات.

وتم التعرف علي عدد من المجموعة، من خلال توقيعهم علي كشوف المتطوعين للسفر إلي العراق للجهاد ضد القوات الأمريكية التي نظمتها نقابة المحامين، لكن أحد المسؤولين في النقابة وهو محسوب علي التيار الناصري، قام بتسليم الكشوف إلي أجهزة الأمن آنذاك.

وأشارت التحقيقات إلي أن السلطات السورية قامت بترحيل بعض أعضاء المجموعة التي حاولت السفر إليها قبل أيام، ورفضت دخولهم الأراضي السورية، وقامت بإبلاغ أجهزة الأمن المصرية، وأن عددا من أعضاء المجموعة ارتبط بداعيتين مشهورين من السلفيين.

وأكدت التحقيقات أن بعض المتهمين ارتبطوا بالداعيتين في تأسيس الأفكار الدينية المتشددة في تحريم الصلاة في المساجد التي يوجد بها قبور ـ حسب نص التحقيقات ـ وتكفير تارك الصلاة وترسيخ فقه تكفير الحاكم، والقيام بأعمال عدائية ضد السياح الأجانب.

من جانبه، نفي منتصر الزيات رئيس هيئة الدفاع عن المجموعة جميع التهم المنسوبة إليهم، وقال أمام النيابة إن التهم الموجهة لا تستند إلي أي دليل قانوني، ولم يتوافر فيها الركن المادي مما يجعلها تهما هاوية وخاوية من أي مضمون، وطالب الزيات بالإفراج عن جميع المتهمين وإخلاء سبيلهم بأي ضمان تراه النيابة، وأمرت النيابة بحبس المتهمين 15 يوما علي ذمة التحقيقات.

اجمالي القراءات 7226
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11818]

اللهم احفظ أهلنا المستضعفين فى الأرض ..!!

لا بد أن نفتش على المجرم الحقيقى الذى كان وراء هذه المؤامرة لنسف معهد علمى وحقوقى محترم هو مركز ابن خلدون وقتل الأبرياء العاملين فيه.
أنه نظام الحكم و اجهزة إعلامه التى قامت بما يسمى بالاغتيال المعنوى ، اى بالالحاح فى النشر باتهامات كاذبة عن مركز ابن خلدون ، وبعد غسيل المخ هذا اقتنع بعض الجهلة ان دخولهم الجنة سيأتى عن طريق تدمير مركز ابن خلدون على رأس العاملين فيه من رجال و نساء.
نفس الاعلام الرسمى و المتعصب يقوم بنفس الدور ضد القرآنيين ، مما يجعل الخطر يقترب من اهلنا المستضعفين فى الآرض.
ولا نملك إلا أن نقول : حسبنا الله ونعم الوكيل..!!

2   تعليق بواسطة   آية محمد     في   الثلاثاء ٠٩ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[11831]


هذا نتاج تفشي الجهل الديني في بلادنا!!!! والله يستر على أرواح الأبرياء.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق